صرنا لانهتم لكثير من الأشياء ولا نكترث...
ولا نهتم لشعور الآخرين...
هل هذا ماأفرزه الوضع العام؟؟؟
ولكن لكل مقام مقال ولكل فعل مناسبته..
أليس كذلك...
وذلك يندرج على أبسط الأشياء
وهناك الكثير من الأمور والتي نحسبها بسيطة ولكنها
تنبئ عن الذوق...
كان الموقف حزين وساعة خروج الجثمان رن جوال إحداهن بأغنية للسيرة..وبعد قليل جوال آخر بأغنية لنانسي عجرم...
ولم ينبه ذلك الأخريات ففي بيت العزاء تتوالى النغمات....حفلة
معقول ياجماعة....
وسركم في بير
المفضلات