(1/90)
® يتحرشن و هن الشاكيات π√
{] متى نعبث بعذرية الأنوثة ؛
حتى نبعذق كرامتها شذر مذر{]
® للأمانة كنت أود تأجيل إدلائي بأشطان دلوي في بئر هذا المنشور إلى حين الفراغ من طرحي لبوست آخر ذي صلة و ارتباط، هو " تاءات تأنيث متحركة" لو لا أنه ظلتْ تستحدث لدينا حوادثات و دواع شتى للتعجيل بفنح هذا القملم الأن الآن و ليس غداً.
*****(((((+)))))*****
#إذاً، فنحن بصدد بوست ناري من العيار الثقيل، أنوه
أولاً إلى أنه سبق لي طرحه آنفاً غير مرة ، موسعا و بنفس العنوان و ذات العنفوان تقريباً ، تحت أكثر من واحد من أسمائي المنتشرة عبر الأسافير، و التي تؤول جميع حقوق ملكيتها الفكرية بنهاية المطاف حصرياً إلى لقب واحد، گان هو/ ود الحيشان التلاتة).
© علماً أن هناك حوش رابع رديف معروف حصرياً لدى خاصة الخاصة. هذا علماً أيضاً أنني مجرد (عابر و ابن سبيل) ، بلا مأوى و لا وطنٍ محددٍ؛ و ضالتي حكمة ، أينما و حيثما عثرت عليها فأنا أحق بها و أهلها؛ و راحلتي ضميرُ رفع متصلٌ و متحركٌ في الوقت ذاته ، في كل الاتجاهات لينطلقَ بي إلى حيثما و كلما لاحت لي أية ظاهرةٌ لا إنسانية نشاز، أو نمطٌ سلوكيٌّ غير لائقٍ.
∆ علينا أن نذكر فقط بوقفة لنا كانت كألفٍ أحمرَ،
مناصرة ل( تاءات التأنيث المتحركة ) لدرجة جعلت بعضاً من بني جلدتي ينظرون إليَّ بعين ريبةٍ عليلةٍكعميلٍ مزدوجٍ أو كصندوقٍ أسودَ سقط على رؤوسهم و هم يبحثون عن مخارجَ آمنةٍ للطوارئ! و ها نحن في المقابل نقف وقفة ك(شوكة حوت)ٍ في اللهاة، مناهضة لأية فئةٍ ناشزةٍ بين صفوف نونات نسوتنا في سوداننا هذا و في زماننا هذا.
¶ و في كنانتنا بعض القنا لا أخفي أن بعضه قد جلب إلينا كتاتيح الحجارة و الحصى من حيث ندري و لا ندري حين قذفنا بها الآخرين، بينما ربما نكون غفلنا عن بيوتنا المشيدة من زجاجٍ و خذفٍ . و ها أنا ذا أنفض عنها غبار الانزواء في خزانات المسكوت عنه في قيعان ذاكرةٍ خربةٍ مفقودةٍ، لكي ندفع بها هنا مجازفين بتجارب حظنا ثانيةً. و لا نتأمل من ورائها سوى ضوءاً أخضرَ لنأتي منها بالمزيد ، أو أحمرَ لنتوقف نهائياً وننصرف راشدين. و الأمر إليك قارئي العزيز فماذا أنت قائلٌ؟!
عــــــــــــــــــــــــــــــابـــــــــــــــــ ـــــر!
**********&&&&&**********
فَمَنْزِلِيَ الفَضَاءً و سًقْفُ بًيْتِي** سَمَاءُ الله أو كٌتًلُ السَّحَابِ
فأَنْـتَ إذا أردْتَ دخـلتَ بَيْتِي *** عَلَيَّ مُسَلِّمـاً من غَيْـرِ بـابِ
لأني لَمْ أجِدْ مصـراعَ بابٍ*** يَكُوْنُ من السَّحَـابِ إلى الترابِ
المفضلات