رانيا بحيري شكرا يا ستي علي زيارتك
وساسعى جاهدا علي ذلك ... دايما طلي علينا
استاذنا عمر تحياتي لك .... وشكرا على التعقيب وسيظل تحفظكم قائما ونحترم ذلك فوق ما تتصور .... وان كنت سابدي بعض الملاحظات فالمشكلة تكمن في العنوان في الاساس وهو ما دعى الى ان تحكم التحفظ في تقييمكم وهذا ما توقعته تماما ...الي الان انا عرضت نصف فصل من الرواية وثق استاذي الفاضل ان الرواية ليست كلها مثيرة لهذا التحفظ .. ففتياتنا بالمغرب وفي كل ارجاء الدنيا اللائي يهوين المطالعة بلا شك انهن قران ما هو ابعد من ذلك ولا مجال هنا لاستشهد ببعض مقاطع من الروايات الاشهر لكاتبنا الطيب صالح الذي اثق تمام التقة في قراءتك لكل انتاجه وغيره من الكتاب وهل كانت بعض المقاطع في رواية كافية لان نطلق على مجمل الرواية انها على قدر كبير من الفحش الذي يجعل فتيات السودان يمتعضن الى هذه الدرجة هذا ان كان استدلالك بذلك..اذن فعنوان الرواية هو ما يجعلك وكل قارئ متحفز الي درجة بعيدة
علي كل شكرا جميلا استاذ عمر
المفضلات