أخير لي جكس الحبش!!!!

[بنت الرفاعي]

طبعا فاهماك حبيبة
بث حبيت اثبت خطوط عريضة


---------
تعرفي
بحب جدا الغربيين
لانهم واضحين جدا
ماعندهم الخداع
الواحد فيهم عايز ليه زول
بيجيه بالدرب
ماعايزه
بيجي يقول ليه sorry

الحمد لله أنك فهمتي تمام
لأنك ما أبديتي رأيك فيهُ
تحديداً.

أساساً الغربيين ما شاء الله
عندهم أشياء كثيرة جميلة.
وحلوة sorry.

[بنت الرفاعي]

حبشية انتي ما صعبة ..
لولية انتي ما خطرة ..

احب كسلا واديس اباابا ..

بناتنا بجيبو اللبش ..
اخير لي جكس الحبش ..

مراااام ..
دي اغاني ساااي لزوم الهجيج والتغييير يعني !!



لكن لمن نخش في الجد .. والحقيقة .. الناس عندها مليون رأي ..

ودي الجنسية الوحيدة في العالم اللي السوادنيين ما بثقوا فيها ..
وأعتقد انه نظرة الكثير من السوادنيين للحبش نظرة دونية وفيها شي من الريبة

صدقت في المليون رأي للناس،
طيب لييه بينظروا ليهم نظرة دونية
(أكيد البعض وليس الكل)؟
يعني هم كانوا أفضل منهم في شنو؟؟!!
ما هُم بشر وفيهم الصالح والطالح،
زي ما في السودانيين الصالح والطالح،
وإذا كان دي نظرة البعض لهم،
فالظاهر أنهم ما سمعوا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم:
((لافرق بين عربي أو أعجمي، ولا أبيض أو أسود إلا بالتقوى))،
وإلا ما كان نظروا ليهم النظرة دي.


وبرضو رأي.

[بنت الرفاعي]

ههههههههههههه - فاهماهو تماما - بس صراحة خلى الكتبو يجي يقولو - عشان التفسير بعدين بعمل مشكلة - صراحة بقيت مسكينة ما بتاعت الحاجات دي - (انتي عارفة)

حلوة بقيت مسكينة ما بتاعت الحاجات دي

[abomazeen]

)







القصة يا عزيزتي كما ذكرت بعضاً منها سابقاً:
كثرتهم بصورة لافتة،
وبعضهم تهريب وبدون جوازات،
يعني بدون ضمانات مُريحة في العيش على الأقل بصورة جيدة
لهم في البلد،
وإذا فيهم حد أخطأ كيف يُحاسب بصورة صحيحة؟؟!!
يعني المسألة دي بتكون معاهم وضدهم في نفس الوقت،
وإذا مشيتِ السودان يمكن تلاحظي بنفسك.
بتصدقي أن في واحد منهم زي تقولي
بيبتز أختيه علشان يشيل منهم تعبهم
بالساهل آخر الشهر،
وبعد ده بيشيل عمولة عليهم شهرياً؟؟!!
عليك الله إذا كان في رقابة
كان حيستغل أختيه بالشكل ده؟؟!!
يا صاحبتي والله في قصص عن إستغلال بعض منهم
وخداعهم بكل ما هو جميل في السودان بشكل غريب علينا،
عليك الله في الحالة دي من حينصر المساكين والمظلومين منهم؟؟!!
والمُشكلة أنو أحياناً بيكون فيهم بنات صغار في السن!!
و..........
و.........
!!!!!!!!!
يعني أصلاً المُعادلة صعبة فيهم وعليهم!
ويطول الحديث.


و


الله يهوِّن.

أختنا مرام ... سلام وتحايا
طلب بسيط منك لو سمحتي
ممكن تفسير وربط عشان أفهم
بين كلامك أعلاه وبين بداية بوستك

بناتنا بجيبوا اللبش
أخير لي جكس الحبش!!!!

يمكن في نقطة مشتركة ما وقعت لي
كدي بالله عليك ورينا خريطة الطريقة
عشان ما يختلط علينا الحبش .. قصدي البقر

أكييد مرفق لك مع الود والتقدير احتراماتي ...

