الموت و أنا!.

[بنت الرفاعي]

قال اللهُ تعالى:

(كُلُ نفسٍ ذائقةُ الموت).

(إذا جاء أجلهم لايستأخرون ساعة ولا يستقدمون).

(وما تدري نفسٌ بأي أرضٍ تموت).


صدق اللهُ العظيم.

[بنت الرفاعي]

اللهم ارحمني برحمتك،
واغفر لي يا مالك الغُفران،
واجعل قبري روضة من رياضك،
وأدخلني فسيح جناتك،
يا رب العالمين.

[بنت الرفاعي]

منذ صغري كانت فكرتي عن الموت أنهُ للآخرين مُحزن،
ولنفسي قد يكون جميلاً!!

[بنت الرفاعي]

لم يتملكني الخوف منهُ يوماً،
ولكنني أخاف من كيفيته،
بمعنى أن يحين وأنا على معصية،
أياً تكن تلك المعصية،
فعلاً أو سمعاً أو رؤية،
وأكثر ما يُخيفني أننا نعلم المُحرمات والمعاصي وما يؤدي لتكاثر الذنوب،
ونتحاشاها قدر الإمكان،
ولكن هناك أفعال وأشياء تؤدي للذنوب لا نعلمها،
أو لا نعلم حجم تأثيرها على حسناتنا التي نجتهد فيها!!

[بنت الرفاعي]

الموت


كلمة لا يُحبها الكثير من الناس بل ويخشونها!!
البعض منهم يرى أن لهم من الأسباب المُقنعة مالهم
ليخشوه،
فالأم مثلاً قد تخشاه من أجل رضيعها أو ما لها من أبناء،
والأب كذلك!!
و.......
.....
إلخ
!!!!!

أحياناً عندما أفكر في سبب تبسيطه لنفسي،
أرى أنني لا أحمل مسؤوليات وليس لدي في الدنيا
شيء يجعل العيش بالنسبة لي ضروري ( بالتأكيد بعد الله وذِكره وطاعته،
(غير أنني لم أذهب للحج بعد (أحياناً)))
لأتمسك بالحياة!!
فأقول هل يا تُرى إن كانت لدي مسؤوليات سأُفكر مثلهم؟!
ولكن إيماني القوي به وحتميته
يجعل كل شيء لا شيء
أمام قدرة الله وعظمته.

و

الحمد لله.

[آلاء عبد الرحمن]

اصعب حاجة الموت الفجاة حادث او حاجة

بث عموما ربنا يدينا حسن الخاتمة

والزول ان شاء الله مابرتاح الا في القبر

وزي ماقلتي انا احساس ماعندنا مسئولية عشان يخاف شديد منوبس الزول يخاف نهايتو تكون علي شنو وربا يرزقنا حسن الخاتمة

[بنت الرفاعي]

أحياناً عندما أسمع بخبر وفاة أحدهم،
ولسبب أو آخر هزتني وفاته،
أو أثناء تفكيري في أشياء أو تأملي هنا وهناك،
أُفكِّر في حالي كيف ستكون عند وفاتي،
وكيف سيكون قبري،
و..........
و.....
وفي ما أعلمهُ من ذنوبي وما لا أعلمه،
في حالي الدنيوي وطاعاتي وأذكاري كيف هي؟!
وأحاول الوصول لقرارات وأشياء أُخر،
وهناك مراحل ونقاط أصل إليها
ولكنني
كثيراً ما أحاول التشاغل عنها،
لأسباب قد أعجز عن وصفها،
مراحل إن وصل إليها من يُفكر كثيراً ويتأمل
............
.........
.....
..
يا سُبحان الله!!!

