وقف أمين بمحطة أول الخط مهموماً وشارد الذهن,,
يفكر في كيفية تسديد باقي أقساط الركشة ,,,
ووقفت هنا مثقل الفكرة ماذا سأكتب عنه ,,,
انت قايلا بلاك ببقى
أو بضوق الراحة حبه..
كيفن أضوقا أو أشوفا
ومصدر هناى عنى غبّا..
بلاك إنت الغربة مرة
ولو معاى ألف صحبه..
أشرف صلاح الدين السعيد,,,,
هكذا هي,,, خربشاته الشعرية ,,,
و ترنيماته الاولى,,, عند بوابة الدخول ,,,
صاحب الكبسولات الواقعية جداً كما حكاه أبو الدر,,,
والمحلل الإنشائي لمنشآتنا الإجتماعية كما أسماه ابقرجة,,,
راوي البعشوميات ,,وترنيمات الاطفال,,,
ولون آخر من البوح عند دوباوي وجر النم,,
عندما تلتقيه للوهلة الاولى ,,
يسكنك الإحساس بمعرفته منذ سنين عددا ,,,
تناوله اللذيذ للمفردة بقدر مايبهرك ,,, يخيفك إ
تفكر ألف مرة كيف ستاتي بحس وحرف ومفردة نظيفة,,,
ترتقي لمستوى هذا الاشرف ,,,
أحببناك وفي قلوبنا أسكناك,,
فرحنا ولاتنظر للخلف,,,
اكتب فنحن أدمناك,,,
هكذا لسان أبو حمزة نطق ,,,
فحمل عن الكثيرين مشقة الحرف,,,
<IMG style="WIDTH: 400px; ; WIDTH: expression(this.width > 450 ? 400 : true)" alt="اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي" src="http://up1.arb-up.com/files/arb-up-2009-8/ZOc66640.jpg" border=0>
المفضلات