أستاذي القامة والذي أحس بآهة البركان تخرج من حرفه الصادق
أعلم بأنك تسجّل في حروف الوعد صبراً يستشف مواقف من أتوا
بصدق كلماتك تخرج المكلوم من ظلمات المقنّع والهموم ..
هنا تجسيد لحالات حلم تودّع الإبداع فيهم ؟؟
ليتهم يكونوا في غمضة الميعاد حلم ؟؟
في امتداد كلم المطروح ماعاد يحتمل الضياع
وحتما في عميق النفس هم في دنيانا يراع مانعشق والتمني
وأنهم ذلك الإيمان الذي يسكننا لبريق ذلكم الطموح السامي .
كنت هنا وكان الفرح أن يلاقي حرفي حرفك .
المفضلات