شئ من الواقع أن أقرأ تلكم القصاصات
في شكل حياة تركت عناوين حزنها المكتوم
برهافة ذلكم الحرف القاص لك أيتها الملكة ..
لا فض الله فوك ,,
هنا يحضرني قول أحدهم :
ماذا لعمرك ياطبيب
تشفي عليلا واحدا
وتصيب ألفا من تصيب
بالغيبة الكبري وأسباب النميمة
والترصد والعداء لمن خسرت نزاله
في ساحة البحث الرهيب ...
فظللت تصرخ في الطريق بلا مجيب
ثكلتك أنفاس الضياع
وضمّك السقم الغريب ...
مودتي وكل شئ .
المفضلات