[بنت الرفاعي]

أذكر فيما مضى وبما أنني مِن مُن يوصف نومهم بالخفيف،
أصحو بمجرد أن يفتح أحدهم باب الغرفة،
فكان والدي عندما يسمع صوتي وأنا أتساءل
عن الذي فتح الباب يُمازحني بقوله
(العجوز حِيَت) :d
فأضحك على مضض وأستغرب من كلمة (حِيَت)!!
إلى أن علمتُ عن كون النوم موت (الموتة الصغرى)،
فعندما يأتي الصباح وأجد أنني قد أُحييتُ من الموتة الصُغرى،
أحمده تعالى على إحياءهُ لي وأنا بصحتي وعافيتي،
وأحياناً أصحو من ميتة عميقة جداً فأتفاجأ بها
و.................
.........
!!!!!
أستغفرُ الله،

و

الحمد لله على كل النعم والنقم التي أعطانا لها.

[بنت الرفاعي]

اصعب حاجة الموت الفجاة حادث او حاجة

بث عموما ربنا يدينا حسن الخاتمة

اللهمَّ آمين.

والزول ان شاء الله مابرتاح الا في القبر

وجود الراحة في القبر يا عزيزتي
بالتأكيد تعتمد على
الكثير والكثير من ما قدمناه من ما لم نقدمه في حياتنا،
فنسأله تعالى أن يكون كل عملنا صالح
لتكون قبورنا من رياضه.

وزي ماقلتي انا احساس ماعندنا مسئولية عشان يخاف شديد منوبس الزول يخاف نهايتو تكون علي شنو وربا يرزقنا حسن الخاتمة

فلنحاول دائماً أن نجعل كل أعمالنا حسنة،
ونُكثر من الطاعات عسى نموت
أثناء إخلاصنا في عبادة وذكر.

اللهمَّ آمين.

[الجندي المجهول]

بتنا د . مرام مساء الخير

القبر باب وكل الناس داخله

وفيما معناها ايضا : ويدركم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة

نسأل الله حسن الخاتمة ....

عندما كنت في المرحلة الابتدائية ودرسنا معنى ان يموت الانسان شهيدا وعرفت (فضل الشهادة) لا زلت حتى كتابة هذه السطور اطلبها واتمناها ...
اللهم اسالك برحمتك التي وسعت كل شئ أن تغفر لي ذنوبي ما تقدم منها ما تاخر
اللهم أني اسالك الشهادة والعمل الصالح

شكراً بتنا وانت تذكرينا ونحن في غفلة من امرنا .....
وجعلها الله في ميزان حسناتك ،،،،

وتقبلي سلامي ،،

[بنت الرفاعي]

يقول البعض أنني لم أرى للحياة شيئاً لأموت مُبكراً (الأعمار بيد الله)!!
وكأن ما سبق من عُمري لم يكن بشيء!!
وهذا بالتأكيد يُقال للكثير مِن مَن يتوفاهم الله في سن صغيرة
أو حتى سن الشباب!!
عن نفسي أرى أن ما مضى من عُمري الكبير الرقم
الصغير الإنجازات وما إلى ذلك،
كان أغلبه جميل والحمد لله،
تعلمتُ فيه الكثير القليل (لا يُشكل كوب ماء من بحور العلم بجميع أنواعها) بالرغم من أن أغلب الكثير وُصم عليه
(مع وقف التنفيذ!!) والحمد لله،
خُضتُ تجارب متنوعة منذ صغري
أغلبها عمّتها الفائدة والإستمتاع،
و............
..........
و......
..
.
إلى آخر ما أراهُ عن حياتي إلى وقت قريب،
فكيف أكون لم أرى للحياة شيئاً بعد؟
أو حتى لم أعشها؟
بالتأكيد لكل مرحلة وضعها وطريقة عيشها وجمالياتها،
فلمَ أعترض على ما مضى من أجل ما قد لا يأتي من عمر
لست أعلم هل سيُحسب لي من فوق الأرض أم من تحتها!!
ولمَ لا أضع جوانب كثيرة وأحسبها لأجتهد لأكون في جنة الخُلد؟!

رُبما إن عشت أكثر تزداد ذنوبي ولا أستفيد من عُمري شيئاً،
ورُبما العكس أستفيد من ما تبقى من عُمري وأزيد حسناتي
وأمحو وإن اليسير من سيئاتي!!


اللهمَّ أعنا على طاعتك وذكرك،
واجعل لنا حسن الخاتمة،
ومقامنا الفردوس الأعلى
بقدرتك يا رب العالمين.

