تعرف يا شيخ حاتم المثل السوداني الشعبي جدا بيقول ليك المره بيدقوها باختها لكن عمنا العربجي اصلا هو ما مخلي خانة لاختها ومقفل الاربعة خانات ... يبقى ما في قدامه غير السوط ... والشخص الوحيد المعترض كان معترض على ترك الباب مفتوح .. يعني كان مفروض الحريم ديل يتجلدن دون فرصة للهروب ...
قد يقال انه الجلد غير انساني وكلام فلسفي لكن الجلد موجود في الاسلام ومن ضمن الحدود .... والمراه لو رمت اي امره في شرفها او حتى رجل تجلد ثمانون جلدة حد القذف ..
اذا الجلد احيانا يكون علاج
المفضلات