اوراق من محكمة

[محب]

قضية اغتصاب



المتهم ((..............)) جار للمجني عليــــة -
المتهم يبلغ من العمـــــر (( 19 عاما )) والمجتي عليــــة يبلغ من العمر (( 10 أعوام )) -
- خرج المجني عليـــة من مزلة ليلا للعب مع بعض أطفال الفريق جوار المنزل -
- إلتقي المتهم بالمجنـي عليــــــة وتحرش به وطلب منة أن يمارس معة اللوط فرفض المجني عليــــة
وقام المتهم بضرب المجني عليـــة علي ظهرة ورماة ارضـــا ثم قام بأغتصابة -
ودخل المجني عليـــــة في غيبوبة .
وبعد فترة قام وذهب الي أهلة وأخبرهم بما حصل لـــة -
وتم نقل المجني عليــــة الي المستشفي وثبت أنــة تعرض للاغتصاب -
وتعرض المجني علية لأصابات بليغة في الظهر مما أدي إلي فقدانة القدرة علي المشي
وفقدان القدرة علي التحكم في البول والبراز -
وتمت إحالة الاوراق للمحكمـــــة -
وأديـــن المتهم وحكم بالسجـــــن والتعويض للمجي عليـــــة
- الحكــــم - السجــــــــن (( 13 عاما )) لمخالفتة المادة (( 149 )) والمادة (( 139 - السراج العمد))
- الديـــــــة - مبلــــــغ (( 60 الف جنية ))
محكمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــة

[الجندي المجهول]

'طالما تعدي الجاني عمر 18 واصبح 19 عاما اقترح عقوبة الاعدام حتى يكون عظة وعبرة لغيره و13 سنة بسيطة جداً لانه باعتباره انتهي من المجني عليه (ولانه ليس لدينا التاهيل المناسب لهذه الحالات) وليس لدينا اخصائين اجتماعين يرجى منهم فالمجني عليه (مظلوم مظلوم) فالاجدى الاعدام في هذه الحالة حتى يساعيد توازنه بان يحس بانه قد تم انصافه

تخرمية : حتى لو كان سكران اتمنى ان يتم اعدامه وبعد كدا ما حا نشوف جريمة زي دي باذن الله ،،،

[ahmed algam]

لا حول ولاقوة الابالله




اللهم اشفي مجتمعنا السوداني من مثل هذة


الظواهر البشعة الدخيلة علي مجتمعنا

[خالد علونى]

ان كلمة اغتصاب تعنى استعمال العنف لإرغام شخص على فعل امر رغم ارادته . يلفت النظر أن المادة (7) من اتفاقية روما وسعت تعريف جريمة الاغتصاب في القانون الجنائي فشملت أفعال الاستعباد الجنسي والحمل القسري والبغاء فاصبح الاغتصاب وفقاً لهذا التعريف الموسع جريمة ضد الإنسانية ولكيما تثبت الجريمة وفقاً لهذا التعريف الموسع يتعين إثبات العناصر الاتية:-
*يعتدي الجاني علي جسد المجني عليه بإيلاج ذكره في فرج أو دبر المجني عليه.
*أن يتم الاعتداء الجنسي بالقوة أو بالتهديد أو الإكراه.


يعرًف الاغتصاب في القانون الجنائي السوداني علي انه جريمة زني ( الاتصال الجنسي بين رجل و امراة لا تربط بينهما علاقة زوج ) ، تجري دون موافقة احد الطرفين . و بما ان المرأة غير قادرة علي إثبات انها لم تكن موافقة علي هذا ، فأنها تصبح عرضة لاتهامها بجريمة الزنا لانها اعترفت بحدوث هذا الفعل خارج اطار الزواج .
تعاقب المراة الغير المتزوجة المدانة بجريمة الجلد 100 جلدة ، اما المرأة المتزوجة فتحكم بالإعدام رجماً لارتكابهما جريمة الزنا و رغم الحكم تغير لاحقاً لكنه دليل كافي علي إمكانية حدوثه.
في محاكمات جرائم الاغتصاب يطلب العديد من القضاة ان يشهد اربع شهود علي الفعل الجنسي .رجال يتمتعون بالأهلية ، و هو أمر يستحيل تحقيقه . بينما يقبل قضاة آخرون شهادة رجل واحد يقسم علي القران انه لم يقم بارتكاب جريمة الاغتصاب ، في حين ان المرأة تحرم من هذه الفرصة و لا يقبل أدائها القسم .
القانون الجنائي ل 1991

