النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: متحف اللوفر ولوحة الموناليزا

     
  1. #1
    فخر المنتديات
    Array الصورة الرمزية moh_alnour
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    جدة - السعودية
    المشاركات
    7,687

    متحف اللوفر ولوحة الموناليزا

    تعد أشهر لوحة فنية لوجه بورتريه على مستوى العالم القديم هي لوحة الموناليزا والتي تعرف أيضاً بأسم الجيوكندا والتي رسمها الفنان الإيطالي ( ليوناردو دافنشي ) 1452 - 1519 والتي لا تزال معلقة حتى يومنا هذا بمتحف اللوفر بباريس ، هذا المكان الذي كان قصراً لملوك فرنسا ثم تحول إلى متحف خصص لعرض التحف الفنية التي لا تقدر بثمن ، وقد خرجت لوحة الموناليزا من متحف اللوفر مرتين ، ففي سنة 1911 أعيدت مرة أخرى بعد أن عثر عليها في إيطاليا بعد سنتين منذ حادث السرقة الذي وقع لها ، وفي المرة الثانية خرجت اللوحة من المتحف تحت حراسة مشددة و وسط أحتفال بهيج لعرضها في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة 26 يوماً لتكون ضيفة على الرئيس الأمريكي ( جون كنيدي ) .

    إننا نحب الورد رغم الأشواك التي تعانقه وهكذا الحياة
    abu ze yazan

    جزيرة الفيل الأصالة و العراقة
  2.  
  3. #2
    فخر المنتديات
    Array الصورة الرمزية بدر الدين محمد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    ود مدني حي المدنيين الجامع
    المشاركات
    3,210

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohalnour مشاهدة المشاركة
    تعد أشهر لوحة فنية لوجه بورتريه على مستوى العالم القديم هي لوحة الموناليزا والتي تعرف أيضاً بأسم الجيوكندا والتي رسمها الفنان الإيطالي ( ليوناردو دافنشي ) 1452 - 1519 والتي لا تزال معلقة حتى يومنا هذا بمتحف اللوفر بباريس ، هذا المكان الذي كان قصراً لملوك فرنسا ثم تحول إلى متحف خصص لعرض التحف الفنية التي لا تقدر بثمن ، وقد خرجت لوحة الموناليزا من متحف اللوفر مرتين ، ففي سنة 1911 أعيدت مرة أخرى بعد أن عثر عليها في إيطاليا بعد سنتين منذ حادث السرقة الذي وقع لها ، وفي المرة الثانية خرجت اللوحة من المتحف تحت حراسة مشددة و وسط أحتفال بهيج لعرضها في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة 26 يوماً لتكون ضيفة على الرئيس الأمريكي ( جون كنيدي ) .
    لك التحية الاخ الفنان mohalnoor
    http://www.endomed.ru/images/monaliza.jpg

    أحببت ذا الخلق العظيم
    نورا وعلما وصراطا مستقيم
    وهو تياري وحزبي وإمامي والزعيم
    فله التعصب (كله) والانحياز
  4.  
  5. #3
    عضو جديد
    Array
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    36

    تحياتي لمحمد النور . موضوعك دا ليهو 4 شهور بس برضو حبيت ادخل واقول حاجة .

    الموهبة موهبة وليوناردو دافنشي مافيهو كلام رسام رسام وما عايزلو شهادة مني . انا مرة اشتريت لوحة الموناليزا من السوق طبعاً مش الاصلية . دي مطبوعة ملايين المرات وباسعار رخيصة . وانا جبتها البيت مش عشان الموناليزا جميلة بل لدقة رسم ليوناردو لها . وفي ناس افتكروا انو انا جبتها البيت لانو معجب بجمال الموناليزا . طبعاً زعلت لمن واحدة حاولت تبخسها وقالت للتانية شوفيها سماحتها شنو عاملة عينيها المحمبكات ديل وكمان ما مكحلات وخشمها عريض والله نحنا اسمح منها والمصيبة انو هذا التعليق جا من بنات جامعيات .

    أرجو ان نفهم قيمة الأعمال الفنية الفهم الصحيح .

    مشكور ود النور ... ولك تقديري على المعلومات المفيدة .

