اخوتي قديما في زمن التيه يستقبلون رمضان بمايسمي بخم الرماد(وفعلا خم اناس الرماد وقد خاب من خم)واليوم شباب ماعرفوا التفسخ والخنوع والمجون تخرجوا من الجامعة المحمدية وانت اخي منهم فلتعاهدني اخي لنستقبل رمضان بخم الاجر ليكون العهد مسؤولا بيننا
اخوتي قديما في زمن التيه يستقبلون رمضان بمايسمي بخم الرماد(وفعلا خم اناس الرماد وقد خاب من خم)واليوم شباب ماعرفوا التفسخ والخنوع والمجون تخرجوا من الجامعة المحمدية وانت اخي منهم فلتعاهدني اخي لنستقبل رمضان بخم الاجر ليكون العهد مسؤولا بيننا
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم سعيد ; 09-09-2007 الساعة 10:55 PM
أخى
عبدالرحيم سعد
الدال على الخير كفاعله
وماقلت إلا الحق نتمنى أن يسعى الجميع لجمع الأعمال الحسنة وإعداد العدة لأستقبال هذا الشهر العظيم وأن يتمثل الأعداد فيما يرضى الله ورسوله
الأخ عبد الرحيم سعيد ...
كل عام وانت بخير وتصوم وتفطر على البركة والخبر بإذن الله .... آميين
نعم لقد اصبت كبد الحقيقة بكلام بسيط ومفهوم للعامة وتلك عادة أتنمى أن تنمحي من قلوب وأهواء الشباب ؟؟؟
بارك الله فيك وفي شباب المسلمين جميعاً
التعديل الأخير تم بواسطة abomazeen ; 10-09-2007 الساعة 04:38 AM سبب آخر: إضافة
السلام عليكم ورمضان كريم علينا وعليكم رمضان شهر توبه وغفران وهو شهر تتفتح فيه ابواب الجنان وتغلق ابواب النار ونسأل الله ان يستفيد فيه الناس بقرات القرآن والذكر والادعيه وانا عندي لكم هديه نتمني ان تنال رضاكم ولا تنسوني انا ومن ارسلها لي بصالح الدعاء خاصه في شهر رمضان المكرم الرجاء الضغط هنا
http://www.mislamih.com/mi/133.htm
الشكرابومازن علي مرورك ونقتسم هدية الاخ عمر مع بعض ونوزع منها للجميع
كتروا من الابتهات والدعاء تكونوا خميتوا الاجر
وعلينا أن نستقبل هذا الشهر الكريم بالعزيمة الصادقة على صيامه وقيامه إيمانا واحتسابا لا تقليدا وتبعية للآخرين , وأن تصوم جوارحنا عن الآثام من الكلام المحرم والنظر المحرم والاستماع المحرم والأكل والشرب المحرم لنفوز بالمغفرة والعتق من النار .
وعلينا أن نحافظ على آداب الصيام من تأخير السحور إلى آخر جزء من الليل وتعجيل الفطر إذا تحققنا غروب الشمس والزيادة في أعمال الخير وأن يقول الصائم إذا شتم "إني صائم" فلا يسب من سبه ولا يقابل السيئة بمثلها بل يقابلها بالكلمة التي هي أحسن ليتم صومه ويقبل عمله .
ويجب علينا الإخلاص لله عز وجل في صلاتنا وصيامنا وجميع أعمالنا فإن الله تعالى لا يقبل من العمل إلا ما كان صالحا وابتغي به وجهه , والعمل الصالح هو الخالص لله الموافق لسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
المفضلات