الباب الخامس عشر
جرائم العرض والآداب العامه والسمعة
الزنا
145- (1) يعد مرتكباً جريمة الزنا
(أ) كل رجل واطئ إمرأة دون رباط شرعي
(ب) كل إمراة مكنت رجلاً من وطئها دون رباط شرعي
(2) يتم الوطء بدخول الحشفة كلها أو ما يعادلها في القبل
(3) لا يعتبر النكاح المجمع على بطلانه رباطاً شرعياً
عقوبة الزنا
146- (1) من يرتكب جريمة الزنا يعاقب :
(أ) بالإعدام رجماً إذا كان محصناً
(ب) بالجلد مائة جلدة إذا كان غير محصن
(2) يجوز أن يعاقب غير المحصن ، الذكر ، بالإضافة إلى الجلد بالتغريب لمدة سنة
(3) يقصد الإحصان قيام الزوجية الصحيحة وقت إرتكاب الزنا ، على أن يكون قد تم فيها الدخول
(5) من يرتكب جريمة الزنا في الولايات الجنوبية ، يعاقب بالسجن مدة لا تجاوز سنة أو بالغرامة أو بالعقوبتين معاً ، فإذا كان الجاني متزوجاً فبالسجن مدة لا تجاوز ثلاث سنوات أو بالغرامة أو بالعقوبتين معاً
مسقطات عقوبة
147- تسقط عقوبة الزنا بأي من السببين الآتيين :-
(أ) إذا رجع الجاني عن إقراره قبل تنفيذ العقوبة وكانت الجريمة ثابتة بالإقرار وحده
(ب) إذا رجع الشهود عن شهادتهم بما ينقص نصاب الشهادة قبل تنفيذ العقوبة

اللواط
148- (1) يعد مرتكباً جريمة اللواط كل رجل أدخل حشفته أو ما يعادلها في دبر امرأة أو رجل آخر أو مكن رجلاً آخر من إدخال حشفته أو ما يعادلها في دبره
(2) (أ) من يرتكب جريمة اللواط يعاقب بالجلد مائة جلدة مائة جلده كما بجوز معاقبته بالسجن مدة لا تجاوز خمس سنوات
(ب) إذا أدين الجاني للمرة الثانية ، يعاقب بالجلد مائة جلدة وبالسجن مدة لا تجاوز خمس سنوات
(ج) إذا أدين الجاني للمرة الثالثة يعاقب بالإعدام أو بالسجن المؤيد
الإغتصاب
149 - (1) يعد مرتكباً جريمة الإغتصاب من يواقع شخصاً زنا أو لواطاً دون رضاه
(2) لا يعتد بالرضا إذا كان الجاني ذا قوامه أو سلطة على المجني عليه
(3) من يرتكب جريمة الإغتصاب يعاقب بالجلد مائة جلدة وبالسجن مدة لا تجاوز عشر سنوات ، ما لم يشكل الاغتصاب جريمة الزنا أو اللوط المعاقب عليها بالإعدام
مواقعة المحارم
150 – (1) يعد مرتكباً جريمة مواقعة المحارم من يرتكب جريمة الزنا أو اللواط أو الإغتصاب مع أحد أصوله أو فروعه أو أزواجهم أو مع أخيه أو أخته أو أولادهما أو عمه أو عمته أو خاله أو خالته
(2) من يرتكب جريمة مواقعة المحارم ، يعاقب بالعقوبة المقررة للجريمة التي يشكلها فعله ، ويعاقب ، في غير الجرائم المعاقب عليها بإلاعدام ، يعقوبة إضافية هي السجن مدة لا تجاوز خمس سنوات



الأفعال الفاحشة
151- (1) يعد مرتكباً جريمة الأفعال الفاحشة من يأتي فعلاً مخلاً بالحياء لدى شخص آخر أو يأتي ممارسة جنسية مع شخص آخر ، لا تبلغ درجة الزنا أو اللواط ، ويعاقب بالجلد بما لا يجاوز أربعين جلدة كما تجوز معاقبته بالسجن مدة لا تجاوز سنة أو بالغرامة
(2) إذا إرتكب جريمة الأفعال الفاحشة في مكان عام أو بغير رضا المجني عليه ، يعاقب الجاني بالجلد بما لا يجاوز ثمانين جلدة كما تجوز معاقبته بالسجن مدة لا تجاوز سنتين أو بالغرامة


‎ في محاكمات جرائم الاغتصاب يطلب العديد من القضاة ان يشهد اربع شهود علي الفعل الجنسي .رجال يتمتعون بالأهلية ، و هو أمر يستحيل تحقيقه . بينما يقبل قضاة آخرون شهادة رجل واحد يقسم علي القران انه لم يقم بارتكاب جريمة الاغتصاب ، في حين ان المرأة تحرم من هذه الفرصة و لا يقبل أدائها القسم

أما من وجهة نظري الخاصة فأنا أتفق مع الأخ الجندي في ضرورة أيقاع عقوبة الإعدام علي الجاني مادام قد بلغ سن التكليف حتى يكون الردع أقوي لكل من تحدثه نفسه بممارسة هذا الفعل المشين