[بنت الرفاعي]

قد يرى البعض أنني مُتشائمة
لكثرة ذكري للموت وتفكيري أو تأملي فيه!!،
ولكن ذكرهُ والتفكير أوالتأمل فيه لهُما فوائد كثيرة لي منها:
أنهُ يُذكرني بمدى صغر الدنيا،
وسرعة زوالها،
مِن ما يجعلني أميل للتسامح كثيراً،
أبتسم كثيراً،
أحاول به تجنب الكثير من ما يؤدي للذنوب والآثام،
وبالتأكيد ذكر الموت يجعلنا نُحاول ذكر الله في كل وقت وكل ثانية قدر المُستطاع،
نتمنى أن نكون كذلك دائماً،
وبالتأكيد هناك الكثير من الفوائد لذكر الموت
والتفكير أو التأمل فيه.

و

الحمد لله.

[isamzaki1978]

اللهم ارحمنا واغفر لنا
يا دكتورة
الله يحفظك ، انت زولة ما ساهله
عن ثقة انا اقول الكلام دا ما عن فراغ
موش بقولوا : قل لى ماذا تقرا اقول لك ماذا انت

[بت أم درمان]

ربنا يحفظك يا مرام

[بنت الرفاعي]

بتنا د . مرام مساء الخير

القبر باب وكل الناس داخله

وفيما معناها ايضا : ويدركم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة

نسأل الله حسن الخاتمة ....

اللهمَّ آمين.

عندما كنت في المرحلة الابتدائية ودرسنا معنى ان يموت الانسان شهيدا وعرفت (فضل الشهادة) لا زلت حتى كتابة هذه السطور اطلبها واتمناها ...

ومنذ أن علمت أن الشهادة
ليست فقط بالخروج للقتال في سبيل الله،
زادت أُمنيتي بأن أكون من الشهداء.


اللهم اسالك برحمتك التي وسعت كل شئ أن تغفر لي ذنوبي ما تقدم منها ما تاخر
اللهم أني اسالك الشهادة والعمل الصالح

شكراً بتنا وانت تذكرينا ونحن في غفلة من امرنا .....
وجعلها الله في ميزان حسناتك ،،،،

وتقبلي سلامي ،،

اللهمَّ آمين،
وجمعاً.


العفو
و
الشكر لك أيضاً مع كل التقدير والإحترام.

[بنت الرفاعي]

يُعلمنا ذكر الموت معنى الوقت،
والذي قد يمضي منه الكثير
دون الإستفادة منه في كل ما هو
مُفيد في الدنيا والآخرة!!

وكما نقول دائماً:

(كلو من عُمرنا!!)

[بنت الرفاعي]

اللهم ارحمنا واغفر لنا
يا دكتورة
الله يحفظك ، انت زولة ما ساهله
عن ثقة انا اقول الكلام دا ما عن فراغ
موش بقولوا : قل لى ماذا تقرا اقول لك ماذا انت

اللهمَّ آمين،
وجمعاً بإذنه تعالى.


شُكراً لك على كلامك الطيِّب
والذي أخجل تواضعنا.

[بنت الرفاعي]

ربنا يحفظك يا مرام

اللهمَّ آمين وجمعاً.

و

لك جزيل الشُكر يا عزيزتي.

[isamzaki1978]

يُعلمنا ذكر الموت معنى الوقت،
والذي قد يمضي منه الكثير
دون الإستفادة منه في كل ما هو
مُفيد في الدنيا والآخرة!!

وكما نقول دائماً:

(كلو من عُمرنا!!)

