بسم الله الرحمن الرحيم
لكم مني الشكر 0 لتك الهامة شي من عندي في بعض قصاصات سابقة
في حضرة الوالدة تبقي الكلمة المعبرة عن القدر والقدرة في تناولها بعيدة المنال وبحجم المعبر عنة والمعبر تكون الكلمة ويكون قدرها ومقدورها وفي هذا المقام لا تتساوى القدرة بحجم القدر الذي يحمله كنف المقدر وانها لبصيص قدرة لمجتهد أجهده الجهد وكما يقال ( هذا جهدالمقل )
لكل منا قدره ومقدوره لو كان الانسان له حق إختيار قدره لما اخترت غير قدر احضان امي مهما كان العمر و اختلاف الزمان والمكان و احضان الماضي صدر الحاضر و وعاء المستقبل الكل منا له فيه حياه ومبرة تتسلسل عبر الوفاء في وعاء الكل له فيه نصيب من اخذ وعطاء بحب خالص فيه عطر الوفاء حياة نجسدها نعيشها ونعايشها ونحملها حقا لنا وعلينا وفي عنقي للوالدة قدر من وفاء و الوفاء في حقها لا يكون وفاء الا بالشكر والعمل عليه في جميع مرافي الحياة باقدار قدرها وايفاء حقها من خلال حياتنا اليومية وتحمل حقها قدرا مكتوب بوجودنا وايجادنا وما نحن الا بذرة تدل علي وجودها . و وجود البزرة يدل على بقاء الشجرة سماء ظلها فوق الرؤس وعند العيون و لكنه باليد بعيد و بعيد المنال مهما طالت اليد قصر المقام و انحنت القامة
مع التحية لكم 0
المفضلات