ما شد انتباهي أكثر من القصة هو ردودك الجميلةو الجميلة والتي تحمل من التهذيب أجمعه ومن سلاسة الكلمات اعمقها .تقديرك لكل من مر أو تأمل, اختيارك لأجزل العبارات لتقدير من قدر عملك ,مع أنك أهل لأن تقدر أعمالك وكلماتك لأنها من الروعة والسلاسة ماتجذب انتباه كل قارئ ,الا أنك من التهذيب والجمال والرقة ماجعلك تكن هذا القدر العجيب من التقدير لأصدقائك ومحبي كلماتك لك مني كل التحية.
الرائعةرحيق
الداخلة إلينا من أبواب متفرقة الجمال خوف السحر
لحروفى كثير نقص
أجد إكتماله فى مرور من أُناس جميلي المقام
وكبيرى المكان
أجد نفسى متأدباً حين يكون القادمون أكثر روعة مما أكتب
لم أشعر بنفسى أكتب شيئاً إلا حين ينطق أحدهم فى مقامى المتواضع
أحاول فى كل مرة نسج حروف من حرير فأجد نفسى لا أجيد ذلك الفن ... فآخذ نولى وأجلس بعيداً
بدونكم لن يستقيم ظل كلماتى رحيق
فعود قلمى أعوج
بكم
وبتشريفكم فرحى أرى فيه ألوان قوس قزح
وحلم الغد المُبهر
وطعم فاكهة الشتاء
كونى دوماً بكل الخير
وكل عام وأنتى فرح مقيم
وأعياد صباحية
وكل الأمنيات دوماً
أبق بعيدًا عن الناس الذين يحاولون أن يستهينوا بطموحاتك . الصغيرون يفعلون ذلك دائما , لكنّ العظيم فعلاً يجعلك تشعر أنك , أيضاّ , يمكن أن تصبح عظيما!
ماأروع ماكتبت وماروع ماخطي من كتابات لكن أجد اليوم أسلوب مميز في القصه بعد معوني جميل ، معاني عميقة وجميلة جدا يدل علي أنه كاتب بمعني الكلمه أتمني لك التقدم وأستمرار في الكتابه
سلام تعظيم يا عقبة..
قرأت القصة مرتى الأولى ولن أدعى فهمى لها 100% فهى تحتاج لقراءة أخرى ولربما أخرى تليها حتى أهضم ما أستطيع منها..
لمحت فى القصة اسلوب لمدرسة نادرا ما يرتادها الكتاب السودانيون وهى خليط من الفنتازيا والواقعية فى تركيبة فريدة إستعصت على بفهمهما ولا يقدر على إلتقاطها كليةا إلا من رحم ربى لذا أحتاج للقراءة مرة وربما مرات أخرى..
هناك العديد من الأدباء يتفوقون على أنفسهم وعلى عصرهم ولعلى أراك منهم إن استمررت فى القراءة والقراءة والكتابة..
عقبة قصة رائعة لفهمى الأولى لها وسأعود أقرأها نوبة أخرى فقد إستمتعت بتحدى الإسلوب الفكرى بها لفهمى وأنا رجل يعشق الإدهاش ولعمرى قد غمرت به الآن..
برغم تسكعى الكثير جدا بالعام وجدت أنى لم أقرأ هذه التحفة المستعصية والمتمنعة جمال فكر كاملا على وحمدت ربى أنى لم أقرءها سابقا فبلحظى أحتاج للإندهاش أكثر من بالأمس..
تعظيم سلام يا صاحبى..أستاذ العاقب مصباح..
طبعا يا العاقب ...انا فهمت العنوان كالكثيرين الذين سبقوني..
والذين ظنوا اننا نحن السودانين وخصوصا في المناسبات نتزين
وهذه الزينة يراها العديد من الناس..وفي ذلك حرمة كبيرة ...
من عند رسالتك الجميلة هذة ..
ممكن تكون برضو توعية الينا جميعا من ان لانعد انفسنا الا.. لازواجنا ...
الرائعة نخيل طيبة
كل عام وانتى بألف خير
فعلا نساءنا يفعلن ذلك
يهتممن بالظهور بمظهر جيد حتى بين النساء
و فى الذهاب للعزاء
وللضيوف الأغراب
ولكن نصيب زوجها يكون أسوأ
أتمنى أن لا يشتهى الزوج مجئ الأغراب
ولحظات العزاء حتى تتزين له
(( معتبرة الحالة واحدة مع زوجها))
وهنا المصيبة
لك المعزات النواضر نخيل طيبة
وكل الإحترام
أبق بعيدًا عن الناس الذين يحاولون أن يستهينوا بطموحاتك . الصغيرون يفعلون ذلك دائما , لكنّ العظيم فعلاً يجعلك تشعر أنك , أيضاّ , يمكن أن تصبح عظيما!
العاقب مصباح شكسبير ودمدني
كل تعابيري تستحي ان تصف ما قرأناه
وشيكسبير وكل ادباء العالم عرب وعجم يستحون امامك
الاديب الرائع دائماً اتحفتنا وادهشتنا بهذا القدر من الحبكة
والتفرد الغير مسبوق له
اشكرك جزيل الشكر
اسلام فرح
عيدك سعيد
أعاده الله عليك بالخير واليمن والبركات
وحقق كل أحلامك
وينك ما ظاهر
أتمنى أن لا يكون المساء وتداعيات حنينه قد أرهقتك
إسلام فرح
أعطيتنى الكثير ورب الكعبة
لم ولن أصل لواحد % من أدباء ودمدنى
دعك من العالم كله
أشكر مشاعرك الطيبة الصادقة
كل ما أبحث عنه رضا من يقرأ
والتطرق لفكرة جديدة
أن تقرأ أنت واعضاء منتدى ودمدنى لى فهذا كل المنى وغاية أحلامى
لك المحبة بلا حدود
شكرأ بحجم ذرات الرمل فى الكون
شكراُ فرح
أبق بعيدًا عن الناس الذين يحاولون أن يستهينوا بطموحاتك . الصغيرون يفعلون ذلك دائما , لكنّ العظيم فعلاً يجعلك تشعر أنك , أيضاّ , يمكن أن تصبح عظيما!
المفضلات