الخرباش 000
الأصفار 000 رديف ( الأسفار ) 000
وقد أدمنتها منذ نعومة أظافري 000
ولم أحط رحالي منها 000
وليتني كما قالت مريم الأخري في الثقافي 000
ليتني أرمي عصاي 000
أما المنتدي 000 لا أريد أن أكون مثل قيادات رياضتنا الفاشلة 000
مبررات هزائمنا لا تخرج عن الأرض والجمهور والتحكيم 000
لكنني دعني أنظر لمنتدانا نظرة متفائلة 000
فهو جزيرة مصغرة 000
بقلب أسمه ودمدني 000
ولا أظن أن حالة القلب تكون دوما كما يجب 000
وعدد دقاته يختلف 000
بين لحظة نكون فيها في ميدان التضامن آخر الدافوري 000
وفي لحظة نجلس فيها برفقة أحبة علي نجيل حدائق النيل 000
أو ساعة ظهيرة قائلة 000 ونحن ندك الأرض بمعاولنا في حواشات لا ندري 000
أهي لم تعد لنا 000 أم نحن ملاكها 000
ولكن صديقي 000
الشئ الذي نتفق عليه 000
أن قلبنا لا بد أن ينبض بالحياة 000
حتي تجري الدماء في عروقنا 000
ود مدثر 000
أتفق معك بأن هناك أعضاء وجدناهم قبلنا هنا 000
قد أحجموا عن المشاركة 000
أو قل انتاجهم 000
وطاشت مشاركاتنا نحن جدد السيل نبحث عن محاور 000
لكن بارقة الأمل بأن منتدانا لا زال جاذباً لدماء جديدة قادرة علي العطاء 000
وأنا أقرأ كل يوم للدسيس 000 درديري 000 معتصم 000 أرجوان وود النمير 000
أقرأ لهم جديد 000 يقول أنهم قادرون علي ضخ الدماء فينا مرة أخري 000
صفر 000 كبيييييييييييييييييييييير 000
حين تجلس أمام الشاشة الكبيرة 000
وتشغلك ما بين المشاهد 000 عن مشاهدة شخوص يثيرون الضجيج أينما حلوا 000
وتستطيع أن تخرج برسالة حقيقية من بين إسفاف 000 أو رزانة 000
تأكد بأن ذلك صفر كبير 000
يمثل هندسياً 000 أساسا متيناً 000
لشواهق فكر جديد 000
دون أن تجرفه سيول الإبتذال 000
أو محاولة الحفر من حوله 000
ود
مدثر 000
قلت لييييييييييييييك 000 مزاجك ما عاجبني اليومين دي 000
من البوست التعبك 000 وتلتلني 000
لكنه أتي بخالد 000 عادل 000 وسلمي الي هنا مساحة ضوء بين العتمة
حافظ شعبان 000
الشخص الذي أحترم 000
والصديق الذي أتابع عن بعد 000
أشكرك علي هذه الدفقة 000
ولكن لك في ذمتي رسالة تقدير علي الخاص 000
كنت قد قطعتها علي نفسي قبل السيل 000
حين كنت أتحدث لصديق عزيز علينا جميعا 000
كان قد لمح بتوقف لتسجيل موقف ما 000
علمت منه أنه لم يستطع أن يصد مكالمة رهيفة 00
رقيقة 000 ومقنعة من صديق اسمه حافظ شعبان 000
وعاد بعد ساعة واحدة فقط الي العطاء 000
تقديري لك 000
واحتراماتي لكل الذين يمشون بيننا بالخير 000
دون إعلام 000 أو إعلان 000
كل همهم 000 أن تدوم هذه المساحات 000
محطات تواصل بين أخوة تحابوا في الله 000
مع محبتي
أدروب 000
الراجل الحبوب 000
صدقني من استمتع هو شخصي الضعيف 000
وهل هناك متعة أكثر من أن تجد مساحة للتداعي كهذي 000
وحولك إخوة كرام 000 يتحلقون لا لشئ 000
الا ليتعرفوا اليك 000
ويزدادوا قربا منك 000
وأسأل الله أن يخلص نياتنا جميعا 000
ويجعلها محبة في الله 000
أدروب 000 الحبوب 000
لا عدمناك
