أها الجدعة دى من ( محمدأحمد) ولدى 7 سنين ...
طبعاً هو اليومين دى عامل فيها شاعر ...
أها (أُمو) فكت لي الباص ...
قالت لي وعلى مسمعٍ منه ...
ما سمعت ( حموووووودى حبيبى ) ما بقى رهيب ...
وأنا بأندهاش وغبطة شديدة ونظام عامل مخلوع وكدا ...
أها ( ولدى الكلس ) عمل شنو ...
( أمو ) ولدك ما بقى يقول شعر رهيييييييييييب ...
وفى هذه الأثناء أنتفخت وجنتا ( محمدأحمد ) أعجاباً وفخرا ...
وأنا بكل جدية أها يا ( الكلس ) سمعنا شعرك ...
عشان أكتبوا ليك فى الكمبيوتر وأعمل ليك مشاركة فى المنتدى للمعجبين والمعجبات ...
أها زولك ( نطط) عيونو ...
القصة بقت فيها ( معجبات ) وكدا ...
وبدأ يقرض الشعر ...
أو فى الحقيقة ( ينجر الشعر ) فقد نسي ما قاله لأمه من شعر وبدأ فى نجرة جديدة من بيت الكلاوى ...
وأليكم النص ...
لولا العظام لكنا حطاماً ...
أيها الفتى المغرور ...
لماذا لا تسمع كلام أمك ؟؟؟
الذين لا يسمعون كلام امهاتهم ....
انظر اليهم هاهم ...
انهم فقراء بلا نقود ...
ويطلبون الاكل ...
ويريدون نقوداً للمواصلات .
حقوق النشر محفوظة للنجار .
المفضلات