الأليف .. أبو أسامة ..
وكما قلنا لرفيقنا في الحبر .. أبوبكر حامد من قبل .. سنقول لك وأنت تصوب الجمال
وفي حضرة ما رسمه كاظم بعمق في ذاك المقام ..
أجمل الوافدين كان عاشقاً .. وأجمل المدائن تنام ملئ عينيها ضفافاً وتصحو نسائم ..
ما أبهاك يا صديقي يفوح منك طيب عشقك الجهور لهذه الحاضرة .. وما أمكرها وهي
تقيم علاقتها الجميلة مع كل واحد منا على حدا وكلنا فائز بقلبها .. وكل القلوب لديها
حضور ..
أبو أسامة ياخ أنت زول جميل وأنا ملئ الآن باحاسيس متداخلة والعيون غطاها الغمام
ماطر تحياتي وكن وسيم الدهر دوماً ..
المفضلات