[بنت الرفاعي]

الأخت مرام مشكورة على الموضوع الخطير دا والذي يتطلب شجاعة نادرة نسأل الله ان تتوفقي في هذا البوست الصعب .

العفو
و اللهمَّ آمين.
بالجد صعب،
لأن بعض المتداخلين للآن ما منتبهين
بالضبط لمقصدي، مع أني شرحت أو على الأقل حاولت
أوصل فهمي،
والمُشكلة ما زال البعض بينظر للموضوع من جهات غير مطروحة،
أو غير مقصودة من قبلي.

حبيبنا الجندي الإخلاص ما واحد يعني شباب السودان بكون جرب دي وجرب الحبشية في التعامل وخلص لأنو الحبشية أخلص من السودانية الحبشيات معروفات بحبهم للمال والولاء لمن يدفع وليس لهم إخلاص هذا على حد علمي إنما ما يتحدثون عنه من أخلاص فأسأل الشباب السوداني.

دا موضوع خطير جبتوه من وين الليلة دي

الظاهر المُشكلة الحالية أصبحت أكثرها من بعض الشباب،
ونظرتهم لهم،
يعني بالواضح بعض الشباب السوداني
هم المسؤولين عن ما يحدث،
بفتحهم أبواب من المُفترض أنها ما تخصهم،
بيجروا وراء أنفسهم ونزواتهم بدون الإنتباه للدين والأخلاق والمجتمع،
وما بيحسبوا تبعات ذلك.
الغريبة أنو أعداد الحبشيين في السودان في تزايُد مُستمر،
ما السبب أو الأسباب وراء ذلك؟!


الله يهوِّن.

[بنت الرفاعي]

مايسة ... انا واقف آخر الطابور شاااايفاني

عاوز أحييك ومعاي الناس ديل على كلامك ده

لا فض الله فوهك ... سلمتي وسلم لنا قلمك المبدع

اللهمَّ آمين.


لكن ما قلت لينا رأيك أنت،
أو الحل (إن وُجد) للموضوع الذي طرحته.

[بنت الرفاعي]

أختنا مرام ... سلام وتحايا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

طلب بسيط منك لو سمحتي
ممكن تفسير وربط عشان أفهم
بين كلامك أعلاه وبين بداية بوستك

يمكن في نقطة مشتركة ما وقعت لي
كدي بالله عليك ورينا خريطة الطريقة
عشان ما يختلط علينا الحبش .. قصدي البقر

أكييد مرفق لك مع الود والتقدير احتراماتي ...
ولك مثلها.

يمكن الكلام والعنوان أعلاه كان مقصود به بوست آخر،
والبوست ده كان عندو عنوان وبداية أخرى،
فحصل إلتباس بسيط،
لكن يا أخي أكيد في رابط
(وإلا ما كان في إستمرارية)
فنتيجة لكثرتهم (ما شاء الله) وتواجدهم في كل مكان
وبشتى الصور والطرق،
وإختلاط الشباب بهم بصورة كبيرة جداً
جعلهم يتأثرون بهم لدرجة أنهم حتى في الغناء مدخلنهم!!،
وبالرغم من أن الكلمات كما ذكرت سابقاً
كانت غير جميلة في حق البنات من الجنسيتين،
سواء السودانية أو الحبشية،
لكن أظهرت مدى تأثر بعض الشباب بالحبشيات
وتفضيلهن على السودانيات،
(مع أنو ما مشكلة هم أحرار)
لكن ما لدرجة أن يسيئوا لكل السودانيات،
وعليه يسمحوا لبعضهن بالإساءة للحبشيات!!.

وفي نقطة أخرى،
صحيح أننا لدينا مشاكل كثيرة أخلاقية لا تعد ولا تحصى،
لكن هي من أهل البلد،
والمفروض أننا نحاول حصرها وإيجاد الحلول لها أولاً،
حتى نشوف مشاكل الآخرين وما يجلبه البعض منهم مِن أخلاقيات سيئة،
وتقليعات تزيد علينا الهم زيادة،
والبلد لا يعرف يلقاها من بعض أبنائه أو من بعض المقيمين فيه
(إن حُسب البعض مُقيم فيه،
على أساس أن دخولهم بصورة غير شرعية)!!

