احمد عمر
كل سنة والجميع بالف خير ..
دون شعور وجد الواحد منا دموعه تنزل ( رغم انو الدنيا عيد )
بكي حميد و بكينا ..
بكي حميد شعراً ( وطنياً ) اصيلاً و ( هو وكلنا نري حال البلد اليوم )
بكي حميد ( مصطفي ) ذلك الرجل الوطن الذي حمل عناء
المرض وسافر شرقاً وغرباً ينشد راحة جسده المنهك
وإتكي علي سجادة الحزن النبيل وخلانا يبقي عندنا عشم في بكرة
باكر ضوَّااااااااااي
ويا بكرة الفرح يوماتي بيكاتل حزن الاطفال ..
هو حميد
وكانت هي :
نسرين النمر
حيث التألق والابداع المتدفق اينما وجدت هذه الجميلة
مع حميد ونسرين
ليت ذاك اللقاء الفريد إمتد لساعات أطول
فهل مابداخل حميد تكفيه هذه الساعات القلائل ؟ حتماً لا
كنت اتمناه ان يسترسل لنا و ( يسرح ) مع العم عبد الرحيم
وست الدار والزين ود حامد
ونورا
تلك التي جعلت الدموع تتساقط من كل من يعرف حميد
ومصطفي الانسان
هي دموع الفراق ياصاحب
هي دموع خلّفتها عشرة سنين خلت وبقيت ذكراها محفورة جوة الجوة
عليك الرحمة يامصطفي ( نم قرير العين )
حميد ربنا يديك طولة العمر , باقيلك ما ح نشبع منك ..
كل عام والجميع بالف خير ..
المفضلات