لك خالص ودي

[صلاح ودالطاهر]

اتفق تماما مع الاخ الجندي المجهول ونسأل الله العفو والعافية وتنقية المجتمع من هذه الظواهر السالبة والموضوع بجد ظاهره خطيره

[moh_alnour]

من أمِنَ العقوبة أساء الأدب
في أعتقادي الشخصي أن كل العقوبات التي تم إنزالها على المتهمين في مثل هذه الجرائم لم تكُن رادعة
لذلك زادت هذه الجرائم في المجتمع بصورة مخيفة و أصبحت ظاهرة تستوجب إصدار تشريعات و عقوبات رادعة لمثل هاؤلاء الذئاب
فبغض النظر عن دوافع مثل هذه الجرائم و التي في أعتقادي الشخصي أن أسباب ظهورها تتمثل في بعض العوامل منها
الحالة الأقتصادية التي ألقت بظلالها على الشباب الذي يُعاني من البطالة و عدم المقدرة على الزواج
و كبح جماح تلك الطاقة المهولة التي تتوفر في هذه المرحلة العمرية في ظل ظهور مغريات كثيرة متمثلة في ظهور وسائل الإتصال و الميديا الحديثة
فالنت و القنوات الفضائية و الجوالات و الفلاش ميموري و اللاب توب جعلت هذه المغريات في متناول يد الشباب من الجنسين
كما أن الظروف الأقتصادية جعلت الأباء و الأمهات في حالة غياب تام عن متابعة سلوكيات أبنائهم
أيضا ً إنفتاح المجتمع السوداني على الآخر في الآونة الأخيرة و تدفق الأجانب و هجرة السودانيين أكسبتهم عادات و سلوكيات دخيلة لما تكون في أسلافهم
لا يسعنا في الأخر إلا أن نقول اللهم أحفظنا في مالنا و ديننا و أنفسنا و أهلينا و أحفظ فلذات أكبادنا من أمثال هاؤلاء الذئاب

[أبوريلان]

من أمِنَ العقوبة أساء الأدب
في أعتقادي الشخصي أن كل العقوبات التي تم إنزالها على المتهمين في مثل هذه الجرائم لم تكُن رادعة
لذلك زادت هذه الجرائم في المجتمع بصورة مخيفة و أصبحت ظاهرة تستوجب إصدار تشريعات و عقوبات رادعة لمثل هاؤلاء الذئاب
فبغض النظر عن دوافع مثل هذه الجرائم و التي في أعتقادي الشخصي أن أسباب ظهورها تتمثل في بعض العوامل منها
الحالة الأقتصادية التي ألقت بظلالها على الشباب الذي يُعاني من البطالة و عدم المقدرة على الزواج
و كبح جماح تلك الطاقة المهولة التي تتوفر في هذه المرحلة العمرية في ظل ظهور مغريات كثيرة متمثلة في ظهور وسائل الإتصال و الميديا الحديثة
فالنت و القنوات الفضائية و الجوالات و الفلاش ميموري و اللاب توب جعلت هذه المغريات في متناول يد الشباب من الجنسين
كما أن الظروف الأقتصادية جعلت الأباء و الأمهات في حالة غياب تام عن متابعة سلوكيات أبنائهم
أيضا ً إنفتاح المجتمع السوداني على الآخر في الآونة الأخيرة و تدفق الأجانب و هجرة السودانيين أكسبتهم عادات و سلوكيات دخيلة لما تكون في أسلافهم
لا يسعنا في الأخر إلا أن نقول اللهم أحفظنا في مالنا و ديننا و أنفسنا و أهلينا و أحفظ فلذات أكبادنا من أمثال هاؤلاء الذئاب





أتفق مع الأخ محمد النور تماماً .

[محمد الجزولى]

عزيزى محب
بجانب الفعل المشين الذى قام به الجانى فى حق المجنى عليه وصدور حكم المحكمه بمعاقبة الجانى يجب ان لا نغفل جانب مهم من جوانب هذه الجريمه وهو المجنى عليه ... جريمة الاغتصاب من الجرائم التى تترك اثارا خطيرا جدا فى المجنى عليه ولا يقتصر الامر على الضرر الجسدى فهو مقدور علية فى نظرى .. ولكن الجانب النفسى هو الذى يقع عليه الضرر الاكبر
فعادة ما تترك جريمة الاغتصاب عقد نفسيه خطيره جدا فى نفس المجنى عليه تكبر معه وربما تدمر حياته تدميرا كاملا فيشب وفى نفسه حقد دفين على المجتمع وربما اصبحت ممارسة اللواط فعل يمارسه ارضاءا لشىء فى نفسه او ربما معاقبة لذاته المحطمه
يجب ان نولى هذا الامر عناية فائقه حتى لا تمتد اثار هذه الجريمه الى المستقبل ...
وعموما لا ارى فى السودان اى اهتمام بهذا الجانب عكس الدول المتقدمه حيث توجد مصحات نفسيه ومدارس لمعالجة القصر الذين يتم اغتصابهم حتى يتعافوا تماما من اثار جريمة الاغتصاب
عادة ما تركز الناس على سلوك الجانى الخطير ونوع العقوبه التى تم انزالها به وينسون تماما الجانب الاخر وهو الاهم وهو جانب المجنى عليه ..