العزيز ياسر 000
في بداية تسجيلي الأولي 000
كنت أكثر قراءة البوستات للتعرف علي الأعضاء 000
وتعرفت اليك في بوست شهير 000 أثار بعض القلاقل 000
تعلمت فيه 000 منك 000 ومن أستاذنا الرائع نجيب 000
بأننا هنا يجب أن نقول كل مانقتنع به 000
دون محاباة 000 ودون خوف من خلاف 000 طالما أن الألفاظ في حدود اللباقة 000
لا لشئ 000
الا لأننا نجيد الإختلاف 000 بأدب 000
ونعرف لغة نادرة 000 اسمها الإعتذار 000
أبو ريلان 000 محبتي لك 000 وعبرك لأستاذنا العزيز نجيب عبد الرحيم 000
من تحت النضارة 000
الخبرة القاصدا أنا 000 في موضوع الفطام 000
الحكاية طلعت صعبة خلاص 000
البت مزاجة اتغير 180 درجة 000
وبالجد 000 ربنا يعينا علي بر والدينا 000
لأنو الظاهر نحنا تعبناهم تعب شديد خلاص 000
عمر سنهوري 000
حامل لواءنا الوهاج 000
المساحات 000 تخضر بهذا الألق 000
وتزدان بك 000 وبكل المتداخلين 000
فما الواحد منا الا وجه غدير صاف 000
لا يبدو علي وجهه 000
الا جمال من يطل عليه 000
فمحبتي لك 000
ولجمال طلتك التي أضافت لهذه المساحة وهجا 000 ونور 000
تغريد 000
شكرا علي الدعوات الباردة 000
عمر ياهو 000زااتو 000
بس موسكاف دي هنا ممنوعة 000 لأنها بتبقي اعلان مجاني 000
العملاء بتاعين عمر ديل كلهم بعرفم 000
ومن مدني في دكتورة وااااحدة ( اسمها ست النفر ) 000
يا ربي تغريد دي جبتيها من وين ؟؟؟ 

مستنيك 000 وسلمي علي د عمر 000 ود محمد الفاضل 000 ودكتور معز كمان طالما دعاية موسكاف مجانية
خالد والمطر ..
ملعيش لو بقينا آخر الزوار ..
اصلو الواحد كان راجي الخريف
عشان نلاقي مزاجك ومزاجنا
ابو آية
يعجبني جداً ما تكتب من التحية حتى التوقيع
ومتابع ترطيبتك في الكرسى المشرق
ما عندي سؤال حاضر بقدر ما تسجيل حضورنا هنا من الضروريات
ولنا عودة
رمية تماس:
قصتك شنو مع الاصفار الكتيرة دي ..!
أستاذنا الفاضل ود الخليفة 000
أولا 000 تشرفت كثيرا بهذا المرور 000
وهذه الشهادة لمواضيعي 000 نحتاجها فعلا من قامات مثلكم 000
حتي يكتسب القلم ثقة تصقله 000 ودافعا يمنحه بعض المداد 000
أما عن المغتربين 000
فالحديث يطول 000 فالغربة بحر متلاطم 000
أمواجه عنيفة 000 توهن القوي 000
شواطئه متباعدة 000 تثبط الهمم 000
بيد أن قاعه مدهش 000
يستفز الدواخل 000 ويمنح النفس مشاهد لا تتاح الا هناك 000
فنحن عزيزنا 000 ولا أخالك سألتني للتعلم 000
ولكن لتمنحني مساحة للإندياح 000
فنحن 000 تمتلئ دواخلنا بالكثير 000 وغير متاح لنا 000
نزهة مع صديق طفولة تفضفض فيها أعباء يومك 000
او رحلة مع جمع 000 تكون الفضفضة فيه ضمنا وتواصلا 000
أو سرادق فرح 000 تتقافز الفرحة اليك مع أول عرضة 000
أو سرادق عزاء 000 تحس فيه بحميمية غير مفتعلة 000
وتناقش علي هامشه السياسة 000 فتفش غبناً يغلب النفس 000
لذلك 000 فهذه المساحات 000 هي لنا كل ذلك 000
لذلك يمكنك القول 000 مجبر أخاك لا بطل 000
ليست جرأة 000 بل حاجة ماسة للتدفق 000
