مثلي مثل الكثيرين كنت قد خصصت نغمة لناس البيت .... اليوم صباحاً وأنا أعبر كوبري شمبات رن هاتفي المحمول بذات النغمة فاستبشرت خيرا واسرعت بالرد وجاء بكري على الطرف الآخر .... "بشارتي شنو؟؟؟ " سال دمعي دونما استئذان تمنيت لو أنني استوقف عربتي لأسجد شكرا لله ... تحدثنا قليلا ثم توادعنا فرحا ثم أعقبته أختي نهله بمكالمة هاتفية مريحة ثم أعقبها رضا وقال لي " كنت أعتقد أن أجمل يوم مر بي هو يوم دخولي لجامعة الخرطوم حتى أحببت بت دبلوك فقلت لنفسي هو أجمل أيام العمر ثم تلاه يوم أن تزوجنا واليوم يتبدل يقيني من جديد بأن اليوم هو أجمل أيام عمري"
الفوز شبه الموز ....
يا مجمع الشمل والحب والوفاء .... إليك ينقاد القلب رهافةً وتسري تصاويرك خلسة للخاطر فتداعب أهداب القلب حد القشعريرة فينزلق الدمع استحياء ....وتصاويرك تترى كمطر بعد طول جدب ... مصحفك الجميل وحرصك الغريب على التلاوة صباح مساء ... الصاج وكسرة الصباح والنار تزيد هالة السواد حول عينيك فتمنحك مزيدا من الجمال والبهاء .... النعيمية .. التختوخية ... ترمسة الشاي الفضية خزانتك السرية التي نعرفها كلنا فنزورها تلصصاً ولا تنفد بفضل بركتك ... طشد الغسيل الجماعي ... الزريعة ... الحلومر ... شكرا لك على هذه السنوات من العطاء شكرا لك أيتها الطيبة سليلة البيت الطيب شكرا لك على امتداد الاتقاد والتوهج .... نشتاقك كما تشتاقك زوايا بيتنا فتعالي تصحبك السلامة والحب والأشواق ... تعالي يا خلاصة الأنبياء ووريثة الصالحين تعالي عطري ما بيننا والوطن وانسجي بيننا والسماء حمامات بلون النقاء يرحن ويغدون ... عفوا إخوتي بالمنتدى فهذه الفوز شبه الموز
ابو سمرة
كنت استغرب جدا من محجوب شريف حينما كان يقول يا والدة دينك كم دين الوطن كمين
ثم عاد واقر
مريم يا مريم وينك
انا باقى على لسع دينك
نعم فديمها فوق دين الوطن
وفوق كل الديون
اشابيلا
واغنى لا
وابوس الارض تحت اقدامها
وافديها
واشابيلا
واغنى لها
[SIZE="6"]غايب السنين الليله مالو غنى العصافير غلبو
طراهو زولا كان ولوف كم رضى خاطرو وطيبو[/SIZE]
الزول السمح رضا
الف حمداً لله على السلامه
وربنا يطمئنك على كل عزيز لديك
وشوقنا ليك يفوق الوصف
زولا تريدو وتشتهى
تلقاهو فى
لا فى اليمن لا مختفى
لا يقولو ليك معصور فى الشغل ما تمشى لى
يا مهيدب
كل الشوق ليك وللاشراق الفى عينيك
بشيل تلفونك من الجندى وبتصلى عليك
يا زول مدوزن بالجمال
وكمان مجرتق بالهلال
[SIZE="6"]غايب السنين الليله مالو غنى العصافير غلبو
طراهو زولا كان ولوف كم رضى خاطرو وطيبو[/SIZE]
يا ود جلالة كيفك ياخ
ياخ المريخاب ديل يحننو واقفين
وشطبو اكرم الشين
هسى تانى نشتمن بى شنو
ود النور ومدنية من رشة كاريكا تانى ما شفناهم
الحارس بقى يقول لى ود الريح يا عزوزة
حبيبنا رضا
مشتاقيين الف والله
ومرة تانية وتالتة ورابعة وإلى ما لا نهاية حمدا لله على سلامة الوالدة ،،،
لكن الحارس دا ماشي مطور جداً " قلت لي قال ليهو عزوز"
تخريمة : والله الدخلتها فيني كورة الارجنتين والمانيا ( قسماً بالله العظيم صداع من وقت الكورة وحتى اذان العصر اليوم ) واسال الله الشفاء
الغريبة جدا والمستغرب ليهو انا وناس بيتنا في السودان واصحابي هنا الكورة السودانية ما بزعل ليها قدر كدا (لكن انا بعجبك) لاني رديت ليهم بكل ادب وبساطة انو اصلا انحنا ما عندنا كورة عشان نزعل عليها ,,,,, ولا شنو ؟
ولا شئ غير التانجو ,,,,, ولا نامت أعين الحسااااااد
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
المفضلات