[ابووضاح]

خرج المجني عليـــة من منزله ليلا للعب مع بعض أطفال الفريق جوار المنزل -
- إلتقي المتهم بالمجنـي عليــــــة وتحرش به
?????????????????????????????????????????????????? ?????????????????
اين ولي الامر طفل يخرج من المنزل ليلاً دون علم اولياء الامور فماذا تتوقع!!!!!!!!
هل تتوقع ان ترعي الغنم مع الذئاب في زمننا هذا
لابد من العقاب الرادع للجاني والتوبيخ لولي الامر
واتفق مع الاخوان الجندي ومحمد النور

[بدر الدين محمد]

قضية اغتصاب



المتهم ((..............)) جار للمجني عليــــة -
المتهم يبلغ من العمـــــر (( 19 عاما )) والمجتي عليــــة يبلغ من العمر (( 10 أعوام )) -
- خرج المجني عليـــة من مزلة ليلا للعب مع بعض أطفال الفريق جوار المنزل -
- إلتقي المتهم بالمجنـي عليــــــة وتحرش به وطلب منة أن يمارس معة اللوط فرفض المجني عليــــة
وقام المتهم بضرب المجني عليـــة علي ظهرة ورماة ارضـــا ثم قام بأغتصابة -
ودخل المجني عليـــــة في غيبوبة .
وبعد فترة قام وذهب الي أهلة وأخبرهم بما حصل لـــة -
وتم نقل المجني عليــــة الي المستشفي وثبت أنــة تعرض للاغتصاب -
وتعرض المجني علية لأصابات بليغة في الظهر مما أدي إلي فقدانة القدرة علي المشي
وفقدان القدرة علي التحكم في البول والبراز -
وتمت إحالة الاوراق للمحكمـــــة -
وأديـــن المتهم وحكم بالسجـــــن والتعويض للمجي عليـــــة
- الحكــــم - السجــــــــن (( 13 عاما )) لمخالفتة المادة (( 149 )) والمادة (( 139 - السراج العمد))
- الديـــــــة - مبلــــــغ (( 60 الف جنية ))
محكمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــة

كلما طبقوا شئ من الشرع وجد معترضين
سموها قوانين سبتمبر
ازالة قوانين ...
التربية قبل التطبيق
الخ

قدس الإسلام الحياة البشرية، وصان حرمة النفوس،وجعل الإعتداء عليها أكبر الجرائم عند الله بعد الكفر به

تعالى.وقرر ذلك القرآن: ((أنه من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً))
هذه واحدة

والثانية الديوس ا
الذي يعين على افساد الشباب وهو من يقبل على اعراضه تجاوز المحازير التي حددها الشرع

فيطمع الذي في قلبه مرض .. ومرض القلوب هو مايؤدي الى ما ذهب اليه محب

وان التزمنا (1) الشرع (2) محاربة المفسدين في الارض بالقتل والنفي وقاصر و18 سنة ما هي الى قوانين وضعية
(3) يتجنب المسلم ان يكون ديوسا
وحينها سيخطو المجتمع اولى خطوات التعافي

[بت مارنجان]

لماذا لاتطبق عقوبة الاعدام !!!

لي عودة أخي محب ..

[النويري]

الأخ محب والمتداخلون مساكم الله بالخير والسرور

إن جرائم اللواط من الجرائم الخطيرة في كافة المجتمعات وعلى مر العصور كانت من أقبح الممارسات وثبت علمياً الأن أنها سبب رئيسي من أسباب إنتقال مرض الإيدز المرض الذي هدد العالم ولما كانت هذه العادات السيئة تمارس في مجتمعنا حتى تاريخه لم نجد رادع قوي من الجهات القانونية في الدولة وتطبيقها للنظام بالصورة المثلة مما جعل كثير من ضعاف النفوس ممارسة هذه الأفعال دون الإكتراث للعقوبات
أنا أتفق مع الأخ محمد الجزولي في جزئية الأثار النفسية لهذه الجريمة وتبعاتها حيث أننا لا نتمتلك جهات ومصحات نفسية ذات كفاءة عالية لمحو أثار أو التخفيف من هذا الفعل

مع خالص الشكر والتقدير

[zahid]

