منها وزيد منها وزيد
منها وزيد منها وزيد
منها وزيد منها وزيد
منها وزيد منها وزيد
منها وزيد منها وزيد
منها وزيد منها وزيد
منها وزيد منها وزيد
منها وزيد منها وزيد
منها وزيد منها وزيد
اها خلاص
يااااااخ طمبجتها
دى دكوة
ولا حلة خلوة يااااااخ
أحبابي
لو كان الحَزنُ دموعْ
لو أنّا بالعيِن نُحسْ
لو كان الحزُن يشم
نَزَفت رئتاي الدّمْ
وطلعتُ عليكم
جمرُ الحُرقة يشوي كَفيّ
عند أواخر الصفحات ...
إتكأت
أخذت فنجان قهوتي
حين إنتهيت
قلبته على سطح الأوراق
مددته للعرّافة لتبدأ بالتلاوة
بسم البن الأسود
قالت أنها تقرأ في كل الركعات
الخوف
وحول إطار الفنجان
المجهول
وهناك حجارة خلف الأشجار
لا تصلح للتيمم
ضبابٌ كثيف
يلغي الرؤى الحالمة
أحزان على الطرقات تتدفق
حبٌ مستحيل
وطنٌ لا وجود له
حرية منزوع عنها الصوت
سلكٌ شائك حول رقاب الأصدقاء
هجرة إلى دمي تطول
دون دواب
قالت لي
أن الغد سيكون سكون
سكوت
سكوت في صمت الصمت
بلا عنوان
ريح عاصف يلغي الجمال
تلتف العتمة حولي
شال
بارود الظلم عباءة
والكتمان
فيضان الدم
ملاءة
أحمر لون القبر
عفواً
قعر الفنجان
المفضلات