|
عضو فضي
Array
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النويري
الأخ عبد المنعم الموضوع أكثر من رائع وفيه من الجماليات أكثر فأكثر أنا شخصياً سوف أتحدث بكل شفافية سواء رضي البعض أم لم يرضى ولكن أيضاً في حدود الأدب والزوق فدعنا نناقش أولاً مسئلة المحسنات لدى المرأة السودانية وليس هجوماً على المراة السودانية ولكن نحن أدرى من غيرنا بنسائنا فإن ما ذكرته من (خمرة ودلكة وكبريت ) ولما كانت هذه المقبلات من مقدمات الجماع عند السودانيين خاصة لما لها في إعتقاد الكثيرين من سحر وإثارة الرغبات في الجماع إلا أخره فإننالا نجدها إلا في العروس يعني بعد الزواج بفترة يمكن أن لا تجدها في شريكة حياتك حتى فهذا عمل للمرأة السودانية يعد وقتي ليس إلا
ثانياً ليس كل الرجال السودانيين ممن يفضلون هذه االعطور البلدية إن جاز لنا التعبير فبعضهم يفضل عطور باريسية يعتقد أنها تحرك فيه دوافع جنسية سايكلوجية يراها من وجهة نظره هي سحر الجنس عنده وربما بالتعود تجد أن زوجته قد أعتادت عليها بل وأدمنتها وأصبحت تتعاطاها كلما دنت من الفراش
المرأة السودانية أكثر النساء وفق تقارير يمكن إستحضارها إذا لزم الأمر حباً للجنس ولكنها لا تعرف أن تمارس الجنس كما يجب بطبيعتها التي تربة عليها من خجل وأدب وإحترام مع أنها مع زوجها ولا أعمم هنا ولكن النسبة كبيرة جداً ولذلك تجد الرجل هو الذي يقوم بكل شيء بداية من القبل المقدمات للجماع إلا أخر مرحلة وهي مرحة وصول الأثنين إلا مرحلة الإستمتاع أو سموها كما تسموها
سؤال لكل زوجة سودانية لماذا يبداءالرجل بكل المقدمات الجنسية
أليس للمراة رغبة في الجنس كما للرجل بل وأشد وهل التربية والخجل سبب كافي لأن تكون محترمة في نظر زوجها إذا ما بادرت هي بذلك هنا تكمن المشكلة عندنا
في السودان عندنا جمال ولكن بكميات قليلة لا أقول نادرة و دي حقيقة ما نحاول نغش بعضنا أولاً تعداد السكان قليل وثانياً البيئة والتماذج العربي والأفريقي الموضوع طويل بتاع جمال السودانيات ولا نريد الخوض فيه وفي أيضاً جمال فريد من نوعه في السودان لكن هذا نادر جداً
ولي عودة مع أني بعد هذه المشاركة في رأي البعض قد أصبحت من الأن صعلوك ولكن لا يهمني ما دمت أنا واثق من أنني أكتب الواقع وأنا لست منزعجاً لما كتبته لكن الوضع هنا يختلف على كل قد يكون رأيي هذا مفيد للبعض في تصحيح بعض المفاهيم والنهي عن الخجل والخمول الذي يلازم الزوجة عند الفراش أو في المنزل خلال اليوم فلا ضير أن تطلب المرأة من زوجها ممارسة الجنس بمليون طريقة غير الطريقة السودانية التي يراها البعض غير مجدية وغير مغرية وتجعلك تحس بأنك أنت الذي يرغب في ذلك
إخوانى الأعزاء
عبدالمنعم ,,, النويرى
أحيانآ يضطر الطبيب لإستعمال المشارط للعلاج
لابد من ما ليس منه بدٌ ,,, تلمستم بعض الخلل ببواطن الإمور
وحاولتم الكشف عن المسكوت عنه ونتمنى أن ننعم بنقاش جاد
هادف ,,, يُعنى بقضايانا الحياتية ,,,
أخى عبدالمنعم
لا أرى حرجآ فى مناقشة الموضوع ,,,
بكل موضوعية للفائدة العامة ,,, فقضية الجمال أعتقد
بأنها مسألة نسبية قد تتفاوت من شخص لآخر ,,,
أما موضوع جازبية المرأة السودانية لغير الرجل السودانى
تتحكم فيها بعض المفاهيم والمدارك والحسيات
بجانب الجمال والجازبية هناك بعض الصفات الأخرى
التى يجب الأخذ بها فى الإعتبار كالأخلاق والعادات والمستوى
التعليمى والأسرة والتربية ,,, المرأة السودانية جازبةً لنا
كسودانيين لفهمنا لطبيعتها وإرتباطنا الوثيق بها كأم وأخت وزميلة
قد لانُميل كثيرآ للأجنبية مهما بلغت من درجات الجمال ,,, للزواج ,,
يمكن للتغزل أو المعاكسة أو الإطراء ليس إلا ,,,
وكذلك تكون نظرة الأجنبى للمرأة السودانية ,,,,
لا أنكر وجود بعض الزيجات الناجحة من أجنبيات ,,,
وكذلك لا أنكر وجود بعض الزيجات الناجحة من أجانب بسودانيات ,,,
المرأة السودانية جوهرة لا يعرف قيمتها إلا من يُعايشها عن قُرب ,,,
ليس هناك كمال على وجه الأرض إلا لله سبحانه وتعالى ,,,
وفى الختام تقبلوا صادق ودى وإحترامى ...
|
|
المفضلات