قالوا الشقي يلقي ( العضم في الفشفاش ) . . . فوزير التجارة العراقي لم يكفيه الحاله التي بها نحن في السودان وأصر بل ألح علي أن تكون سيرتنا ( الكعبه ) علي كل لسان. . . فالسيد /عبد الفلاح السوداني (وهذاإسمه ) متهم بجرائم (إباده) ماليه قدم علي قرارها إستقالته من الوزاره . . . بل هرب وقبض عليه في مطار بغداد وأعيدت طائرته. . .
والإعلام لا حديث له هذه الأيام غير فساد (السوداني) فساد (السوداني) . . . يعني ماااااا لقي ليهو إسم غيرده ! ! !؟ .
وكأن الهدف عبارة (السوداني) وزي ما قالوا (الشهره) متاعب . . . فشهرة إسم السوداني أكبر من فساد إستشري في جسد العراق الهزيل . . . وحقو وزارة الماليه تشتري من السوداني (إسمو) باي سعر .


رد مع اقتباس







المفضلات