وكان اللقاء ...
التاريخ السبت الموافق 10/فبرائر 2007 ..الزمن عند الساعه الواحده ظهرا المكان مدينة دبى
رررررن جرس هاتفى المتصل يعرفنى حق المعرفه واصبح يتحدث معى حديث انسان يعرف كل كبيره وصغيره ..لم اتردد وقلت له اهلا بالحبيب مزونى والامارات نورت .. سالته انت وين.. فى اى مكان انا جايك عشان تتغدى معاى ونواصل الحديث اخبرنى بان الاخ ود المطامير حلف طلاق هو الان تحرك من الجزيره التى يعمل بها وتبعد حوالى 500 كيلو من دبى وهو فى طريقه الى دبى ..اتصلت على ود المطامير واخبرته العمايل دى بتاعتنا نحن الجعلين انت يالمطرطش داير تقطع المسافه دى كلها عشان تسلم على مزونى وحالته ده من الجنس الخشن ولو كان من الجنس الناعم كنت عملت شنوه ... ولكن صدقونى اخوتى ... هناك رجالا تعجز الكلمات عن وصفهم .. وهذا ود المطامير يتسيد قائمة هؤلا الرجال.. اتصلت على الزعيم زول فرده ولذى كعادته لم يقصر وعبر كبانيته العجيبه والتى يجمع به كل الاعضاء تم الاتصال بالاخ المسافر والاخ ود المطامير والاخت ابنوسه وشخصى وبداء الحديث بين كل الاخوه والكل يحاول الحديث مع ضيفنا الغالى مزونى ... ونور العيون حالفه الا نمشى ليها فى راس الخيمه
وكان اللقاء ...طبعا ود المطامير ..ذهب لمزونى عند نقطه معينه بدبى بعد ماسل روحنا عشان اصل لهذه النقطه
واتفقنا على ان نتقابل بالمطار ...وبالفعل (( وسبحان الله )) تعرفنا ..وكان العناق .. وقلنا كدى جلسنا
وبدات الونسه وتسمع الضحك من كل مكان ...
وللحديث بقيه...ولا اقول لكم ياودالمطامير كمل الحديث... ومزونى ..ح يكمل من السودان ...
المفضلات