  6.  
  7. #4
    عضو مميز
    Array الصورة الرمزية ابوندى
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    مدنى -عووضة-جوار محطة اللفة
    المشاركات
    580

    يقال ان لهذه اللوحة سر دفين وخصوصا مع حالة المشاهد فهل هذا صحيح!!!
    وايضاً يقال انها رسمت فوق صورة لاخفاء معالمها !!!

    ارجو الافادة اخوانى محمد نور والاستاذ الجليل بدر الدين




    التعديل الأخير تم بواسطة ابوندى ; 08-01-2008 الساعة 11:45 PM
    يا والدة .....يا امى ... ياسر غريب فى الكون
    مخلوق عشان ما يكون ... الكون ملان ريـــــدة ... وتحنان يغطينا
    ,,,,, لكى الرحمه ,,,,,
  8.  
  9. #5
    رحمه الله Array الصورة الرمزية فتحي همام
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    ودمدني / الدرجة الثانية
    المشاركات
    465

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السريالي مشاهدة المشاركة
    تحياتي لمحمد النور . موضوعك دا ليهو 4 شهور بس برضو حبيت ادخل واقول حاجة .


    طبعاً زعلت لمن واحدة حاولت تبخسها وقالت للتانية شوفيها سماحتها شنو عاملة عينيها المحمبكات ديل وكمان ما مكحلات وخشمها عريض والله نحنا اسمح منها والمصيبة انو هذا التعليق جا من بنات جامعيات .

    ابوندى;278656يقال ان لهذه اللوحة سر دفين وخصوصا مع حالة المشاهد فهل هذا صحيح!!!
    وايضاً يقال انها رسمت فوق صورة لاخفاء معالمها !!!
    ارجو الافادة اخوانى محمد نور والاستاذ الجليل بدر الدين



    عذراً أبو ندى وليسمح لى أخى ود النور بطرح هذه المداخلة عن الموناليزا الشينة
    لوحة «الموناليزا» العابقة بالأسرار...
    «الموناليزا» البالغة من العمر خمسمئة عام تغيّر مكانها في متحف «اللوفر». انتقال اللوحة الأكثر شهرة في الغرب من مكان إلى مكان آخر يشكّل حدثاً بحدّ ذاته. وهو الحدث الذي دعي إليه أخيراً عشرات الصحافيين والفنّانين ودارسي الفنّ. كلّ حركة من حركاتها محسوبة بدقّة، وقد تمّ نقلها إلى الصالة الأكبر لتستوعب تدفّق الزوّار الآتين لرؤيتها من جميع أنحاء العالم.
    ستّة ملايين زائر (أي ما يشكّل تسعين بالمئة من زوّار متحف «اللوفر») وقفوا عام 2004 أمام ابتسامة الموناليزا الملغزة وأمام نظرتها الغاوية. ولا أحد يعرف ما إذا كان الذين جاؤوا لرؤيتها رأوها فعلاً، أم أنّهم كانوا يرون من خلالها الصورة التي رسمتها في أذهانهم مرويّاتها وأخبارها، وهي لا تعدّ ولا تحصى.

    لم تكن لوحة «الموناليزا» تحتاج لكتاب «شيفرة دافنشي» للكاتب دان براون لكي تنال هذا القدر من الشهرة. فاللوحة خرجت عظيمة من بين يديّ فنّان إيطالي قدير حاول من خلالها أن يجسّد مثاله الأعلى للجمال. اللوحة تمثّل ليزا غيرارديني، زوجة أحد أثرياء فلورنسا ويدعى فرنسسكو دل جيوكوندو، وهو الذي طلب من ليوناردو دافنشي أن يرسمها. ولقد أمضى الفنّان أربع سنوات وهو يعمل عليها. ولفرط تعلّقه بها أبقاها في محترفه ولم يقبل بالتخلّي عنها. وعندما دعاه ملك فرنسا فرنسوا الأوّل إلى قصره، جاء دافنشي ومعه اللوحة. وقام الملك بشرائها قبل وقت قصير من وفاة الفنّان. وحين مات ليوناردو عام 1519 كانت اللوحة قد أصبحت من المجموعة الفنية الملكيّة في «فونتنبلو»، ودخلت «اللوفر» عام 1793.

