ما اروعك ياسودان

[Qusai Syd-Ahmed]

منقول
قام أحد موظفي وزارة العمل بتوزيع استبيان كتب فيه
من هي أفضل جاليه مقيمه بالامارات ومن هي الأسوء بنظرك
ارسل الباحث النتائج على ايميلات المشاركين في الاستبيان
وقد كان الشعب السوداني قد حصل على نسبة 98.34%
من اعجاب الاماراتيين
تليها الجنسية الفلبينيه بـ 76%
أما عن الأسوء فكان
الهنود و البنقاليين ووصلت الى 99.13%
متبوعه بوابل من الشتائم والمطالبات بايقاف استقدامهم


--
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

[عاشقة الهلال]

والله شي حلو لكن لو عملو الاستبيان في المملكة اكيد حأختارونا
من اسوا الجاليات للاسف الشديد في بعض الافراد اسأوا للسودان
ومشكور,,,,,,,,,,
عاشقة الهلال

[حافظ الليبى]

منقول
قام أحد موظفي وزارة العمل بتوزيع استبيان كتب فيه
من هي أفضل جاليه مقيمه بالامارات ومن هي الأسوء بنظرك
ارسل الباحث النتائج على ايميلات المشاركين في الاستبيان
وقد كان الشعب السوداني قد حصل على نسبة 98.34%
من اعجاب الاماراتيين
تليها الجنسية الفلبينيه بـ 76%
أما عن الأسوء فكان
الهنود و البنقاليين ووصلت الى 99.13%
متبوعه بوابل من الشتائم والمطالبات بايقاف استقدامهم


--
سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم

الخوف من الجاليه السودانيه فى السعوديعه

[samar_taha]

نسأل الله أن نظل دوماً حاملين وجه السودان المشرق أينما ذهبنا
نسير بين الاخرين في بلاد الغربة بأخلاقنا الحميدة وقلوبنا الطيبة وكرمنا الفياض

[صلاح الدين محمد]

والله ده حال السودانين اينما وجدوا

في الامارات في السعودية في امريكا

يا هو السوداني بي كرمو وبي شهامتو

وبي اصالتو

[عماد عبدالشكور]

دا السودان يا هو دا السودان

[حاتم مرزوق]

اثلج صدري هذا الخبر ولكني لم استغربه لشعب اراهن علي انه من افضل شعوب الدنيا في حسن الخلق والأدب.

[عمر سعيد]

والله شي حلو لكن لو عملو الاستبيان في المملكة اكيد حأختارونا
من اسوا الجاليات للاسف الشديد في بعض الافراد اسأوا للسودان
ومشكور,,,,,,,,,,
عاشقة الهلال

أذكر أن سعادة المستشار مرتضى العركي ، قد هيأ لنا اجتماعاً بصاحب السمو الملكي الأمير / مشعل بن عبد العزيز ، وكنا وفداً يمثل الجمعية ، شارك معنا فيه مشكوراً سعادة نائب السفير السابق الأستاذ / سليمان عبد التواب .. وكان معنا إلى جانب الأخ مرتضي ، بروفسير عوض أبوزيد .. والأخ صديق الطيب علي .. والأخ مدني عباس يسن .. والأخ حاتم فتحي مرزوق ، وسبب الزيارة لسموه حاجة مستشفى ودمدني لجهاز ( لتفتت حصوة الكلى ) ... وأذكر أن هذا الاجتماع الذي كان من المؤمل أن يكون لنصف ساعة أمتد لأربعة ساعات كاملة ... خلال الساعات الأربعة هذه كان سموه هو المتحدث الرئيس ... الموضوع الذي جيئنا من أجله لم يستغرق من وقته سوى خمس أو عشرة دقائق ... أما جل الوقت المتبقي كان هو حديث الإعجاب من سموه بالسودانيين ... وبأمانتهم ... وذكر لنا أن بعضهم ظل يعمل في خدمته لما يناهز الأربعين عاماً ، لم يفقد خلالها ولا حتى ( قُطرة ) ... وعقد سموه ـ حفظه الله ـ مقارنة بينهم وشعب عربي شقيق فذكر أنه سبق له أن اشترى فيلا بمدينة ساحلية بذلك البلد ، وغاب عنها لعام ، وعند سفره إلى هناك وجد أنها بيعت خلال تلك المدة القصيرة أربعة مرات .