الوقت انفس ما عنيت بحفظه واراه اسهل ما عليك تضيع

[mahagoub]

سبحان الله
الواحد يخت الموت للاخرين
ولا يحسب نفسه معهم كأنه خالد
يحضر الميتم ويضحك كأنه ليس مصيره
ربنا يحسن خاتمتنا اجمعين

[بنت الرفاعي]

بالرغم من عدم خوفي من موتي وإيماني التام به،
إلا أنني أخشى فقدان الآخرين والفراق،
وبالأخص والديّ!!
فهما من أكبر نقاط ضعفي!!
وأخاف من فقدهما بشدة،
فكلما أرى أحدهم فقد والديه أو أحدهما
أتأثر جداً فيزداد خوفي من فقدهما أكثر!!
ولكنني أحياناً أحاول وضع نفسي في إطار
واقعي وأفكر في الأمر بشتى الطرق،
............
.....
وأقول في نفسي أن كلنا لها فالرسول (صلّى الله عليه وسلّم) قد مات!!،
ولكننا لا نزال بشر ولا نزال نحمل مشاعرنا
ومخاوفنا إلى أن نتأقلم،
أعلم أنني أحياناً أصل إلى نقاط
أبعد ونقاط لا أعلم هل فيها حساب
أم لا،
فكثيراً ما أدعو الله أن يكون أجلي
قبلهما،
وأحياناً أُقنع نفسي بتذكيرها بقوله تعالى:
((إذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعةً ولا يستقدمون)).
صدق الله العظيم.


اللهمَّ أطل في عمريهما وصحتيهما،
وارحمهما واغفر لهما
كما ربياني وراعياني وما زالا يرعانني،
وأعني على برهما والإحسان إليهما،
اللهمَّ أعنا على طاعتك واغفر لنا
وارحمنا يا أرحم الراحمين.

[بنت الرفاعي]

أعجبني حديث أحدهم عن الفراق
(لا أذكره بالضبط ولكن بما معناه):
الفراق ليس فراق الموت،
فقد يكون اللقاء في جنات الخُلد،
ولكن الفراق أن يكون أحدهما مُخلّد في النار!!


اللهمَّ اجعلنا مِن مَن تحرم النار عليهم،
واجعل جنات الفردوس مثوانا،
بقدرتك يا رب العالمين.

[isamzaki1978]

بالرغم من عدم خوفي من موتي وإيماني التام به،
إلا أنني أخشى فقدان الآخرين والفراق،
وبالأخص والديّ!!
فهما من أكبر نقاط ضعفي!!
وأخاف من فقدهما بشدة،
فكلما أرى أحدهم فقد والديه أو أحدهما
أتأثر جداً فيزداد خوفي من فقدهما أكثر!!
ولكنني أحياناً أحاول وضع نفسي في إطار
واقعي وأفكر في الأمر بشتى الطرق،
............
.....
وأقول في نفسي أن كلنا لها فالرسول (صلّى الله عليه وسلّم) قد مات!!،
ولكننا لا نزال بشر ولا نزال نحمل مشاعرنا
ومخاوفنا إلى أن نتأقلم،
أعلم أنني أحياناً أصل إلى نقاط
أبعد ونقاط لا أعلم هل فيها حساب
أم لا،
فكثيراً ما أدعو الله أن يكون أجلي
قبلهما،
وأحياناً أُقنع نفسي بتذكيرها بقوله تعالى:
((إذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعةً ولا يستقدمون)).
صدق الله العظيم.


اللهمَّ أطل في عمريهما وصحتيهما،
وارحمهما واغفر لهما
كما ربياني وراعياني وما زالا يرعانني،
وأعني على برهما والإحسان إليهما،
اللهمَّ أعنا على طاعتك واغفر لنا
وارحمنا يا أرحم الراحمين.

ااااااامين

[مصطفى هاتريك]

إنه لشئ جميل وغاية في الروعة : أن تبدأ يومك بقراءة مثل هكذا

قول و حديث ,, فذكر الموت من تمام الإيمان .....................

مرام

جعله الله في ميزان حسناتك

قد بدأت يومي بطريقة صحيحة و الفضل بعد الله لك

ومثلك أخت ::: يطيب التفاخر بها

[صابرحسين]

تذكر هادم اللذات فيه خير ومنفعة وما تدري ما أسمك غداً وفناء هذه الدنيا يحتم علينا تذكره في كل حين وأن نصدق مع الله ومع أنفسنا ونحسن أعمالنا ونسأله تعالى حسن الخاتمة ولموتانا وموتى المسلمين الرحمة والمغفرة ...........