النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: المراه التى بكى ملك الموت عند قبض روحها.......؟

     
  1. #1
    عضو برونزي
    Array الصورة الرمزية شاكسس
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    فى الشارع بشاقل فى البنات
    المشاركات
    787

    المراه التى بكى ملك الموت عند قبض روحها.......؟

    اليكم هذه القصه الواقعيه

    المرأة التى بكى ملك الموت عندما قبض روحها ..

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ورد في بعض الآثار أنَّ الله عز وجل أرسل ملك الموت ليقبض روح امرأة من الناس

    فلما أتاها ملك الموت ليقبض روحها وجدها وحيدة مع رضيعاً لها ترضعه وهما في صحراء قاحلة ليس حولهما أحد ،

    عندما رأى ملك الموت مشهدها ومعها رضيعها وليس حولهما أحد وهو قد أتى لقبض روحها ، هنا لم يتمالك نفسه

    فدمعت عيناه من ذلك المشهد رحمة بذلك الرضيع ، غير أنه مأمور للمضي لما أرسل له ، فقبض روح الأم ومضى ، كما

    أمره ربه: (لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون)


    بعد هذا الموقف - لملك الموت - بسنوات طويلة أرسله الله ليقبض روح رجل من الناس

    فلما أتى ملك الموت إلى الرجل المأمور بقبض روحه وجده شيخاً طاعناً في السن

    متوكئاً على عصاه عند حداد ويطلب من الحداد أن يصنع له قاعدة من الحديد يضعها

    في أسفل العصى حتى لاتحته الأرض ويوصي الحداد بأن تكون قوية لتبقى عصاه سنين طويله .

    عند ذلك لم يتمالك ملك الموت نفسه ضاحكاً ومتعجباً من شدة تمسك وحرص هذا الشيخ وطول أمله بالعيش بعد هذا العمر المديد ،ولم يعلم بأنه لم يتبقى من عمره إلاَّ لحظات .

    فأوحى الله إلى ملك الموت قائلاً: فبعزتي وجلالي إنَّ الذي أبكاك هو الذي أضحكك

    سبحانك ربي ما أحكمك

    سبحانك ربي ما أعدلك

    سبحانك ربي ما أرحمك

    نعم ذلك الرضيع الذي بكى ملك الموت عندما قبض روح أمه

    هو ذلك الشيخ الذي ضحك ملك الموت من شدة حرصه وطول أمله

    وقفه :

    فالنعلم يااخواني أن كل انسان مكتوب رزقه على الله متى يعيش وكيف يعيش

    ولا ننسى بان ملك الموت قادم لكل واحد منا وذلك بإذن من الله
    منقول

    واللـــــــــه اعلم

    تحياتى




    ما كنت احسب الزمان ،
    يأتي بي يومٌ إليك
    ما عرفت العمر ُ،
    سيورق من نظرة من عينيك
    وما ظننت أن الأشواق ،
    ستعشقك وتموت مثلي عليك
    ها هي الأرض لا تحمل ،
    شيئاً من ثقل حنيني إليك
    ها هي السماء لا تسع ،
    لحظات من شوقي إليك
    وها هي النار لن تعرف مثيلاً ،
    لما يستعر داخلي شوقاً إليك ،،


    شـــــــــــــــــ(مجتبى )ـــــــاكسس

    bla_6060@hotmail.com
  2.  
  3. #2
    فخر المنتديات
    Array الصورة الرمزية سواااح
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    مدني - الدرجة الاولي
    المشاركات
    7,978

    شاكسس ..

    من قال الله اعلم
    فقد افتي ..
    لك الشكر عزيزي

    دمــــــــــت ،،

    العقول الصغيرة تناقش في الأشخاص،

    والعقول المتوسطة تناقش في الأشياء،

    أما العقول الكبيرة .. فإنها تناقش في المبادئ !!


  4.  
  5. #3
    عضو برونزي
    Array
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    604

    شاكسس
    ربنا ينور طريقك بالجد قصة مؤثرة جدا ولفتة موضوعية للموت الذي ينساهو او يتناساهو الكثيرون
    افيقوا يا امة المؤمنين







    دمت

    تشبعت بك حتي غازلني الناس في الشوارع
    فانا اتشبع به وهو في غياهب عمقي وفكري
    ولكني اشتم رائحة شئ يحترق اتمني الا يكون
    قلبي


  6.  
  7. #4
    عضو ذهبي
    Array الصورة الرمزية التيمان
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    مدنى شندى فوق
    المشاركات
    4,171

    سلمت يداك

    دائما مبدع

    وتقبل تحياتى لك

    وفايق احترامى لك

    ودمت،،،



    أبكي انا .. عاصي انا لمنو انا اشكي ..
    أفتح لي بابك يا كريم واقبل دعائي كل ما ..
    امد اليك كفي .. الله ..
    مرر الماوس وادعي التيمان .. َ!
  8.  
  9. #5
    عضو برونزي
    Array الصورة الرمزية شاكسس
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    فى الشارع بشاقل فى البنات
    المشاركات
    787

    تسلمو ياغالين ع المرور


    تحياتى،،




    ما كنت احسب الزمان ،
    يأتي بي يومٌ إليك
    ما عرفت العمر ُ،
    سيورق من نظرة من عينيك
    وما ظننت أن الأشواق ،
    ستعشقك وتموت مثلي عليك
    ها هي الأرض لا تحمل ،
    شيئاً من ثقل حنيني إليك
    ها هي السماء لا تسع ،
    لحظات من شوقي إليك
    وها هي النار لن تعرف مثيلاً ،
    لما يستعر داخلي شوقاً إليك ،،


    شـــــــــــــــــ(مجتبى )ـــــــاكسس

    bla_6060@hotmail.com

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
by boussaid