    ولئن كانت اللوحة تنطلق من وجه محدّد لامرأة محدّدة، فهي تتجاوز المثال البشري الذي اعتمدت عليه إلى ما هو أبعد منه. إلى التعبير عن الجمال المطلق، وعن هذا الانسجام التام الذي لا يوجد إلاّ في مخيّلة الفنّان ورؤيته المشرقة. الفنّ هنا يبدأ من الواقع ليذهب أبعد من الواقع، في اتجاه الماوراء. واللوحة نابعة من تأمّلات الفنّان بالطابع العابر للسعادة والجمال، وجمالها يتأتّى من ريشة الفنّان وتأنّي عينه، وممّا أودعها من أحاسيسه وتساؤلاته، ومن عبقريّته الفذّة، لا من وجه المرأة التي رسمها والتي يقول عنها بعض مؤرّخي الفنّ انّها امرأة عاديّة من حيث جمالها ولا تتمتّع بجمال مميّز أو خارق.

    من المعروف أنّ لوحة «الموناليزا» تمّ نسخها عشرات بل مئات المرّات. وكم من فنّان أراد أن يكون صاحبها، وكم من فنّان عمل على تحوير معالمها وإنجاز لوحة تنهل منها أو تنسخها مع إجراء بعض التعديلات، من مرسيل دوشان إلى أندي وارول. وكم من مقتني أعمال فنية تمنّى أن يقتنيها.

    في الثاني عشر من شهر آب / أغسطس 1911، عمد عامل إيطالي كان يعمل في «اللوفر» ويدعى فنسانسو بيروجيا على سرقة اللوحة. سرقها وسافر بها إلى فلورنسا. وضجّت فرنسا يومها بالحادثة. ولقد تمّ أخذ بصمات جميع موظّفي المتحف وكان عددهم آنذاك 257 موظّفاً. لكن فات الذين أخذوا البصمات أن يأخذوا بصمات الإيطالي الهارب. تبيّن أيضاً أنّ اللوحة التي كانت تقدّر في حينها بمبلغ مليونَي فرنك فرنسي لم تكن مؤمّنة ومضمونة ضدّ السرقة. عام 1913، اتصل أحد بائعي العتائق في فلورنسا بالسلطات المعنيّة وأبلغها أنّ شخصاً يدعى «ليوناردو» (لاحظوا الاسم، وهو الاسم المستعار لفنسانسو بيروجيا) اقترح عليه أن يبيعه اللوحة. هكذا عادت «الموناليزا» إلى مكانها في المتحف.

    والآن يتغيّر مكان اللوحة من جديد بعد أن خضعت قبل نقلها إلى الصالة الفسيحة في «اللوفر» إلى دراسة معمّقة لم يسبق أن خضعت لها من قبل. وبفضل التقنيات المتطوّرة والحديثة تمكّن المتخصّصون من اكتشاف بعض أسرار هذه اللوحة ومنها أنّ طبقة الألوان التي استعملها الفنّان كانت خفيفة جداً ولا أثر للريشة في العمل، وهذا ما دفع الباحثين إلى اعتبار أنّ دافنشي لجأ إلى استعمال إصبعه في تمرير الألوان على سطح اللوحة بدلاً من الريشة وإعطائها هذا الطابع الحيّ خاصّة في المواضع المضيئة: الجبهة والوجنتين والعنق وأعلى الصدر.

    إذا كانت هذه المسألة صحيحة، وهي كذلك، فإنّما تكشف عن مسألتَين متلازمتَين: جمالية وحسيّة على السواء. كان ليوناردو دافنشي يبحث - فيما هو يرسم ساعياً إلى الشكل الأمثل-، عن إقامة علاقة عضويّة باللوحة. علاقة لا تكون فيها الريشة فاصلاً بينه وبينها. فهو لا يرى اللون الذي يولد بين أصابعه فقط، بل يتلمّسه أيضاً ويعيش نبضه، ويسافر معه إلى حيث تبطل المسافات والحدود... ومعه، وبعد خمسمائة عام على رسمها، لا يزال الآتون لرؤية هذه اللوحة يشربون من مائها ويسافرون.

