الذكريات صادقة ونبيلة
ومهما تباعدنا ...
بنقول حليلة ..
يا حليلة ..
محزنة:
صديق عزيز لي ... طولت منه زمن ما قابلته .. لاقيتو مرة بالصدفة في مكان بعيد من الاماكن التي عشنا فيها الصداقة سلمت عليه واول شيء خطر ببالي كان عنده اخوه ظريف وخفيف الظل اي زول يلاقيه يشعر بالإلفة والحميمة فقمت سألته عن أخوه قال لي اتوفي انا كنت سعيد باللقيا حد السعادة فجأة ابدلت ملامحنا فكان موقف محزن من المواقف الحزينة القابلتني.
موقف مضحك:
مرة وانا ماشي في السوق العربي لاقاني واحد وقفني وسلم علي سلام كتيير بالاحضان وانا بيني وبين نفسي بقيت افكر يا ربي الزول دة منو وفي نص تفكيري قام سألني ليك قال لي شكلك ما عرفتني
قلت ليه لا
قال لي ولا انا ومشى عدييييل بي دربو خلاني واقف مندهش
موقف جاد:
دة اظنو موقف الحصاحيصا
بالغتي يا بت السلطان حسي دة اجيبو ليك من وين وانا ما شغال
موقف جميل:
مرة كنت راكب مواصلات الدرجة جاي من المدرسة وقاشر آخر قشرة لكن المشكلة في جيبي كان في فت اتنين جنيه وقاعد في مقعد النص فجأة وبدون مقدمات اشوف ليك جنبي بت خالتي ومعاها صاحباتها سلمت علي ومعاها صاحباتها برضو زي خمسة بنات .. واخوك طبعاً عرقت وبقيت افكر في التخارجني شنو .. والكمساري بدا يطقطق بس واحد ثبتوا ليك قال ليهو احسب الركاب كم قام حسبهم صاحبنا دفع للدفار كلو فكان موقف جميل منو
موقف صعب:
مرة جاي من الجامعة ومعاي زميلاتي فجأة برضو وبدون مقدمات ظهر مجنون شايل عصاية ماااكنة وعامل رعب في الشارع العام .. وانا طبعاً معاي جكس اصلو الجكس بودي في 60 داهية قمت عملت فيها الاسد النتر الناس كلها شتت من المجنون الا انا ... لكن الساعة النزل ليك العصاية في ضهري يادوب الوقت داك عرفت قيمة الاسودية جد جد لا عرفت اضارب المجنون ولا عرفت احك الضربة فكان
موقف صعب ..
بت السلطان مرحبتين حبابك الف
ونورتي المنتدي
معليش لو كترنا من المواقف باقى الواحد فينا عامل زي الكمساري
المفضلات