المكان حى المنيرة الوريف الظلال[
الزمان العام الماضى العطلة الصيفية
استيقظنا فى الفجرية ابو نزار وامه واحمد وزوجنه الطيبة وبت دبلوك ومحمد وحسن وحازم واميرة العسل وشخصى الضعيف
صلى بنا ابو نزار الفجر حاضرا وبدانافى برتكولات الشاى ,كان الجوربيعيا سرى والسماء تتوعدنا برحمات متواصلة من المطر , اقترحت عليه ان نتناول الشاى فى شارع لله عند السادسة صباحا , خرجنا كطيور القطا , شاى باللقيمات من يد ام نزار يقول وا غربتى
الجو رهيب بجعلك تتلفت تلفت القلب وبدأت السماء تضاحكنا برزاز المطر ثم انبهل المطر فتذكرت ابو الدرش مطر الحزن
عاود هطل جدد عزاب الارصفة
جرينا انا ومحمد وحسن وحازم واميرة واخذنا نرقص مثلما يرقص الجمايكيين وانهر المطر بغزارة واذداد رقيصنا يا مطرة صبى صبى والحاجة ام نزار انزعجت
يا ولد ادخل انت واولادك المطر بجيب الالتهاب
هذا عطاء الله المباشر يا حاجة فلن يصيبنا المرض
قال ابو نزار رضا ياهو ما بتغير من تلاتين سنة
ونحن فى عز الرقيص جاءت مجموعة من بنات الزاندى فى الطاشرات
الطاشرات سكر نبات واخذن يرقصن معنا
ادخل يا رضا واعقل دى كلام بت دبلوك
خلينى مع الجكس النضيف دة عليك الله
ادخل وسيبك من المراهقة المتاخرة
انا اصلا سمح والجكس بتكسر فينى
ختينا قرض
حتينا حت
ادخل يا ولد من المطر
الالتهابات
المراهقة المتاخرة
حتينا حت
الطاشرات سكر نبات
بنات الزاندى الجميلات
الضاربين الدنيا شبط
ادخل يا ولد
ما بخلى جنو رضا
فى مدينة جوبا
اجمل مدينة
جكس الزاندى يغسلن الخد بماء المطر
فينتفض الجسم
كراس القط عند الغسل
المفضلات