المقدمة :
لي إيـدينا بنــرفع والعـــــــازب كلـــــو بيســــمع
نحن دائماً نهنا ونسعد وجماعاتك عينهم تطلع
المشهد المؤسف الأول :
أتصل علي صديقي وقال لي ( مرتي بتولد في المستشفى ، والبنت عايزة يجيبوها من المدرسة وولدي قاعد براهو في البيت ) إختار ليك واحدة عشان تسويها لي !!!!! وقلت ليهو لو عايز أسويهم ليك كلهم ما بقصدر . . . وقلت ليهو برضو ( تسوي كريت . . . ) !!!!!! .
المشهد المؤسف التاني :
زميلي في الشغل طلع مهمة خارج منطقة أبوظبي ، أتصل علي الساعة 3 صباحاً قال لي ( مرتي خالتها ماتت أرجوك وديها لي ناس أهلها في العين ) قلت ليهو في سري ( ما قلنا ليك . . . . . ) !!!!!! .
المشهد المؤسف الثالث :
صديقي شغال مقاول متزوج واب ل 4 . . . قلت ليهو سعر ( الطوب الأحمر ) بكم اليومين ديل قال لي ( داير شنو بأسعار البمبر ) ، شفتو أنا بقول في شنو وهو بسمع في شنو ؟
المشهد المؤسف الرابع :
صديق آخر متزوج واب ل 3 ( نوعية أبو كديس ) جاني الساعة 3 ظهر وقال ( جاييك وعايز أنوووووووووووووووووووووووووووووم عندك شوية ) , . . ( تسويه بيدك . . . ) .
الخاتمة :
برااااااااك تجيب ليك زول يضايقك في سريرك وينوم معاك ولو جا حرامي ساااااي ما يسك معاك ويبوز ليك في وشك من الصباح من غير أي سبب وفي غيابك يقعد يتجسس عليك ويفتش وراك كأنو منتظرك تخونو ، وكمان يقعد يتزهج ويتزمر عليك 10 أيام في الشهر وأنت لازم تسامحه على حس أنها معزور في الأيام دي وباقي الأيام يقول ليك سوي داك وخلي داك وجيب قروش ، وكمان تجيب ليك أولاد يزعجوك طول اليوم .
الخلاصة :
حتى لو الزوجة كانت أمورة
ولطيفة شديد وشطورة
ومن سكان المعمورة
وجميلة وطاعمة في الصورة
تبقى القصة عبارة عن ماسورة
المفضلات