كنا اليوم نستعد لاستقبال الهلال فرحيين وهو يبشرنا بكاس قادم من خارج البلاد حتى لو كان هذا الكاس منتزع من دورة صداقة ومن مباراة واحدة ودية المهم لدينا كان بفرح الرشاشات بكاس قادم عله ينفس عنهم غبن التواريخ من مثل هكذا كاسات
وكنا سنبشر الرشاشات بفتح قريب بكاس مثل كاس منديلا او دبي الذهبي او كاس شرق ووسط افريقيا ولكن خاب الظن حتى هذه اللحظة والمباراة تلفظ انفاسها الاخيرة وبني يأس يصفع فريق الهلال بهدفيين نضيفيين لتثبت الرؤية من جديد بأن فرقة الهلال تعاني عقدة الكاسات المحمولة جواً حتى لو كان كاس من ماء او نبيذ معتق
ولنا عودة لوصف تحليلي للمباراة الفضيحة
المفضلات