ربما بدأ البعض بالتحدث عن ملف الحبش بصورة أوسع،
ولكن حديثهم في الآخر يفتح نقاط أخرى،
لها صلة بكل ذلك،
وفي الآخر
لكل شخص رأيهُ.



شكراً لك أخي أبو مازن على الإهتمام بفهم الموضوع،
وأتمنى أن أكون وضَّحت بعض الأشياء بصورة جيدة.

[ايمن عبد الله]

صدقت في المليون رأي للناس،
طيب لييه بينظروا ليهم نظرة دونية
(أكيد البعض وليس الكل)؟
يعني هم كانوا أفضل منهم في شنو؟؟!!
ما هُم بشر وفيهم الصالح والطالح،
زي ما في السودانيين الصالح والطالح،
وإذا كان دي نظرة البعض لهم،
فالظاهر أنهم ما سمعوا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم:
((لافرق بين عربي أو أعجمي، ولا أبيض أو أسود إلا بالتقوى))،
وإلا ما كان نظروا ليهم النظرة دي.


وبرضو رأي.

تسلمي يا مرام ..

الموضوع طويل وشائك وممتد من زمن بعيد ومتراكم .. وهذه النظرة لها اسبابها المعروفة ورغم ما ذكر الاخ محمد النور في مداخلته عن الاحباش وعن ملك الحبشة من حقائق لا ينكرها احد .. الا انهم زي ما تقولي خلاص شبه سقطوا في نظر الشعب السوداني والسبب معلوم لدى الجميع ولنكون اكثر صراحة فإن هذه الجنسية وبفعل المشاكل والحروب التي كانت في بلادهم والقهر والظلم .. وتلك الاحوال الصعبة التي ادت الى نزوحهم بكثرة الى السودان الشرقي خاصة والسودان عموم .. وكان رجالهم يعملون اعمال هامشية لا تكفي لمعيشتهم ونسائهم غالباً ما كن يمتهن ايضاً مهن هامشية لا تخلوا من ريبة وشك كبائعات شاي او في كافتريات ولا يمكن لأحد ان يبرئهن من ممارسة الدعارة وهذا شي معروف في السودان يجب الا نغض الطرف عنه ونتجاهله لانه حقيقة ماثلة ومن ينكره لا يعلم عنهم شيئاً ... ومعظم الشعب السوداني انطباعي وقد اخذ هذه الريبة كأساس في التعامل مع هذه الجنسية العجيبة .. ولكن لا انفي ان معظم الشعب السوداني يحبهم لما لهم صفات جيدة .. ولطيفة .. ولا ننكر لهم ذلك .. وهم ايضاً يحبون الشعب السوداني ويعتبروه شبيه لهم تماماً من كافة النواحي الثقافية والاجتماعية والفنية ..

[المسافر]

بس ياااهو زاتو ياخ - شكرن ليك

بالمناسبة المثل ده مثل شامل بشتغل مع حاجات كتيرة

[المسافر]

مين يامرسي!!!!

عارف الكلام كبار لكن نقول شنو لازم الواحد يتعامل كده
بالمناسبة المثل ده يا مدنية يا أختي بضرب لما يكون في
ناس ( يأتون بفعل وينهون الناس من عمله ) يعني
( يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم ) . . أعتقد المثل
بركب مع الكلام ده :d

أما ( الكاكمبس ) كما قيل في ( طه الصحاح ) قسم ( الخضروات )
فهو نبات زي ( العجور ) بيزرع في مناطق ( جبال النوبة جنب بئر العمدة )
وهو يساعد في النوم ( زي ضبانة التسي تسي ) .

[abomazeen]

يمكن الكلام والعنوان أعلاه كان مقصود به بوست آخر،
والبوست ده كان عندو عنوان وبداية أخرى،






!!،







!!

