عبثا اناجي ذلك الشارد مني منذ مدة ... الالهام
فيبدو انه .. مل الوقوف على ابوابي دون ان اجيبه .. ببعض من حروف تنعش ذاكرة الحروف وتعيد له نشوته المعهودة بميلاد الكلام
لكنني اليوم ... علمت ان ذلك الشارد بات انعكاس على بقايا ..مرايآ حياتي ليذكرني بانه ... لايزال يطرق ابوابي الصدئة
المفضلات