أبشع وأفظع وأحقر جريمة يمكن أن يرتكبها الانسان في حق اخيه الانسان هي جريمة الاغتصاب, كم من من دمار وكم من خراب جلبته على اناس بدون ادنى ذنب او جريرة سوى أن هناك وحش كاسر لم يستطع ان يكبح جماح شهواته ورغباته والنتيجة دمار شامل ليس على المفعول به فحسب ولكن على ابيه وامه واهل بيته جميعاً لأن الشعب السوداني لايرحم والعار يلاحق هذا الشخص وعائلته مدى الحياة. طبعاً انا مع كل من يقول بانزال اقسى واشد عقوبة على المجرم لأن الله تبارك وتعالى عاقب قوم لوط لهذا الفعل الشنيع وجعل سافل قريتهم عاليها ودمرها بمن فيها علما بأن قوم لوط كانوا يفعلون هذا الفعل بكامل رضاهم فمابالك بمن يفعل هذا الفعل بالقوة والتهديد .
لا نريد ان ننتظر حتى تقع هذه الافعال من ثم نطبق العقوبة يجب البحث والتقصى ورآء اسباب هذه الجريمة وهذا الفعل القبيح وأنا اعتقد أن من اسباب هذه الجريمة :
1. عدم مراقبة الله عز وجل وعدم الخوف منه سبحانه وتعالى .
2. القنوات الفضائية وما تبثه من فساد واثارة للغرائز والشهوات تخيلوا معي كم من فلم وكم من مسلسل وكم من فتاة عارية يمكن ان يكون شاهدها هذا الفاعل ودرجة الاثارة الجنسية التي وصل اليها قبل أن يمارس هذا الفعل القبيح . اقول لأولياء الامور اتقوى الله عز وجل في انفسكم واولادكم .

[محمد علي شقدي]

اخونا محب

كل الشباب

تاريخ هذه الجرائم بتاريخ وجود الانسان على الارض عقوبه الاعدام بالتاكيد لا يمكن ان تكون الحل كما قال بعض الشباب لتخفيف من هذه الجرائم يجب معالجه الاسباب اذكر بعضها

التربيه السليمه من خلال اسر مستقره وواعيه وتعليم فاعل و و جود القدوه الحسنه

- الاستفاد من طاقه الشباب فيما يفيدهم ويفيد المجتمع وبالتاكيد محاربه العطاله بكل انواعها

- تقويه الوازع الديني من خلال خطاب جاذب للشباب

[محمد الواثق]

عادة ما تركز الناس على سلوك الجانى الخطير ونوع العقوبه التى تم انزالها به وينسون تماما الجانب الاخر وهو الاهم وهو جانب المجنى عليه ..

اول اعجبني رد الأستاذ محمد الجزولي في هذة الجزئية
من الموضوع وهو جانب فعلاًَ مهم وجدير بالمناقشة

ولكن نذهب الي الأهم في القضية ونناقشها جزئية ثم جزئية
وما سنجيزة عننا كمجتمع يعبر عن نظرتنا للقضية بكل جوانبها

الجاني استحق العقوبة ولكنه في رائي الشخصي مخففة
فيجب مثل هذا ان يعاقب بالأعدام حدا وتعزيرا أيضا ً،فالمجرم المقدم على اغتصاب طفل بريء يجرد نفسه من المشاعر الإنسانية ليصبح وحشا بكل ما للكلمة من معنى ويشبع رغباته بطريقة تنافي الدين والأخلاق و بشكل يرفضه كل انسان ذو ضمير ليرضي شذوذه ورغباتة الجنسية و امراضه النفسية.

اعتقد انه المجني علية فقد الكثير ومشكلة حقيقية لا يجب التستر عليها وان كان قد اذدات حالات الأغتصاب بكل انواعها في الفترة الآخيرة بالسودان وخصوصاً الأطفال او القاصرين
فأنا اتفق مع من ذهب الي انزال اشد العقوبة بمثل هؤلاء المرضي
ولابد للشارع السوداني والمؤسسات الاجتماعية وذات الشان الالتفات الي مثل هذة الممارسات قليلاً
وتحدي عدم ظهورها في مجتمعنا التي هي فعلا ممارسات تثير الأشمئزاز ولا تقبل نهائياً ويجب ان تزال بلا رحمة .

[حاتم مرزوق]

قال تعالي (وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَالَمِينَ)

قال النبي صلي الله عليه وسلم ((كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، فالإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها، والولد راع في مال أبيه ومسؤول عن رعيته، والخادم راع في مال سيده ومسؤول عن رعيته، وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)).

