البقية ... تأتي ...

[مصطفى هاتريك]

غريب هو ومحير أمر الشعر و الشاعر

أحيانا قد تسكنك الفكرة و تغيب عنك المطالع

و أحيانا قد تجد المطالع فيلتهم المطلع الفكرة

هنا سادتي سنفتح مستودعا لإيداع الأفكار و الأشعار و الأقوال التي لم تكتمل

علها بالتلاقح تكتمل

[مصطفى هاتريك]

أستأذنك أستاذي خالد علوني ....

ولنبدأ بمقطعك هذا .............


زكاء تغسلها والبدر يجليها ** والنجم مبسمها والشهد من فيها
مسقية حسناً معجونة تيها ** مرسومة ألقاً يسبي تجليها
دعجاء كاحلة فرعاء قامتها ** حوراء مقلتها قد جل باريها
نعسانة الهدب واللحظ حاميها ** يخشي تقربها من فرط ما فيها

[بنت الرفاعي]

لك التحية أخي مصطفى،
والفكرة ما شاء الله جميلة.



حتى المواضيع والنثر،
أحياناً تكتب أشياء كثيرة (بغض النظر عن كونها أبيات شعرية أو نثر)
في عقلك في لحظة هدوء،
ولما تحب تكتبها ما تلقى ولا حتى الفكرة،
أو
بالليل تجيك الفكرة وتنسج في عقلك ما تشاء،
وتقول الصباح رباح،
الصباح تصحى ناسي يوم أمس كلو،
بعد كم يوم تتذكر أنك كنت عايز تكتب حاجة قبل كم يوم،
وتقعُد تفكِّر ياربي كنت عايز أكتب شنو؟؟!!

[مصطفى هاتريك]

الأخت الدكتورة مرام

أدامك الله ذادا لكل فكرة ...

أنا دائما ما أحتفظ بورقة و قلم لأدون الفكرة ...

ولكنها رغم ذلك قد (( تطش )) يمكن بسبب تغير الحالة المزاجية

أو لفقدان المؤثر أو الدافع ... رأيك شنو ؟؟؟؟

[بنت الرفاعي]

الأخت الدكتورة مرام

أدامك الله ذادا لكل فكرة ...

أنا دائما ما أحتفظ بورقة و قلم لأدون الفكرة ...

ولكنها رغم ذلك قد (( تطش )) يمكن بسبب تغير الحالة المزاجية

أو لفقدان المؤثر أو الدافع ... رأيك شنو ؟؟؟؟

فعلاً (بتطش)،
جرّبت نفس الفكرة،
ولكنني مع الأيام لم أعد أستطع الكتابة بعد أن مضت سنوات
طويلة على تركي الكتابة على الورق،
وأحياناً إذا جاتني فكرة،
بكتبها في الموبايل وبعد فترة،
بجي بلقى كلمة كلمتين بقول يا ربي كنت بفكِّر في شنو؟؟!!
في الأخير أصبحت أتجاهل إحساس الكتابة،
وبقيت أكتب في رأسي لحظياً
وانتهى الموضوع إلى أجل غير مُسمى،
مع أنني أحيانا بكتب سطر سطرين،
وبحتفظ بهم بدون التفكير في الإكمال كما ذكرت أنت،
وهنا أيضاً يأتي دور الحالة المزاجية أو الدافع،
فقد يكون موقف وعبّرت عنه لحظياً،
ولاحقاً زال المؤثر أو لحظة الهدوء والتقمص!!

[انور النور محمد]

الحبيب مصطفى هاتريك
سلام
فكرة جميلة
تعرف انا اكتر زول قاعدة تطش منو الافكار والبدايات نساي نساي
مرة تلقاني في حالة نشوى معربدة مليان كلام قابض الفكرة بي جاي والبداية بي جاي تظهر حاجة من العدم تودر مجهودي الذهني وتشيل معاهو الحفظ المؤقت
مشكور كتير

[مصطفى هاتريك]

فعلاً (بتطش)،
جرّبت نفس الفكرة،
ولكنني مع الأيام لم أعد أستطع الكتابة بعد أن مضت سنوات
طويلة على تركي الكتابة على الورق،
وأحياناً إذا جاتني فكرة،
بكتبها في الموبايل وبعد فترة،
بجي بلقى كلمة كلمتين بقول يا ربي كنت بفكِّر في شنو؟؟!!
في الأخير أصبحت أتجاهل إحساس الكتابة،
وبقيت أكتب في رأسي لحظياً
وانتهى الموضوع إلى أجل غير مُسمى،
مع أنني أحيانا بكتب سطر سطرين،
وبحتفظ بهم بدون التفكير في الإكمال كما ذكرت أنت،
وهنا أيضاً يأتي دور الحالة المزاجية أو الدافع،
فقد يكون موقف وعبّرت عنه لحظياً،
ولاحقاً زال المؤثر أو لحظة الهدوء والتقمص!!

أوفيتي و كفيتي يا دكتورة


في إنتظار النماذج التي قد تكتمل بيننا تلاقحا

[مصطفى هاتريك]

الحبيب مصطفى هاتريك
سلام
فكرة جميلة
تعرف انا اكتر زول قاعدة تطش منو الافكار والبدايات نساي نساي
مرة تلقاني في حالة نشوى معربدة مليان كلام قابض الفكرة بي جاي والبداية بي جاي تظهر حاجة من العدم تودر مجهودي الذهني وتشيل معاهو الحفظ المؤقت
مشكور كتير

حبيبنا أنور

الفكرة جاءت من مشاركة الجميل علوني في قصيدة (( وحدي أنا ))

والتي ذكرت أني قد كتبت مطلعها قبل سنوات و هذه حقيقة .. وقد كان إكتمالها

وليد شرعي لمداولاتنا ها هنا .. عشان كده توفر في القصيدة طعم أنور النور ونكهة

خالد علوني .. وكنت أنا الطباخ و حسب .....

[مصطفى هاتريك]

وهذا مقطع كتبته ولم يكتمل ....


قم ناجي عهدك و أنتظر عود المسيح المنتظر

لا تقل بئس الزمن صابر عليه و اصطبر

ما نيل الأماني بالمنى أيجود بالتبر المطر

أو منقص من قدرها لو خالط الوحل الدرر

عش كريما واثقا أو مت وقوفا كالشجر

فالحر من لا ينحني للريح حتى ينتصر

[ريمون]

مرور ومشاركه ولنا عودة ..