المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء
وهكذا يا ( ابراهيم ) المعنى الذى فى خاطرى ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء
تأتى دائما ً وانت تختار غُمق الممكن من صعب الشهئ من الحروف
وتهدى زهرة ً عطشى لدمع البوح ان جاز البُكاء ...
ورُغما ً عن الحرف ،، يجتاز المعنى لنا بين الفراغ ... وانف الحرف
يُركم فى الرغام .... فروعة القول ان يكون ( طُلسم ) البكاء ضحكا ً
ولا عيب فى ضد ّ اللفظ ، سوى انه يفضح الحقيقة بمجازيته الارقه ..
فانت تضحك هناك ... ونحن نضحك هنا ... وتنتابنا نوبه من هستيريا
القلق المفجع بالبيات ... وبرغم ذاك وهذا .... تبقى بيننا يا ( ابراهيم )
كل الاغانى التى تُفرح غيرنا .... حين نكتبها بكاء ا ً .....
تماما ً مثل عملية المخاض التى تؤلم اما ً ... وتنتج طفلا ً باكيا ً لعيون
ذلك الالم الذى تعانيه امه .... واظنها يا سيدى الخطوة الثانيه فى بدايتنا
الشعور باوجاع الآخرين .... بالفعل انا الآن اشعر بهذا الوجع المغِصّ ...
لا شيئ غير انى اردت توقيعا ً يخز اُصبعى هنا ،،، بكل الالم ....
سيدى .... كم بألف خير ...ودُم ْ
كيف لا وانت لواء
اعرفك جيداً حين تأتي ...
تتجسد عبقرية المكان قراءة وكتابة ومعاني
قال الشاعر الصادق الرضي في غناء العزل ضد العزلة" الحزن لا يتخير الدمع ثياباً كي يسمى في القواميس بكاء ..
فتجاوز كل القول ...
ومجمل المعني فيما قلنا وما قالوا إمكانية التعبير عن الحزن والفرح بكاءاً و ضحكاً واشياء اخرى وكيفية كفكفة الحزن وما أجمل الحزن عندما يأتي نزفه ترياقاً للنفس الحزينة وجمالاً في الحرف ..
كان توقيعك كما الإلفة اخي لواء
الحبيب لواء تحياتي بلا حدود وانتم تتنعمون ببركات هذا الشهر الكريم
تحفكم ملائكة الرحمن تقبل الله منا ومنكم صيامنا وقيامنا ولا تنسونا من صالح الدعوات
المفضلات