!!

وفي الآخر
لكل شخص رأيهُ.



شكراً لك أخي أبو مازن على الإهتمام بفهم الموضوع،
وأتمنى أن أكون وضَّحت بعض الأشياء بصورة جيدة.

مرام عاوز أستشهد لك هنا مداخلة جميلة لأخونا أيمن عبدالله

عدم تغيير مسار البوست والهدف من موضوعه شي مهم لكي لا يفقد البوست هدفه الاساسي الذي انشأه الكاتب كأن تفتح موضوع آخر غير لب الموضوع الاساسي ويتغير الموضوع بكامله الى شي آخر .

وهي تصب في المصلحة العامة هذا لو فُهـم المراد منها صاااح



* مرفق بطية كمية من الإحترامات لكل حرف لك هنا ...

[بنت الرفاعي]

تسلمي يا مرام ..

الموضوع طويل وشائك وممتد من زمن بعيد ومتراكم .. وهذه النظرة لها اسبابها المعروفة ورغم ما ذكر الاخ محمد النور في مداخلته عن الاحباش وعن ملك الحبشة من حقائق لا ينكرها احد .. الا انهم زي ما تقولي خلاص شبه سقطوا في نظر الشعب السوداني والسبب معلوم لدى الجميع ولنكون اكثر صراحة فإن هذه الجنسية وبفعل المشاكل والحروب التي كانت في بلادهم والقهر والظلم .. وتلك الاحوال الصعبة التي ادت الى نزوحهم بكثرة الى السودان الشرقي خاصة والسودان عموم .. وكان رجالهم يعملون اعمال هامشية لا تكفي لمعيشتهم ونسائهم غالباً ما كن يمتهن ايضاً مهن هامشية لا تخلوا من ريبة وشك كبائعات شاي او في كافتريات ولا يمكن لأحد ان يبرئهن من ممارسة الدعارة وهذا شي معروف في السودان يجب الا نغض الطرف عنه ونتجاهله لانه حقيقة ماثلة ومن ينكره لا يعلم عنهم شيئاً ... ومعظم الشعب السوداني انطباعي وقد اخذ هذه الريبة كأساس في التعامل مع هذه الجنسية العجيبة .. ولكن لا انفي ان معظم الشعب السوداني يحبهم لما لهم صفات جيدة .. ولطيفة .. ولا ننكر لهم ذلك .. وهم ايضاً يحبون الشعب السوداني ويعتبروه شبيه لهم تماماً من كافة النواحي الثقافية والاجتماعية والفنية ..

الله يسلمك أخي أيمن.

طيب يا أخي لمَ لا تُعالج تلك المشاكل،
ويُحد من تسرب بعضهم بصورة غير شرعية،
مِن ما يزيد ما بالبلاد من مشاكل هي في غنى عنها،
فإن لم تهتم دولتهم بذلك،
فهل تصرف دولتنا النظر عن ذلك ،
وتسمح لهم أن يفعلوا ما يحلوا لهم فيها؟؟!!

بالرغم من تلك الريبة إلا أن الغالبية يعتمدونهم ويوكلون إليهم
بعض الأعمال حتى وإن كانت هامشية،
وفي كل الأحوال
يجب الإهتمام بهم والإنتباه لهم من قبل الدولة.

[بنت الرفاعي]

عارف الكلام كبار لكن نقول شنو لازم الواحد يتعامل كده
بالمناسبة المثل ده يا مدنية يا أختي بضرب لما يكون في
ناس ( يأتون بفعل وينهون الناس من عمله ) يعني
( يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم ) . . أعتقد المثل
بركب مع الكلام ده :d

أما ( الكاكمبس ) كما قيل في ( طه الصحاح ) قسم ( الخضروات )
فهو نبات زي ( العجور ) بيزرع في مناطق ( جبال النوبة جنب بئر العمدة )

وهو يساعد في النوم ( زي ضبانة التسي تسي ) .

فهم برضو.

