عزيزي صلاح ..لا أدري لماذا أجد نفسي منحازاً لقصاصات مروي وكريمه ..مع كل الود للخرطوم ..فأنت في الريف يتفتح الإبداع في دواخلك كما أكمام الوردة ويأتي الإبداع بالمدن الكبيرة مرهقاً ..أنفاسه تعلو وتهبط كما الركض فوق الأرصفة ..رائع ما رفدتنا به من بوح عميييق وكثيف ..هذا مع تحياتي .
المفضلات