الإخوة الأكارم
تحية من عند الله مباركة

لا شك أن للسلوكيات المنافية للطبيعة البشرية والأخلاق الإسلامية أسبابها ودوافعها فالجاني في هذه القضية مع جرمه العظيم فهو ضحية لإخطاء تربوية ومجتمعية وهي الدافع الرئيس الذي قاده لإرتكاب هذا الفعل الشنيع كما وأن المجني عليه أيضاً ضحية للإهمال التربوي والمجتمعي،إذن طرفي القضية مجنيٌ عليهم من قبل المجتمع المكون من الدولة والإسرة فلا الدولة قائمةٌ بدورها التوعوي ولا الأسرة قائمةٌ بدورها التربوي.

فإن كل مَن كان تحت نظر الوالي وولاياته.. أسرة أو شعب أو أمة، مطالب بالعدل فيهم والقيام بمصالحهم فإن وفّى حق الرعاية والنظر نال الحظ الأكبر من سلامة الدنيا ونعيم الآخرة.
وإن أخلّ بالحقوق التي استودعه الله إياها واستأمنه رعايتها وحفظها كان من حق كل فرد من أفراد الرعية أن يطالبه بها. فالحاكم وكل إليه شأن الأمة يدبر أمورها ويحفظ حقوقها، وهو مسؤول عن كل شيء فيها وعن كل فرد منها والدولة هي الأسرة الكبيرة وما حكامها وقادتها إلا رعاة مسؤولون عن سعادتها واستقرارها. فبقدر ما يشعر الحاكم بمسؤوليته تجاه رعيته بقدر ما تتوضح له سبل الخدمة العامة التي تقضي منه أن يضحي براحته وأنانيته والكثير من وقته ليؤديها على وجهها الأكمل، كما يجب أن تؤدى. هكذا فهم المسؤولية الرعيل الأول من المسلمين الأولين، فهموها حثاً لهم على العناية بشؤون رعيتهم والاهتمام بها، تفانياً في سبيل إسعادهم وتوفير الراحة والطمأنينة لمجتمعهم.. لأن المسؤولية في الإسلام أمانة، والحكم أمانة، والقضاء أمانة ولعل من أهم الأمانات قيام شرع الله في المجتمع المسلم تثقيفاً وتنويراً وتبصيراً وممارسة فمن نشأ علي الشريعة الإسلامية نشأ علي الإستقامة وطاعة الله ومجتمعنا السوداني مع فطرته السليمة وحبه للإسلام يحتاج الي توعية شاملة تؤطر لممارسة الدين بوعي ووفق ما شرع الله ورسوله لا نقص ولا زيادة بل تركيز علي كل ما ما من شأنه أن يؤسس لحياة منضبطة بضوابط الشرع.

فالجاني والمجني عليه وقعا ضحيةً للجهل الذي يعم المجتمع والثقة التي في غير محلها، والإهمال الإسري والمجتمعي في حق الطفولة البريئة جرمُ لا يغتفر لذلك إن فرض العقوبات الرادعة في حق الجناة تعتبر جزء من الحل وليس الحل كله فالحل بترجمة الأخلاق الإسلامية الي واقع في المجتمع أطفالاً ورجالاً ونساء فالمنهج موجود لكنه متروك.

الناحية الثانية أن مجتمعنا السوداني مجتمع غير واضح المعالم وغير صريح العبارة مع الأطفال والشباب خصوصاً في مرحلة المراهقة التي يمرون بها ، فلا أب يعي خطورة السن ولا أم تشرح بوضوح لأبنائها المحظورات والمحاذير الواجب تجنبها ويترك الأطفال في هذه المرحلة لمجهوداتهم الفردية وهم أحوج ما يكونون لناصح واعي قريب منهم يعي مرحلتهم السنية وخطورتها.

العقوبة لن تكون الحل الأمثل إلا عندما تتم عملية التبصير والتوعية فالوقاية خير من العلاج.

نسأل الله العلي القدير أن يحفظ ابناءنا وبناتنا وأهلنا من كل سؤ أنه هو الحفيظ.

[حاتم مرزوق]

تعود مجتمعنا أن ينتظر حدوث المصيبة ليشرع في الحل و الأوجب الشروع في الحل تفادياً لوقوع المصائب والمؤمن كيّس فطن يعقل أموره ثم يتوكل علي الله ولعلنا قد ناقشنا في بوست سابق جانياً من التغييرات التي طرأت علي المجتمع في الآونه الأخيرة وأهمها إنشغال أفراد المجتمع عن أهم النواحي التربوية كما وقد وإنشغلت الدولة في نفسها بسبب نفسها وكل ذلك نتيجة للحياد عن الدين فالعزة والمنعة والطمأنينة والرخاء والسعادة بالدين ومن طلبها بغير الدين أذله الله.

