قبل أكثر من 9 سنوات تقريبا رزق هو بفتاة من زوجته الثانية والتي كانت غريبة عن العائلة , وعندما حان وقت تسميتها قال أنه لن يسميها إلا على إبنة إبنة أخته , فهي البنت الوحيدة التي أُعجب بها لأنها...... ولأنها........ الخ !!!! , وكان له ما أراد , ومن عجيب الصدف أن إسمه مطابق لإسم والد تلك الفتاة !!! , فأصبح هناك في العائلة فتاتان أسماءهما متطابقة و تحمل ذات إسم الأب !.
فرحت تلك الفتاة فرحا شديدا عندما علمت بذلك ولكن مع ذلك الإحساس كانت مندهشة ومصدومة , لأنها ........ دعونا نذهب عن حديث مشاعرها وأفكارها , ولنعد إلى الإسم ومن سُميت عليها , مرّت السنوات وكبرت الفتاة ( الثانية طبعا ) وبعد أن تعلمت المشي ......... من هنا تبدأ قصة الإسم الثانية والأهم .