والإجابة علي سؤال المنتدي 000 قد تكون مستندة علي السابق 000
بالتأكيد 000 الفاصل هو الموضوع 000
فالموضوع هو الذي يجذبك لأن تقرؤه تفصيلاً 000
ولكن من وجهة نظري 000 ليس كل موضوع أعجبك لابد أن تكون لك مشاركة فيه 000
أحيانا قد تأسرك كتابات بحيث تمنعك سطوتها من الرد عليها 000
وأحيانا تكتفي بالفائدة العظيمة التي نهلتها منها 000
أما المداخلات 000
فبالتأكيد تكون تفاعلا مع الموضوع 000
ولكن لا يمنع ذلك أن يكون هناك مجموعة أشخاص 000 تحس أنك قد أقتربت منهم بعض الشئ 000
بالرغم من أنك لم تتعرف عليهم الا هنا 000 لكنك تجد أن التواصل معه أصبح أسهل 000
وأن بينكم أشياء مشتركة تؤسس لهذا التواصل 000
فالمنتدي صدقني مجتمع حقيقي 000
كل الأصدقاء في مجتمعك بالتأكيد تحترمهم 000
ولكن لا بد أن يكون لديك صديق مقرب 000
يفهم الكلمة قبل أن تلقيها 000 ويعرف تجاه نظرك دون أن يطلع الي عينيك 000
كذلك هناك أصدقاء تهابهم وقارا 000 ويمنعك قدرهم مشاركتهم الحديث 000
صدقني 000 كل ذلك هو المنتدي 000
بتنوعه 000 فكرا 000 و أعماراً 000 وتواصلاً 000 جميلة هي هذه المساحة 000 التي أتاحها لنا ود البركة 000 ورفاقه 000
الووووب الأول 000 علي أنا 000
لكن التاني ده 000 عليك انتا براااك 000
وما تجيب لي الهوا القطر فيهو مفتش 000
متابع معاك الدندنة بي هناك 000 رغم السخانة بي جاي
ود الخواض 000
أعجبتي بشدة المقارنة بين فطام آية عن حليب أمها 000
وفطامنا عن ممارسة أبسط حقوقنا 000
ودعني أجيب أولاً بأن الثانية 000 حكمة الكديسة 000
ولكن ليس خوفاً علي رضيعها من جوع 000
ولكن خوفاً علي نفسها أن يشاركها ذلك الرضيع قوت يومها 000
صدقني في أحيانا كثيرة حينما أري بعض المسئولين 000 وقد رسم علي وجهه وقارا 000
أحدث نفسي لبرهة بأنه بالتأكيد بينه وبين نفسه يجتهد بأن يفعل لنا خيرا 000
لكنني حينما أشاهد موكبه 000 وما سمح لنفسه به من مخصصات 000 أتذكر نكتة قديييييمة 000
ذلك المصلي الذي أعجبته خطبة الإمام 000 التي ركزت علي زهد الصحابة 000وعدم حبهم للدنيا 000 وضرورة الإغتداء بهم في حياتنا 000 (قال ده زولي تب ) 000 خارج المسجد وقف مشدوهاً عند العربة الفارهة التي أراد ركوبها نفس اٌمام 000 فسأله الإمام بتظارف أعجبتك فأجابه علي الفور ( الخالق الناطق عربية سيدنا عمر ) 000
ولكن هذا لا يمنع 000 أن بعض الأفراد 000 يعملون بنية صادقة لخدمة الوطن 000 لكنها تتعارض مع التوجه العام لخدمة النظام 000
أما التوقيع فقد دار نقاش طويل ذات لقاء مع بعض الأحبة 000 وكان الحديث (امتهان ) كل السودانيين للسياسة 000 حتي أن مجهود الفرد في مكان عمله العام أصبح مربوطاً بلون التنظيم الذي يحكم 000 بحجة واهية أن الإيجابيات ستطيل من عمر نظام لا يرغبه 000
وكانت وجهة نظري بأننا لا يجب أن ننعزل عن السياسة 000
ولكن لا يجب أن نتعاطي معها لدرجة أن تصبح ( مهنتنا ) 000
ففي مجال عمل كل منا أمانة 000 هو مساءل عنها أمام الله أولاً 000
ومن ناحية أخري 000 وبحسابات المنفعة التنظيمية أيضاً 000
