نفحاتي و لا (نفخات) أبواتك ي شيخ الشيخ.. كدي طالما الشيء بالشيء يذكر هاك الجاية دي ، و الغريق لسة قدام:_ بس قول ي لطيف،،،
# و كَمان دي مِسْيكينةٌ ، جاتْ كايسةً الجَنى دَخَلَتْ على أبُوْي الشَّيْخِ في خَلّوَتِهِ. وكان سليمَ النَّوايا ؛ طَلَع الراجِل بَريئاً براءةَ الذِّئْبِ مِنْ دَمِ ابنِ يَعْقوب. حَيْثُ فَتَحَ لَها الكِتابَ ، يَمِيناً و شِمالاً ، و لَمْ ُيوّفَّقْ في إيجادِ شَيْءٍ. غَيْرَ أنَّه غَفَلَ عَنْ وُجودِ ذِئْبٍ بَشَرِيٍّ، مُتَمَثِّلاً في أحَدِ أبْنائِهِ، أوْ حِيْرَانِهِ. جَالِساً يُرقِبُ المَوقِفَ عَنْ كَثَبٍ، تَحَسُّباً لِسُقُوطِ (كُلِّ فُوْلَةٍ مُسَوِّسَةٍ). فَناداها و هِيَ خارِجةٌ مِنْ عِنْدَ مُعَلِّمِهِ، بِخُفَيْ حُنَيْنٍ، تَكْسو أَساريرِها خَيبَةُ الأَمَلِ. و الذي نجح (الحُوارُ الغَلَبْ سِيْدُو)في بَعْثِهِ في نَفْسِهَا مُجَدَُداً، بطِريقَةٍ (قَضَاءِ وَطَر)ٍ خَاصَّةٍ، كان قَدْ دَّقَسَ فيهَا شَيْخُهُ. ثُمَّ لدى عَوْدَتِهَا بَعْدَ تِسْعَةِ أشْهُرٍ و تِسْعَةِ أيَّامٍ حُسُومَاً، تحمله(مع بياض البشارة +و أمامَ اندهاش شَيْخِهِ مسْتَنْكِراًَ أنْ" مَنْ أَيْنَ لَكَ بِهَذا يا بُنَيَّ؟!"جاوَبَهُ قائِلاً" يا أَبِتِ، ألَمْ تَسْمَعْ بِقَوْلِهِ تَعالى(فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ). ياخْ أنا فَتَّشْت الكِتابَ وَراكَ و لِقِيْتْ لَيْ شِوَيْفِع مَلْصُوق في آخر غلاف"، قُمْنا أدَيْناها ياهُ,,,,
أها شُفْتَ غايتو جنس كييييف بِاللَه؟!!!!!
/Aabersabeel
المفضلات