اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله محمد العقاد مشاهدة المشاركة

الحبيب ابوجودي

من زمان و انا في بالي اقتراح جائزة افضل مشارك شهرية

يعني وسام افضل مشاركة تضاف لنجم الشهر و تكون ثابتة

اللي ذكرني الموضوع دا بوست طشمة صاح لاستاذنا النور محمد يوسف

و مشاركة اخونا عوض الكريم الخواض
حقيقة الكثير من المشاركات في البوستات بتكون اضافة ثرة و قيمة مضافة فعلا

و انا كل ما عيني تقع على بوست استاذنا النور محمد يوسف طشمة صاح
ادخل عشان أقرا مشاركة اخونا عوض الكريم الخواض
فياريت ابوجودي تستمع بها معي و تقول لي رايك في اقتراح وسام افضل مشاركة هذا الشهر






المشاركة من اخونا عوض الكريم الخواض :

الأديب النور محمد يوسف ...
هاك دى ...


هو أحد جيراننا الطيبين ...
رجلٌ فكِهٌ واصلٌ طيب الخلق لا يعيبه شئ ...
سوى هذا المنكر والذى يعد من الكبآئر ...

الغريب فى الأمر أن قصصه الممتعة تكون دوماً مع ( النباه ) الأول لصلاة الفجر ...
جارنا هذا ولنطلق عليه ( سيد ) دآئماً ما تجده عند صلاة الفجر يقف ( واعظاً ) عند رأس
صديقه ( عباس ) بتاع الكنتين مع العلم أنه فى تلك اللحظة ( بكون واقف لمبة ) .
سيد وبصوته الأجش يقف عند رأس عباس قآئلا :ً
يا عباس قوم الصلاة جات ...
عليك الله ( النايم ) ليها شنو ...
قوم يا عباس ( النوم بجيب اللوم ) ...
آآآآآآي عااااارفك الصقط دا ماااا لذيييييييييذ ...يمين يا عباس بعدين يوم القيامة ... النوم دا تشوفوا ( عشرة عشرة ) ...
وفى تلك اللحظة يتوافد المصلين من كبار الحي الى المسجد ...
وهم يمرون بكنتين عباس وصديقه سيد ( السكران ) وهو يقف واعظاً فى رأس عباس ...
سيد قآئلاً :
أوووووووووو ...نآس الآخرة الجد جد وصلوا بى عكاكيزهم ...
عليك الله يا عباس ما بتخجل ...
عاين ليهم الواحد قدر جدك ...
ما قادرين يمشوا ...
لكن الصلاة دى مااااااااا بلعبوا فيها ...
ثمّ يقهقه بصوته الأجش ويخاطب صديقه عباس بصوت خافت ( أعمامك حريفين حرفنة كتلوها زمان لامن الأمبير قرب يصفر قالوا أخير نشوف لينا مرّاقة ) هع هع هع هع ...
وفى هذه اللحظة يتقدم أحد شيوخ الحي ويحيه عباس قآئلاً :
شيخ كعورة صباح الخير ...
عليك الله يا شيخ كعورة ( عباس السجمان ) دا لي ساعة بصحى فيهو لى صلاة الصبح وهو ما داير يصحى ...
الزول دا ما سمع كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ( لوددت ان احرقن عليهم منازلهم ) ...
والله يا عم كعورة دا لو كان فى عهد الخليفة عمر ...
كان صحاهو ( بالسوط ) ...
ثمّ يخاطب نفسه مستطرداً :
عمر داك ...
يا زوووووووووول ...
عمر داك صعب ...
نحن ذآآآآآآآآآآآآآتنا كان ( قطعا لينا فى رآسنا ) .

ولهم حكايات وحكايات .

والله يا أخوي العقاد بتنكت جنس نكت ،،، يا أخي مابالغ الخواض لكن دي دايره ليها قراءة بتأني حسه أخوك شارف على نهاية الدوام ،،، وبرجع ليها بي رواقة ولك شكري ،،، أهه أنحنا مستنين منك زي الجدعات دي وما تنسانا منها،،، مع التحية لأخينا الخواض

مشاركت الشهر معاك في الاقتراح وفعلاً في مشاركات بي بوست كامل ،،، ونشوف رأي الأخوان ،،، وبجيك تاني أخي العقاد ،،
ولك خالص التحايا والود