    التعديل الأخير تم بواسطة فتحي همام ; 15-01-2008 الساعة 02:59 AM
  10.  
  11. #6
    عضو مميز
    Array الصورة الرمزية هشام سلس
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    مدني مايو نص
    المشاركات
    466

    الموناليزا أو الجيوكاندا (بالإيطالية: La Gioconda، بالإنجليزية:The Mona Lisa) هي لوحة رسمها الإيطالي ليوناردو دا فنشي، وقد بدأ برسم اللوحة في عام 1503 م، وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام. ويقال أنها لسيدة إيطالية تدعى ليزا كانت زوجة للتاجر الفلورنسي فرانسيسكو جيوكوندو صديق دافنشى والذي طلب منه رسم اللوحة لزوجته. ولكن السيدة ليزا لم تحبّ زوجها هذا, والذي كان متزوجا من اثنتين قبلها، لأن الرجل الذى أحبته تُوفى. ويعتقد أيضًا بأن الصورة هي ليست للسيدة ليزا بل هي لزوجها فرانسيسكو.

    أهم ما يميز لوحة الموناليزا هو نظرة عينيها والابتسامة الغامضة التى قيل إن دا فنشي كان يستأجر مهرجا لكى يجعل الموناليزا تحافظ على تلك الابتسامة طوال الفترة التى يرسمها فيها. ومن العجيب أن فرانشيسكو زوج الموناليزا لم يقبل استلام اللوحة من دافنشي.

    جلب ليوناردو الصورة إلى فرنسا عام 1516 م واشتريت من قبل ملك فرنسا فرنسيس الأول. وضعت الصورة اولآ في قصر شاتوفونتابلو ثم نقلت الى قصر فرساي, بعد الثورة الفرنسية علقها نابليون الأول بغرفة نومه, واللوحة تعرض حاليا في متحف اللوفر في باريس فرنسا.


    أهم الأحداث التي حصلت للمو ناليزا هي حادثة سرقتهاوالتي كانت في عام 1911 والتي قام بهاشاب فرنسى يدعى بيروجى كان يقوم بترميم بعض اطارات الصور بالمتحف أن يسرق الموناليزا و يخفيها لديه. و بعد عامين، أى فى عام 1913 م، باعها لفنان إيطالي هو ألفريدو جيري الذي ما أن رآها وتأكد أنها موناليزا دا فنشي الأصلية حتى أبلغ السلطات الإيطالية التي قبضت على اللص وأودعت اللوحة فى متحف بوفير جاليرى. فرح الإيطاليون كثيرا بذلك ولكن لمّا علمت فرنسا بالأمر دارت مفاوضات عبر القنوات الدبلوماسية بينها وبين إيطاليا، وكادت العلاقات تنقطع لولا أن فرنسا استطاعت أن تُرغم إيطاليا على إعادة اللوحة لها ومعها السارق. وكان يوم محاكمة بيروجي يوما مشهودا، حيث تسابق كبار المحامين بباريس للدفاع عنه. و قد ذكر بيروجي فى معرض الدفاع عن نفسه أن الدافع على سرقة الموناليزا هو أنه كان يحب فتاة تدعى " ماتيلدا حبًا شديدًا, لكنها توفيت بعد معرفة قصيرة بينهما, و عندما شاهد الموناليزا باللوفر وجد فيها ماتيلدا حبيبته, فقرر سرقتها. وقد صدر الحكم عليه بالسجن لمدة عام واحد فقط.