[بنت الرفاعي]

مرام عاوز أستشهد لك هنا مداخلة جميلة لأخونا أيمن عبدالله

وهي تصب في المصلحة العامة هذا لو فُهـم المراد منها صاااح

* مرفق بطية كمية من الإحترامات لكل حرف لك هنا ...

وبما أن البوست مشى من بدايتو أساساً
على نسق شبه مُحدَّد،
ففي رأيي (والذي قد يحمل الخطأ أو الصواب)
أنهُ ما مشى في مسار آخر،
صحيح أن الهدف من البداية إنحرف لكن
في الآخر أصبحت البداية موضوع أساسي.


شُكراً لك أخي أبومازن لإهتمامك بما يصب في مصلحة المُنتدى والمصلحة العامة،
فبآراء الآخرين لنا أيضاً قد تتوضح نُقاط ربما كانت خافية علينا،
فلا ضير في إبدائها كيفما كانت.

[مايسة]

عارف الكلام كبار لكن نقول شنو لازم الواحد يتعامل كده
بالمناسبة المثل ده يا مدنية يا أختي بضرب لما يكون في
ناس ( يأتون بفعل وينهون الناس من عمله ) يعني
( يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم ) . . أعتقد المثل
بركب مع الكلام ده :d

أما ( الكاكمبس ) كما قيل في ( طه الصحاح ) قسم ( الخضروات )
فهو نبات زي ( العجور ) بيزرع في مناطق ( جبال النوبة جنب بئر العمدة )
وهو يساعد في النوم ( زي ضبانة التسي تسي ) .

تسلم
جبته المختصر والمفيد

[مايسة]

مايسة ... انا واقف آخر الطابور شاااايفاني

عاوز أحييك ومعاي الناس ديل على كلامك ده


لا فض الله فوهك ... سلمتي وسلم لنا قلمك المبدع

إطراء سعدت به أخي الكريم

[النويري]

النويري - كيفنك يا اخوي

يعني نفس الملامح والشبه

الحمد لله بخير والله

لكن في أتنين سنار واحدة التقاطع وواحدة سنار المدينة للمعلومية يعني

[محمود (أبو وضاح)]

الذى أعرفه أنهم من أخلص الشعوب احتراما للشعب السودانى ، أقرب الينا فى طباعنا وكدوا تخيلوا عدد الذين يغنون بالأغنيات السودانية دون غيرها من فنانين وفنانات ، المد الثقافى أو الفنى على وجه الخصوص وأثره فى الشعب الأثيوبى أكثر من الجنسيات الأخرى كالتشادى أو الصومالى ، وعموما الموضوع لا يخلو من إرهاصات هنا أو هناك ويحتاج لقعدة قهوة لنتسامر ونتحاور وهدى قعدة جيبوا بنابركم !!!

[بنت الرفاعي]

وأخيراً عُدنا.

[بنت الرفاعي]

عارف الكلام كبار لكن نقول شنو لازم الواحد يتعامل كده
بالمناسبة المثل ده يا مدنية يا أختي بضرب لما يكون في
ناس ( يأتون بفعل وينهون الناس من عمله ) يعني
( يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم ) . . أعتقد المثل
بركب مع الكلام ده :d

أما ( الكاكمبس ) كما قيل في ( طه الصحاح ) قسم ( الخضروات )
فهو نبات زي ( العجور ) بيزرع في مناطق ( جبال النوبة جنب بئر العمدة )

وهو يساعد في النوم ( زي ضبانة التسي تسي ) .

