لكل من زكرياتة التي لا تفارقة لا وهي زكريات الطفولة :
زمن الجهل - وشد الحبل وعامود الكهرباء وشليل وين راح
والفات الفات
في ليلو
سبع لفات
وام تفة وقعت في البير
نجتمع بكل براءة وطهر وليس في قلب الواحد منا شي من الهم لامشاكل
لاشي سوي اللعب والمرح
ونظل ليلنا كلة ( مساسكة -دخل الميس - قبضتو)
وامهاتنا وجاراتنا وخالاتنا في غضب الله ( ياولد بتقرصك نصيبة -ياولد بتطعنك شوكة
يا ولد بتجرحك قذاذة ( ابقوا لاجوة)
تنط ( خالتي سلوي) لافحا توبا والغافل بياخذ هبدة هبدتين بالنعال والباقي هو جاري
في الضهر في الراس المهم بتاكلا وماشي ( الكلب انبح والجمل ماشي)
والبتكتر كلاما عارفانا ( ولا جدعناها بالحجار - ولا طلقنا ليهم حمارن-ولا قدينا الزير)
ومشوا الصباح اشتكونا في طابور الصباح ( بطح كل واحد عشرة 15 المهم تاخذ بكيتك
والليل كانو بالنهار ما حصل شي .
ويم ذهبنا الجروف ( مزارع بعد ما البحر انزل ) وكسرنا التل ( شوك تسور بة المزرعة)
ودخلنا علي بطيخ عمنا ( الامين ) كلما كسرنا واحدة لقيناها بيضاء نكسر التانية امكن تكون حمراء كسرنا شي كتير ولا واحدة حمراء مافي ( هو ما نضج زمنوا لسة باقي علية شهور)
وزرونا في الجرف سيد الجرف اولاد الكلب الليلة بي وين بتمرقوا مني والجري صوف البمسكوا بهرسوا) اصبروا النمش علي ابواتكم وبالليل من المغرب (تدمدم ) وعمك الحاج
(الامين) شايل خرجوا ملان بطيخ مكسر شوف ولدك وود فلان سوا شنو؛ ونهزونا من النوم
( اصلا ما نايمن لكن حركات )واليوم داكفي غضب الله صوت نيم مصلح وهاك يالجلد تسمع جو
وتسع جاي وتسمع واي ويابة كفاي
وباقي الكلام جاي
المفضلات