أي مجهود يبذله الفرد منا 000 يصب في تنمية الوطن 000 وبناؤه 000
وبالتالي فإن كنت مواليا 000 فستسفيد بناء وطن يحكمه تنظيمك 000
وإن كنت معارضا 000 فستستفيد بناء وطن 000 سيأتي لحكمه يوما ما تنظيمك 000
صدقني 000 ما نحتاجه 000 بعض وطنية وحب لهذا البلد 000
الذي تفرق الولاء الي ترابه 000
ونحتاج قلة فقط ( تمتهن ) السياسة 000 وبقيتنا لا يربطها بها 000
الا صناديق الانتخابات 000 لتأتي بمن هو أحق 000
وبمن يتيح لها مجالاً أوسع للبناء 000 بنفس القدر الذي يتيح فيه مجالات للحقوق 000
ود الخواض 000
الكلام كتييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير 000
ما لم نكمله هنا 000 سنكمله في بوستات أخري بإذن الله 000
ولكننا بالفعل 000 نحتاج أن يبدأ كل منا بالعمل 000 وأظنك من الذين نغتدي بهم في ذلك 000 ودون مجاملة 000
وداد
هنيئا لأبناء مدني هذا الشعور الذي تكنينه لهم 000
وهنيئا لمدني انها (حبيبة ) اليك 000
وهنيئاً للمنتدي عودة وداد التي نعرفها
مريوما 000
ست قلماً رهيف من يوما 000
ناثراهو الفكر 000
في القعاد والقوما 000
سامية عباس 000 لا أظن للملل مكانا بين مساحاتي 000
طالما أن كل زاوية منها 000 موشومة بقلم صديق 000 يترك الملل كل طريق هو سالكه 000
وأشكرك علي هذا المدخل الذوق 000
ربما يمتلك الرجل كتابة كل النساء في سطر واحد 000 ( والعهدة عليك لأنك الراوي ) 000
لكنه يملك أيضاً 000 مغزلة ضخمة 000 يحيك بها من ثيابهن جميعاً 000
ثوب ألق 000 لإمرأة واحدة 000 تكون له كل السطور 000
أما المرأة 000 فسأترك سطورها لك 000
وسأعود للهندسة والشعر معك 000
مريومة 000
برهوتة 000
عقبة 000
أبو أسيل 000
وداد 000
الواثق 000
الخواض 000
الخرباش 000
ود الفضل 000
مايسة 000
تنينو 000
تيسير 000
ومشرفنا الغالي ود النور 000
دوما في ترحالي 000 الذي أصبح لي رفيق 000 دوما في سباق مع الزمن 000
ولم أنجح في أي رحلة منها في أن أكون مستعدا للرحيل باكرا 000 دوما لدي 000
أطراف تحتاج ان ألملمها 000 وأنا هنا 000 وقد تكالبت علي ظروف عملي 000
وحرمتني متعة التواجد بينكم وأنتم تمهرون هذي المساحات بتوقيعات حالمة 000
لكن بكل تأكيد 000 لي عودة مفصلة حتي بعد أن أفسح مقعدي 000 لصديق جديد 000
نتحلق حوله تواصلاً 000 وإلفة 000 وهذه موعدة مني 000 باذن الله
موعدة مني كانت بالعودة الي هذه المساحة 000
منذ أشهر ثلاث بحسبة صحيحة 000
اليوم 000
وقد تسابقت الي التهاني بذكري صرختي الأولي من الجميع 000
علمت أنها الساعة التي يجب أن أوفي فيها موعدتي 000
فكرسي ود النور 000
أحسست بأنه فرصة رائعة للتعرف عن قرب بالأحبة 000
لذا أردت أن أعود بكل تفاصيلي الصغيرة 000
لتوثيق معرفتي بأحبة كل الشرف لي أن أكون أخا لهم 000
والرد علي أخوة ما منعني الرد عليهم الا افساح المكان لغيري 000
وكلي أمل أن يتواصل هذا البوست الذي انقطع باستضافة المزيد من الأعضاء 000
توثيقا لعري التواصل بيننا
المفضلات