تسلم


جبته المختصر والمفيد

تعرفي يا صاحبتي حسّستيني وكأننا دائماً بنتكلم عننا بالخير،
وبنشكِّر في أنفسنا ونمدح،
أو نسيتي البوستات اللي بتتكتب دائماً عن كل ما يحدث،
وكل ما هو غريب عننا وعن مُجتمعنا،
وعن ما وصل إليه حالنا،
وحتى أخينا المُسافر نفسو ما مُقصِّر في ذلك،
وما بتذكر في يوم شُفتو كتب بوست فيهُ ناحية جمالية
أو مدح لما يحدث في بلدي!!
ولّا نحن علشان تعودنا على إنهيار الكثير من ما في مُجتمعنا،
خلاص نخلي الآخرين يزيدوا من ما هو فيه ونسكت؟؟
أو نكون علشان تعودنا على الآخرين يتكلموا عننا كما يودون،
ونحن على خطأنا ما نسكت،
لكن على خطأ الآخرين علينا وفينا نسكت؟؟!!
(صحيح في أخطاء بتجي مننا و من حكومتنا)،
ولّا نحن خلاص نعاين ونسكت علشان نحترم الآخرين،
لأنهم في بلدنا وبعضهم يزيدوا في ما فيه من فساد،
ونحييهم ونفرش لهم الطريق ورد ونقول لهم زيدوا لسّة!!

كما نحن نحترم الآخرين ونُقدرهم،
يجب أن يحترموا على الأقل ذلك الإحترام والتقدير،
يجب أن يحترموا بلداً يحترمهم ويُقدرهم،
بدليل وجودهم المُستمر فيه،
ووفود الكثيرون منهم بشتى الطرق!!
ألا تقرأوون هنا وهناك عن ما يفعله العديد منهم في بلادي؟؟!!
أهكذا يكون ردكم وأنتم من العقلاء وتفهمون كل ما يدور هنا وهناك؟؟!!
أهكذا تحكمون وأنتم خارج وطنكم وتعلمون قيمة إحترام المكان الذي أنتم فيه وقوانينه؟؟!!
أهكذا تنظرون للأمور وأنتم أدرى بقيمة تمثيل بلدكم،
وتقديم الوجه الحسن في الخارج،
حتى وإن كان كل شعبه خارجون عن القانون؟؟!!
....................
.....................
.........................
إلخ!!




حتى وإن اختلفنا في الآراء،
فهناك أشياء واضحة لا تحتاج حتى لآراء،
هناك أشياء لا يُمكن أن نتشدّق فيها كما الساسة العرب،
وندّعي عدم وجودها بتجاهلها،
حتى وإن لم نستطع المُعالجة أو لم نكن في مواقع
تُمكننا من ذلك،
فلنحاول على الأقل بأقل الأشياء.


و


إن لم تكُن للكلمة معنى،
فما معنى التواجد بين الحروف!!



أزهى الود والتقدير لكما وللجميع مع الإعتذار إن أسقطتُ شيئاً من ما أود إيصالهُ سهواً.

[بنت الرفاعي]

ما زلنا نستمع للكثير من القصص،
والتي يبدو أنها لا حدود لها عنهم،
وأكثر ما يُحزن طريقة دخولهم وخداعهم،
بالرغم من ما يفعله البعض في بلادي!!


الله المُستعان.

[نبض السكون]

ربنا يستر على بلدنا من الحبش ... أبداً ما ح ينفعونا بحاجة
هل شفتوا ليكم طبيب ولا مهندس ولا عالم حبشي في جامعاتنا ..
(قهوة - ركشة - راقصات - وحاجات تانية حامياني ..)

[خالد أحمد الصول]

من المفترض أن تستفيد السلطات من كل إشارة و نعلن حالة الطواري لتفادي إنفلات الشارع العام و الحفاظ علي أخلاق هذا الشعب نظيفة خاليه من كل الشوائب ...
أقول:
فإن هناك كمية هائلة من الفتيات الحبشيات قد دخلن كل مدن السودان بطريقة غير شرعية بحثا عن العمل في السودان ... هن أتن من خلفيات و ثقافات مختلفة تتيح لهن فعل ما يحلو حتي يتحصلن علي المال لاعالة أسرهن في بلادهن ... عرفت أن من يهربهن من بلادهن يأخذ 2 مليون من كل فتاة ويأخذ هذا المبلغ بأقساط شهرية منتظمة و يأخذ منهن المصاريف بغرض إرسالها لزويهم في الحبشة ... هن يعيشن في منزل يتكدسن حوالي العشرون في غرفة وأحدة و في ظروف معيشية صعبة جدا لتحكم كفيلهم ... و نسبة لان ثقافتهن تسمح لهن بممارسة الرزيلة و ظروفهن الاقتصادية كذلك فإنهن مجبورات علي تلبية نداءات الشباب السوداني بكل أريحيه و باقل الاسعار ... فيأخذ الشاب منهم المتعة و الايدز و يأخذن الاجر ليوفرن لذويهم ...
أتمني من المسؤلين تقنين دخول الاجانب في البلاد
أتمني أن يحظر دخول الاجنبيات السودان
أتمني أن تشترط في الداخل للسودان خلوه من مرض الايدز و الامراض الاخري

