لك الود والتقدير على هذه النفحات التي باتت هي المرفأ والسكينة عندما نتوقف لنقرأ ونستنهل من رحيق فاطمة السمحة أنه التجاذب والزكريات لوطن ظل في خوطرنا ينادى كلما مرّ به الطيف وما أحلى الطيف عندما يكون على أسلوب ودلال فاطمة السمحة بآهاتها ومناداتها .... سنظل ننهل ونستنشق منها ما أردنا ونواصل عشقاً فيها وتوعدنا بأن تواصل في تُنهِضنا من غيبوبة الغُربة والإبتعاد والعودة لإحضان فاطمة السمحة وكل آلامها
المفضلات