(ادينا ورقة ووقع عليها اكتب فيها انك متنازل عن الاولاد )!! كلام ما بشبه السودانيين لكن للاسف فى الفترة الاخيره اصبحنا نسمع ونرى العجائب ... يعنى اصبحنا فى زمن كل شى عادى وما فى مكان للاستغراب ... ويكفى ان هنالك دار للعجزة والمسنين فى الخرطوم ! واولادهم يعيشون مترفين داخل وخارج السودان ... ( كلما زيفوا بطلا قلت قلبى على وطنى )!...
الداير يعيش حياة زوجيه سعيده ( يهرب باولاده من القنبله الموقوته النسيبه ) ...
وبين الانفصال وترك الاولاد ... شوكة حوت !
أسال الله ان يعم التفاهم والحب كل البيوت ..
المفضلات