موقع لا تخطئه العين فى قلب الخرطوم .. لماذا لان العنوان يكفى يا بنات حواء العاشقات للدهب ... اما انا فذهبت ليس لاشترى او ابيع او اتفرج على اخر الصيحات ليس لاننى لا احب الدهب ولكن لان الجيب الحمدلله يادوب ! المهم اننى بصراحة مررت امس بالقرب من عمارة الدهب وخانتنى دمعه من عينى وذلك لان تزكرت لحظات حدثت معى قبل سنوات لن تعود وذلك اننى واعدت عشقا ابيديا ماذال جرحه غاير وكان ذلك قرب موعد غروب الشمس التى غربت من ذلك الحين ولم تشرق ابدا ..
اخترت طريقا واختارت غيره ..
كالدمع يجرح جفونه
وحتما سنلتقى
المفضلات