علي كل أفراد المجتمع تنشئة أطفالهم علي طاعة الله وإقامة الصلاة في وقتها فهي تنهي عن الفحشاء والمنكر وتعويد الأطفال عليها من أوجب واجبات الأسرة التربوية كما وأن توعية الأطفال والجلوس إليهم ومتابعتهم من أهم الأدوار المنوطة بالأبوين فبعد الأبوان عن الأطفال وإحتياجاتهم النفسية والتربوية من أخطر الأمور التي من شأنها أن تهدم بناء الأسرة، كما وعلي أجهزتنا الإعلامية تسليط الضؤ علي البرامج التوعوية والتثقيفية التي تهم الشباب وترك البرامج السخيفة التي تساعد علي تفكك المجتمع.
والحقيقة يعجب المشاهد لقنواتنا الفضائية وبرامجها التي تقدمها للمجتمع فهي فقيرة خالية من كل ماهو مفيد بائسة الي حد الكفاف فيما تقدم من علم وفائدة إلا برنامج أو إثنين من برامج تلفزيوننا القومي ناهيك عن القنوات الأخري التي لا تستحق أن نفرد لها سطراً واحداً في حديثنا هذا وأستثني جزئياً قناة الشروق لما فيها من جدية.

إن أمر الطفولة و الشباب من الأمور التي ينبني عليها مستقبل الأمة فالعناية بهاتين الشريحتين ينبغي أن تكون الشغل الشاغل للحكومات والأسر فلن يقوي بلد بغير شبابه فهم صناع المستقبل وهدر طاقاتهم تحت ظل الأشجار من ابشع ما يكون وفي تقديري الخاص نجاح الحكومة يقاس بإهتمامها بالطفولة والشباب.

[مايسة]

إن أمر الطفولة و الشباب من الأمور التي ينبني عليها مستقبل الأمة فالعناية بهاتين الشريحتين ينبغي أن تكون الشغل الشاغل للحكومات والأسر فلن يقوي بلد بغير شبابه فهم صناع المستقبل وهدر طاقاتهم تحت ظل الأشجار من ابشع ما يكون وفي تقديري الخاص نجاح الحكومة يقاس بإهتمامها بالطفولة والشباب.

لا حول ولا قوة الا بالله

كم قصة كل يوم تقريبا نقوم بسماعها - منها ما هو ابشع بمليون مرة - ونهايتها قتل المجني عليه من قبل الجاني

- اتفق تماما مع الاخ حاتم مرزوق في هذه الجزيئة

- على الاسر ان تكون اكثر وعيا واهتماما باطفالها وتوجيههم الاتجاه الديني السوي -

وتعليمهم كيفية تصرفهم وكيفية الدفاع عن نفسهم في حال تعرضهم لمثل هذه الافعال - وتوعتيهم توعية كاااملة شاااااااملة -

اللهم استرنا وارحمنا برحمتك يا الله

[عوض صقير]

قال تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) المائدة/33

شرع الله تعالى هو الاكمل والانسب .. ولكن اغلب الناس نبذت هذا الشرع واستحدثت سنن وقوانين وضعية لاتتناسب وبشاعة الفعل ..
وبسبب تعطيل شرع الله ظهر الفساد وذلك لعدم وجود القوانين الرادعة التى تستطيع رد المعتدين المفسدين ...

التحرش بالأطفال وتعرضهم للعنف والتهديد ومن ثم الأعتداء عليهم جنسياً تعتبر من أبشع الجرائم

ولا يتأتى الأمن والأمان فى المجتمع إلا بردع المجرمين بأقصى العقوبات ..

[مدنيّة]

من أمِنَ العقوبة أساء الأدب
في أعتقادي الشخصي أن كل العقوبات التي تم إنزالها على المتهمين في مثل هذه الجرائم لم تكُن رادعة
لذلك زادت هذه الجرائم في المجتمع بصورة مخيفة و أصبحت ظاهرة تستوجب إصدار تشريعات و عقوبات رادعة لمثل هاؤلاء الذئاب
فبغض النظر عن دوافع مثل هذه الجرائم و التي في أعتقادي الشخصي أن أسباب ظهورها تتمثل في بعض العوامل منها
الحالة الأقتصادية التي ألقت بظلالها على الشباب الذي يُعاني من البطالة و عدم المقدرة على الزواج
و كبح جماح تلك الطاقة المهولة التي تتوفر في هذه المرحلة العمرية في ظل ظهور مغريات كثيرة متمثلة في ظهور وسائل الإتصال و الميديا الحديثة
فالنت و القنوات الفضائية و الجوالات و الفلاش ميموري و اللاب توب جعلت هذه المغريات في متناول يد الشباب من الجنسين
كما أن الظروف الأقتصادية جعلت الأباء و الأمهات في حالة غياب تام عن متابعة سلوكيات أبنائهم
أيضا ً إنفتاح المجتمع السوداني على الآخر في الآونة الأخيرة و تدفق الأجانب و هجرة السودانيين أكسبتهم عادات و سلوكيات دخيلة لما تكون في أسلافهم
لا يسعنا في الأخر إلا أن نقول اللهم أحفظنا في مالنا و ديننا و أنفسنا و أهلينا و أحفظ فلذات أكبادنا من أمثال هاؤلاء الذئاب