[بنت الرفاعي]

الذى أعرفه أنهم من أخلص الشعوب احتراما للشعب السودانى ، أقرب الينا فى طباعنا وكدوا تخيلوا عدد الذين يغنون بالأغنيات السودانية دون غيرها من فنانين وفنانات ، المد الثقافى أو الفنى على وجه الخصوص وأثره فى الشعب الأثيوبى أكثر من الجنسيات الأخرى كالتشادى أو الصومالى ، وعموما الموضوع لا يخلو من إرهاصات هنا أو هناك ويحتاج لقعدة قهوة لنتسامر ونتحاور وهدى قعدة جيبوا بنابركم !!!

رُبما أن إحترامهم يا أخي ينبع من ما ذكرته من وجه
شبه بيننا،
ولكن ذلك لا يعني أن نسمح للفوضى النابعة من بعضهم أن تعم في بلادنا من أجل ذلك، ألا تكفي ما فيها من فوضى؟؟!!،
نعم نحترمهم ونقدِّرهم ولكن لا نتجاوز عن أخطاء بعضهم في حقنا،
فذلك ليس الوقت المناسب لأن نسير على غرار
(عشان خاطر عين تكرم ألف عين)!!

عاطر التحايا والتقدير لك أخي أبو وضاح،
ونُرحب بعودتك مرّة أخرى.

[بنت الرفاعي]

لما مشيت السودان قبل عدة أشهر،
وأثناء تواجدي في الخرطوم لبدء بعض الإجراءات في وزارة الصحة،
وفي يوم من أوائل أيامي هناك، ركبت الحافلة وكنت ماشة الموقف،
وأنا في الحافلة انتبهت لأصوات أحاديث الركاب العالية،
وكلها رطانة،
في البدء ما ختيت بالي على أساس إختلافات الألسن في بلادي،
وقبل ما نصل للموقف الجديد،
الحافلة وقفت وفجأة ما شاء الله بدأت مجموعة كبيرة من البنات بالنزول،
وقبل ما ينزلن كلهن في واحدة سألت عن مواقف أمدرمان،
الغريب أنها ما بتعرف عربي وحتى اللي معاها ولا واحدة فيهن بتعرف عربي،
حتى ولو مكسّر!!
ونزلن وعرفت أنهن حبشيات تفاجأت بعض الشيء لكن مشّيت القصة،
بعد شوية انتبهت أن ركاب الحافلة أغلبهم من الحبشيين،
وحتى في الشارع كان في حبشيين،
بدون ما أحس اتلفتّ بيجاي وبيجاي واتساءلت يا ربي أنا وين؟؟!!
(قريبة من أخينا أبو النور)

ومع الأيام اعتدت على منظر الحافلات وهي مليئة بالحبشيين،
واعتدت على الإستماع لأصوات أحاديثهم العالية في الحافلات
دون مُراعاة لبقية الركاب!!
وبعد ما فهمت لاحقاً كيف يأتون بتلك الكميات الهائلة من بلادهم،
بقيت ما بتساءل أنا وين،
وحتى في الجزيرة عرفت ولقيت أنهم كُثُر وأكثر شيء في مدني!!
وانتبهت لأن الأمر أصبح عادي لدى المواطن السوداني،
أن يمشي في أحد الشوارع ويكون أغلب من فيه منهم!!
ومرات مُمكن تكون الوحيد السوداني بينهم،
قد لا يُصدّق من هم خارج بلادي ذلك،
ولكن هذا ما رأيته وسمعته هناك!!

الله المُستعان.