شكرا ليك ود الجنيد

[روبش]

كورة هزيمة وانتصار وكل شيء وارد فيها.. هذه هي مستوياتنا وهذه هي كورتنا كسودانيين، لم نتطور ولن نتطور اطلاقا ما دام الحقد وحب النفس وحب المناصب وعدم الاستفادة وعدم الاحترافيه عندنا يطغي على كل شيء في حياتنا...
المهم في الموضوع ما لفت انتباهي ذلك المشجع العظيم (ود الجنيد) ابن القبيلة الحمراء والذي حمل طبلته وأتى طائعا مختارا التشجيع كسوداني وليس كهلالي لكي يدافع عن سمعة السودان التي تهمه والتي بالتأكيد لا تهم مدنية ولا ود العمدة ولا ناصر دبيب الذي يدخل بالمناسبات ولا احمد علقم الذي نادر ما يدخل البيت الرياضي، واكيد الركب بتحرك بسرعة للتهكم والسخرية من خسارة الهلال الهلال السوداني الذي يحمل لواء السودان في المحافل الخارجية .. افرحوا افرحوا وزيدوا فرحكم لعلى السودان بفرحكم ينمو ويزدهر...
اخي ود الجنيد اقسم بالله العظيم لحظة مشاهدتي لك وسط جماهير الهلال ووقتها كان الهلال متأخرا بهدف حسيت بمعنى الوطنية وحسيت بمعنى حب الوطن عند بعض الناس ، لم افتكر لهزيمة الهلال مطلقا كل ما كنت افكر فيه هو هذا البطل السوداني ود الجنيد على شاكلة ودحبوبه
دمت اخي ود الجنيد ولك كل التحية والتقدير

اقول ::: لو بعض الاخوة في المنتدى له رقم جوال ود الجنيد الرجاء مدي به للحاجة الماسة له
مع شكري

[نزار حسن محمد]

روبش : سلمت يداك
والمعدن الاصيل لايصداء شكراً لك ولامثالك ود الجنيد

[مدنيّة]

يعني ياروبش
قصدك
الجندي دا ماقاعد يحسسك بمعني حب الوطن!!

[روبش]

روبش : سلمت يداك
والمعدن الاصيل لايصداء شكراً لك ولامثالك ود الجنيد

اديك العافيه الحبيب نزار .. حقيقة كانت صورة معبره جدا انستنا الهزيمة

[روبش]

يعني ياروبش
قصدك
الجندي دا ماقاعد يحسسك بمعني حب الوطن!!

اقول :: مبرووك ليك الوطنية

[روبش]

طلب يا مدنية ارجو شاكرا وبصفتك من القبيلة الحمراء مدى بهاتف ود الجنيد لو امكن

[moh_alnour]

و الله العظيم ثم و الله العظيم لم أتحسر على هزيمة الهلال يوم ما كما تحسرت أمس
فلم أزعل على هزيمة الهلال من مازيمبي بالأربعة و لم أزعل على هزيمة الهلال من أنيمبا بالثنائية
و لكن أمس زعلت جدا ًو ذلك بسبب المستوى الهزيل الذي جعل ضيوف الأستديو الرياضي
بقناة الجزيرة الرياضية يتهكمون على كرتنا و يُرددون بأستمرار أن هناك فااااارق شاسع بين الهلال و الترجي
و كل ذلك طبعا ً بالبارد ، فمستوى الهلال أمس لم يُتيح للرشيد المهدية ( أحد المستضافين أمس )
من الدفاع عن الهلال و عن سمعة الكرة السودانية بل تأكدنا جميعا ً بأن الهلال لم يكُن جدير بالتواجد مع هاؤلاء العمالقة
بل أحد التوانسة تنبأ و أكد بأن الترجي سيحرز هدف و في بداية المباراة و هذا ما حدث
و أمس وضح جليا ً الفارق بين كرة شمال أفريقيا و بين شرق و و سط القارة و وضح كذلك الفكر الكروي
الذي يتمتع به لاعبي شمال أفريقيا و المدربين الذين يجلبونهم و بين لاعبينا و مدربينا سواء كانوا وطنيين أم أجانب
و أمس أيضا ً تمنيت لو خرج الهلال من دور المجموعات على الأقل كان سيكون خروجه بشرف
و سيحفظ للكرة السودانية و للهلال ماء وجهه
ما حدث أمس يُذكرنا بكلاكيت مكرر لأخطاء لاعبينا و لإهتزاز ثقتهم بأنفسهم في مواجهة أندية شمال القارة
ما حدث أمس حدث و أنتهى و هي مباراة للذاكرة فقط و لكن ما نخشاه هو حدوث كارثة في تونس الخضراء
اللهم لا نسألك رد القضاء و لكن نسألك اللطف فيه
أقول : حتى البارشا أمس لم يكُن في مستواه