كلو عند العرب رقيص ...
حقيقة مستاءاً في تلك الليلة اشدما استياء .. إثر "شرحبيل" من احدى حسناوات حينا ... وعادي بحصل
اتحمقت اشدما حماقة وغلبني النوم وحردت العشاء ...
ومن بعيد لبعيد سمعت صوت يغني وعلى ما اعتقد كان اليوم خميساً احمراً وعادة في الخمايس تكثر حفلات الزفاف
وبدأت رحلتي حيث منبع الصوت مستخدماً اذني الموسيقية وقرون الاستشعار ...
ومن بعيد لبعيد تاني ... "فجأني الغبار" مع الاعتذار لسيد الكارو .. المهم غبار شديد .. وتحفزت وماش احجز
اصلو نحن ناس حارة والحجز دة حقنا ومشيت معاي كل الخطاوي الممكنة وانا واثق من اني بقدر عليها لكن ما بعرفها ولكن لسوء حظي تفاجأت مرة أخرى لكن ما من الغبار وإنما من شيء اشبه من حرب التتار (هجنجليب شديد) على قول اخونا كمال جبر الله .. لست أدرى ماذا كان في خاطري لحظتها ... غير أنها كانت احاسيس مبعثرة زي اشفاق وما اشفاق وزي حسرة وما حسرة زي حزن وما حزن .. نسيت الشرة التي لقنوني لها في تلك الليلة ..
بعد جهد جهيد وبعد ان استنفرت كل قواي العقلية وخيالي وافقي وبعد نظري ... ثبت وبما لا يدع مجالاً للشك إنو الموضوع كان مناسبة زواج ... لكن ..
العريس دة إن بقيت ابو العريس ما تعرفو والعروس الا تفرزها بالزفاف ...(هجنجليب شديد)
ناس تنطط وناس تجبجب
وناس بترقص في القرد
والقرد طبعاً في عين امو غزال لكن في الليلة داك ديك
لا هان علي انسى واشتت
ولا هان على ارقص وانطط مع الأعتذار لسيد الغنية وشاعرها وملحنها وصاحبي المشوكش وأخير ليكم ولي
وديك يالدهشة والإنشداهة وإنطبق علي المثل بقيت زي الاطرش في الزفة ...
المهم الناس عاملة زي البساتم بتاعة البابور جاز .... وماف زول يسألني كيف عشان انا ما ميكانيكي المهم رقيص شي جبجبة وشي واحدة ونص وشي قسم .. وكل على ليلاه يغني
ناس طالعة وناس نازلة ويمين ناس كبااااااااااااااااااااار ... غايتو الفرح بعمل في الناس عمايل
اللبس يا حليلكم .....
بودي ... body وعلى فكر لبس البودي بي رؤية جديدة بقى شمولي يعني هناية وهناي كلهم في الهوا سوا .....
وسستم
والسستم دة آخر تقليعة ... ودي حاجة ما بتتشرح يا جماعة نحن برضو الواحد من اسرة محافظة وكدة
لكن في ليلة ليلاء زي ديك انت كان ما عملت بنطلونك سستم معناها انت ما من هنا
يا حليل ناس تحرمني منك والشارلستون
ويا حليل الكشف .... الكشف الرقيص وما كشف حساب ولا كشف حال
الله يجازي الكان السبب
هسي البت دي شرتني ليه![]()
المفضلات