[لم يكن بالبال متسع لانكسار الذاكرة
فعذرا ....................
لاني قد الفت التناقض في مرافئ الشجون
فانتظرني ....
ريثما يرتاح غبني
ريثما تنقط الاشواق فوق لجتي دمعتها الحرى
حينها ......
ينزاح ارتعاش الطرف عن مخيلتي
فعذرا ............
لم يكن المي جميل مثل فرحك
كان يرحل كل مساء
ثم يعاود الهطول حينما انحاز لنفسي
انظر كيف يأتيني ضيف ثقيل
يقبل كلما مرت مواسم اليابسة بالطمي
اغلق الآن جفني وانام .....
على الوطن الجريح في احلامي يشفى
كل الذين يعرفوني
يدركون جنوني
يرسمون حلمي كلما انساب في الموايل لحني
فقط لوترك .....
انك صديقي
لك ما تشاء
من صنوف الحب
والتقدير والوفاء
]
رد مع اقتباس
المفضلات