الغالية تغريد ربنا اديك طولت العمر ان شاء الله -
والعفو والعافية بالرغم من أن القلوب دائماً وأبداً صافية
زمان ياتغريد كنت بقرأ مجلات والغاز وكدا اها ..
المهم فصادفت قصة في مجلة لم استطع نسيانها ابداًَ
سألخصها في سطور
كان هناك احد الشباب قرأ في يوم من الايام بجريدة ما
خبر (نعيه) ويصفه بالملياردير وكان هذا التاريخ بعيد كل البعد عن الزمن
الذي يعيش فيه فعلم أنه لن يموت الآن وفقيراً بل سيموت بعد سنين عددا
ويموت غنياً فما كان منه إلا أن صار طائشاً واليوم في مخيلته ويقول للجميع أنه
مهما ما فعل لن يموت الآن
فركب سيارة سباق فحدث له حادث فتقطعت أطرافه و
اصبح لا يستطيع الكلام وجميع اطرافه مقطعة
فكان يسمع اهله يقولون ليته مات على أن يعيش هكذا ولكنه
هو الوحيد الذي يعلم أنه لن يموت الآن فعاش تعيساً هكذاً
إلى أن توفى جميع اهله وبقى الوريث الوحيد للملك
وفي انتظار يومه
وجميعنا في انتظار يومنا ونحمد الله اننا لا نعلم
فالعفو والعافية
ياملكة ياخ كنت بكتب لي تغريد في بوستيها
الكلام دا كوركتي لي لصقتوا هنا اها ما تلخبطينا ياخ
المفضلات