    الموناليزا ظلت ولفترة طويلة محط أنظار العلماء والمفسرين حيث ان الجميع كان يحاول تفسير تلك الإبتسامةالغامضة .بعد مرور عشرات الاعوام على ظهور اللوحة التي بهرت وأثارت حيرة العالم حيث أصبحت المرأة التي تصورها اللوحة مثار جدل وإعجاب العالم وأصبحت ابتسامتها سرا غامضا يسعى العلماء إلى تفسيره انكشف سرها أخيرا. إنها لوحة الموناليزا الشهيرة التي أبدعها الفنان ليوناردو دافينشي.
    ذكر تقرير إخباري أن لوحة موناليزا الشهيرة التي رسمها دافينشي وأصبحت رمزا للمرأة في كل العصور كانت لزوجة أحد أصدقائه وأما لخمسة أطفال أصبحت اثنتان منهما راهبتين فيما بعد.
    وقالت صحيفة ديلي تلجراف البريطانية أن جيسيب بالانتي المدرس الايطالي أمضى 25 عاما وهو يجري أبحاثا بشأن هوية المرأة صاحبة الابتسامة الغامضة. واكتشف بالانتي أول دليل واضح على علاقة دافينشي بتاجر حرير يدعى سير فرانشيسكو ديل جيوكوندو تزوج من ليزا جيراديني في عام 1495.
    وقال بالانتي أن مؤرخ السير الذاتية الايطالي جيورجيو فاساري الذي ينتمي إلى عصر النهضة والذي ذكر اسم تاجر الحرير وعلاقته بدافينشي في عام 1550 كان محقا لانه كان يعرف عائلة جيوكوندو شخصيا.
    وقالت الصحيفة إنه لقرون عديدة عرفت لوحة موناليزا باسم جيوكاندا نسبة للكشف الذي أعلن عنه فاساري حيث انه أثبت أن اللوحة لامرأة من عائلة جيوكوندو.
    وأثارت اللوحة الكثير من الجدل منذ ظهورها نظرا للابتسامة الغامضة للمرأة موضوعها وطبيعتها الغريبة حيث أن اللوحة تخالف العرف الذي كانت عليه اللوحات في ذلك الوقت فلم تكن اللوحة موقعة ولا مؤرخة كما لم تحمل أي معلومات عن موضوعها أو الشخص الذي تصوره كباقي اللوحات مما دفع بالكثير من العلماء والفنانين إلى وضع عشرات النظريات بشأن أصل اللوحة وموضوعها.
    واقترح البعض أن تكون اللوحة لامرأة شهيرة في المجتمع الايطالي آنذاك مثل إيزابيلا ديستي أو سيليا جاليراني. واقترح آخرون أن تكون الصورة لاحدى فتيات الليل أو لوالدة دافينشي. بينما أشارت إحدى النظريات الغريبة إلى أن اللوحة قد تكون صورة ساخرة رسمها دافينشي لنفسه نظرا لاحتمال تقارب ملامح المرأة في اللوحة وملامح دافينشي نفسه والاعتقاد السائد بأنه كان من مثليي الجنس.
    وتشير الصحيفة إلى انه بعد البحث العميق الذي أجراه بالانتي في سجلات مدينة فلورنسا اكتشف أن والد ليوناردو دافينشي سير بييرو دافينشي الذي كان يعمل موثقا عاما في دائرة العدل كان على علاقة وثيقة بسير فرانشيسكو ديل جيوكوندو. وأتضح أن بيرو دافينشي أسدى عددا من الخدمات القانونية لجيوكوندو وشقيقه.
    ويقول بالانتي إن "كل الدلائل تشير إلى أن والد ليوناردو وزوج موناليزا كانا على علاقة قوية قبل أن ترسم اللوحة .. بل وكانا جارين".
    وتقول الصحيفة نقلا عن بالانتي أن ليزا جيرارديني أو (موناليزا) كانت تبلغ من العمر 24 عاما وقت رسم اللوحة. وربما رسمها ليوناردو بناء على طلب من والده لتكون هدية لاصدقائه وهو امر اعتاد ليوناردو عليه.
    ويقول بالانتي أنه عثر في سجلات المدينة على وثيقة زواج ليزا بفرانشيسكو جيوكوندو الذي كان يكبرها بنحو 14 عاما في عام .1495 كما عثر بالانتي على وصيته التي أعرب فيها عن حبه لزوجته المخلصة.
    كما اكتشف بالانتي أن ليزا أنجبت خمسة أطفال وهم الفتية بيرو وأندريا وجيوكوندو والفتاتين كاميلا ولودوفيكا اللتان أصبحتا راهبتين.
    ولم يعثر بالانتي على وثائق تسجل وفاة ليزا.


    معلومات عن اللوحة:
    إسم الرسام:ليوناردو دافنشي
    تاريخ الإنشاء:1503ــــ1507
    مكان اللوحةالحالي:متحف اللوفر ,باريس
    معلومات تقنية:لوحة زيتية,الأبعاد77*53 سنتيمتر

    منقووووووووووووووول

    [SIGPIC][/SIGPIC]
    انتفت حالة السكون
    شلت ازميل الهوى
    نقشت في عصب الخواطر
    وجوة في عمق الظنون
    انك انت براك كون !!
  12.  
  13. #7
    عضو ذهبي
    Array الصورة الرمزية محمد السر
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    3,200

    (تبقى الكلمه ونحن نغادر*** تفضل شايله الثمر الطيب)
  14.  
  15. #8
    عضو فضي
    Array الصورة الرمزية نزار السر
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    مدنــــــــى /بانت
    المشاركات
    1,512

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
by boussaid