يقول أحد حكماء الصين:حينما ينغلق أمامك باب ألأمل ..لا تتوقف لتبكي أمامه طويلا ,لأنه في هذه اللحظه إنفتح خلفك ألف باب ينتظرورن ان تلتفت لهم
لاتدع الصلاه والأذكار وقرائه القران والصوم والصدقه وصلة الرحم
لاتظلم ولاتستحقر من هو ادنى منك
احلم ففي الحلم تحس بالأمل وأن الحياه حلوه
اقططف من ذكرياتك اللحضات الجميله ودع مايضايقك
احرص على نفسك وكن دائم هادئ
صيطر على نفسك
كن صادق مع نفسك
لاتكثر الضحك
وسع خيالك وضع نفسك بمواقف اناس وأبحث عن المخرج
عندما تنزعج من شخص تجنب الكلمات السوقيه
استثمر وقتك بشي يفيدك
احمد الله على كل حال
صادق ناس يعرفون معنى الصداقه
الدنيا هي الدنيا في الحالتين وأنت هو انت في حال الإبتهاج وحال الإكتئاب
ولكن جهازك الداخلي هو الذي تغير ,فكل شيئ يدور في بوثقه النفس الداخليه
وليس في العالم الخارجي ,ونحن الذين نملك أن نرضى عن حياتنا أو أن نسخط عليها
قليلون هم من يمتلئون بالسعادة
حتى النخاع تسكنهم وتعمر قلوبهم مهما مرت بهم من ظروف ..
وترسم على وجوههم ابتسامة صفراء .. والدموع لم تجف بعد على خدودهم
هؤلاء هم من يستطيع الكتابة عن الفرح والسعادة .. ورسم البسمة على وجه
كل من كاد ينساها مهما كانت سعادتنا في هذه الدنيا قليلة وأحزاننا كثيرة
كل شي في هذه الحياة له مدة ووقت معلوم ثم ينتهي أجله حتى العمر ونحن
ننشد السعادة ..والصبر على الأحزان لأجل السعادة التي ننتظرها بالأمل
والشوق والحب المفقود سيأتي ذات يوم وتنتهي أحزاننا ولن نيأس
من هذة الحياة لأن فيها الأفراح والأحزان. وفيها الخيانة والوفاء
وإذا فقدنا الحب يومآ بخيانة او ماشابة ذلك فسياتي .. الحب الصادق ذات
يوم ويكفكف ألامنا وأحزاننا .. ولا نيأس ليكن هناك حرف سعيد وسط
أمواج الحروف ذلك الحرف الذي يجب أن لا يفارق شفاه الأصدقاء
فيالهم من تعساء هؤلاء الذين عاشو بقلوب لاتعرف الحب
ويالهم من سعداء أصحاب القلوب التى تنبض وتحيا وتموت وتبعث بالحب فتنشر الحب وتدخل الجنة بالحب وترى وجه الله بقلوب سليمة لاتعرف سوى الحب
المفضلات