دائما مصطفى ده بيرجعني من حالة الودار من الذات فى دنيا زى المولد الما عنده صاحب
مصطفى وهب الناس إحساس قوي بالاشتراك فى الاحساس بالعام والاحساس الحقيقى بالخاص
مصطفى شكل دواخلنا وأشجاننا وأهدانا القدرة على التسامح والصمود والانتصار على الذات
دائما بقيف براي في محرابه وبكل سكون لما اسمعه بيقول :
ابداءك من وين وفينى منك لسة حاجات من مخاوف
ومن شجن ابداءك منى ولا منك
ابداك محل محل من ياتوا شارع بدخلك
وكل الدروب الفيك غطاءها الوحل من بين مسامك بدخلك
من ابتسامك بدخلك من اى قاسم مشترك او شبه التشابه بدخلك
نتلاقى نهرين من تسامى واشتهاء انا وانت والدنيا الامان والناس صفا خوة وفاء وذوقا رهيف
********
شكرا ريمون على الركن الجميل ده
المفضلات