مالقيت تعليق اكتر من كلام ود الجاك

[بت أم درمان]

أشكرك اخي محب على تنبيهي للموضوع دا
واعتذر لاني ما دخلت المنتدى من فترة
ح أقرأ الموضوع والمداخلات عشان اقدر أرد

تحياتي للجميع

[moh_alnour]

أتمنى أن يتم سن قانون شبيه بالقانون الوارد في هذا العنوان
( إخصاء مرتكبي جرائم الإغتصاب في بولندا )
الرابط
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnew...stration.shtml

[بت أم درمان]

مرة كدا قرأت عن عقوبات تنزل بمرتكبي جرائم الاغتصاب
ضد النساء او الاطفال
بس للأسف ما عندي نصوص اثبت بيها

بس عموما مرتكب جريمة الاغتصاب لازم يعاقب ويعذب قبل ان يعدم
ليكون عبرة لغيره وحتى يفكرو مليون مرة قبل ما يرتكبو جرائمهم

اعتقد ان العقوبات القرأتها
ان يرمى الجاني من اعلى مكان بالمدينة
او يربط داخل كيس ويركل بالارجل الى ان يموت
او يعدم بالخازوق
او يخصى كما تفضل محمد النور

اعتقد ان حكم المحكة بسجن الجاني 13 سنة والغرامة لا يكفي
هل الحكم يكفي لأعادة تأهيل المجني عليه نفسيا
سواء كان طفل او امرأة
طبعا الطفل ح يكبر بعقدة نفسية لا اظنها تفارقه
اما المراة فقدت سمعتها وشرفها ومكانتها داخل المجتمع

يعني بعد 13 سنة يخرج الجاني ويشاهده المسكين المجني عليه
يعيش حياته ويتمن ان يقتله الف مرة بدل المرة


لي ما يكون قضاءنا عادل لي ما تكون في قوانين شريعة عادلة
من القران والسنة

[ابو عبد الرحمن]

بسم الله الرحمن الرحيم
الشكر الجزيل اخي محب
الناظر الى حيثيات الجريمة ، والمتدبر للموضوع ، يجد ان هنالك مجموعة
من الضالعين في الموضوع ،،، اولا الحكومة وهي لها القدح المعلى ، ثانياً المجتمع
ثالثاً ، البيت والدعاة ،، ان الحكومة لم تراعي في السودان ما اوجبه الله عليها بتحكيم
شرع الله على الوجه الصحيح ،،، ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب،،، فبموت هذا
الفاعل ،،، يكون عبرة للمعتبرين، ويحي اطفال كثير ، والشريعة هي حكم الله في العباد
والله اعلم بمصالحهم من انفسهم والله عليم حكيم ،،، التقصير من جانب الدعاة ،، بتكثيف
البرامج والمحاضرات وبيان خطورة اللواط وعقوبتها ،،، وقد بينها الله في محكم التنزيل
وقصة قوم لوط فيها الكفاية ، فعندما قلبوا فطرة الله ، كان الجزاء من جنس العمل قلب
الله عليهم القرية من فوقهم ، يجب على المجتمع ان ينظر لمثل هؤلاء المجرمون على حقيقتهم
التي هم عليها ،،، لقد افسد هذا الفاعل على الطفل حياته ، وقد تكون آخرته معه كذلك ،،
والمجتمع لا يرحم والمجتمع السوداني كثير الكلام والتأويلات ،،،،،، والسلام

[مايسة]

قبل كم يوم تقريبا - تم تنفيذ حكم الاعدام على مرتكبي جريمة الاغتصاااب والقتل في حق الطفلة

شيمــــــــاء

بعد ارتكاااب الجريمة بسنتين -

يعني الحكم صدر بعد سنتين - انا ما عارفة هل القانون يأخذ كل هذا الوقت لتنفيذ العقوبة - ولا الحاااصل شنو


- قبل تقريبا ثلاث سنوات - رايت فلم اجنبي (لا استحضر اسمه للاسف ) - يتكلم عن العنصرية بين الامريكان البيض والسوود

فأحد هؤلاء السود تم اغتصاب ابنته - ولكنها لم تمت - وتقدم بشكوي - ويوم المحاكمة - جاء وعندما رأي مرتكبي الجريمة اختطف الرشاش من احد الشرطيين - وقام بقتل مرتكمبي الجريمة امام المحكمة -

وكل احداث الفلم تدور في تبرئية هذا الاسود من القتل -

وفي النهاية كان المحاااامي ابيض - قااام بالدفاع عنه امام هيئة المحلفين بطريقة معبرة جدا - وتم الحكم بالبراءة