،
[}{]
® منذ أن ساق القدر خطانا إلى هنا ،جئنا بأشيائنا متواضعة جدن
و منزلقةً على جبين الخلطرة و بضاعتنا مزاجاةً كبليلة مباشر، و لا
ضبيحة مكاشر. لنبوحبها هنا تلقائية أنيقة في بساطتها. لنبثها هكذا
على.عواهنها، دافئةً و مبعثرة ؛ لكي نرى حقيقة الأشياء بگلا وجهيها،
رغم ما بينها گبعد المشرقين و المغربين ؛ فندير نخب كأس الرجاء من
نصفها المترع ألقا ؛ فعسانا و لعلنا نقدر نفك التكشيرة و نفر البسمة على
شفاه العابسين ؛ لگي نجمل للفرح ممشى ، فنصنع من فسايخ معاناتنا أحلى
شربات ، في جو أخواني حميم رحب و رطب ، بلا حساسبات أو تشنجات
أو انتفاخ أوداج. لعل ذلك يگون أسوة بأديب الواقعية الفائقة/تشارلز
ديگن حينما زعم أن عصارة عيون أدبه، ليست سوى ابناء شرعيين
تلقائيين ، خرجوا من رحم معاناته الذاتية.
(The Best Of My Works Are Spontaneously
Legitimate Children Of My Inner Hardships
ود ال ح ي ش ا ن ال ت ل ا ت ة
المفضلات