قصدت من إيراد هذه الواقعة الطويلة للإشارة إلى أن السوداني يظل متميزاً بمعدنه الأصيل .. وسيرته العطرة .... وأدبه العظيم ... وأخلاقه الكريمة ، ونفسـه الطيبة ، وخصاله الحميدة ... وبساطته ... وبأمانته ... لا يوجد سوداني أمارات .. وسوداني سعودية ، فالسوداني هو السوداني في الأمارات أو استراليا .... جلهم أشترى الباقي بالفاني ، كل همهم تقديم الخير للناس .. وسعادتهم في خدمة غيرهم ، شرفاء شامخون يحبون أن يعطوا قبل أن يأخذوا ولا يقبلوا أكثر من حقهم ، ضربوا أروع الأمثال في التكافل والتعاضد وتظل سمعة السودانيين هي .. هي مثال للخلق القويم والاستقامة والأمانة ... وقد شكل السودانيين في كل مكان حطوا رحالهم فيه ظاهرة إنسانية فريدة وسحابة معطاء تبعث الهدوء والصفاء والمحبة والوفاء ... ولا يكاد يمر يوم إلا وتسمع لفتة إنسانية هنا أو هناك .. تؤكد أن السوداني معدنه أصيل ... وليس له شبيه . وازدادت قناعاتي بذلك بعد الاغتراب .

أقول ذلك وأنا أعلم تمام العلم أننـا لســنا شعباً من الملائكة .... ولكننـا شأننا ، شأن الشعوب الأخرى ، فينا الصالح وفينـا الطالح ... وحتى هؤلاء الذين تتحدث عنهم فهم رغم كثرتهم في الآونة الأخيرة إلاَّ أنهم لا يشكلون رقماً يذكر مقارنةً بالجاليات الأخرى ... وأعلم تمام العلم سمعت أحياء ( الكرتينة .. وغليل .. وبترومين ) ولكن جل هؤلاء من غرب أفريقيا .. وأحباش وارتريين ، ومصيبتنـا الكبرى مع هؤلاء هو الثوب الذي صار لباسهم ... والبعض من العرب بل حتى من السودانيين لأ يستطيع التمييز حين يراه بين ( التشادية والسودانية ) ، وهو أمر يؤسف له حقيقةً .

[جيفارا]

أذكر أن سعادة المستشار مرتضى العركي ، قد هيأ لنا اجتماعاً بصاحب السمو الملكي الأمير / مشعل بن عبد العزيز ، وكنا وفداً يمثل الجمعية ، شارك معنا فيه مشكوراً سعادة نائب السفير السابق الأستاذ / سليمان عبد التواب .. وكان معنا إلى جانب الأخ مرتضي ، بروفسير عوض أبوزيد .. والأخ صديق الطيب علي .. والأخ مدني عباس يسن .. والأخ حاتم فتحي مرزوق ، وسبب الزيارة لسموه حاجة مستشفى ودمدني لجهاز ( لتفتت حصوة الكلى ) ... وأذكر أن هذا الاجتماع الذي كان من المؤمل أن يكون لنصف ساعة أمتد لأربعة ساعات كاملة ... خلال الساعات الأربعة هذه كان سموه هو المتحدث الرئيس ... الموضوع الذي جيئنا من أجله لم يستغرق من وقته سوى خمس أو عشرة دقائق ... أما جل الوقت المتبقي كان هو حديث الإعجاب من سموه بالسودانيين ... وبأمانتهم ... وذكر لنا أن بعضهم ظل يعمل في خدمته لما يناهز الأربعين عاماً ، لم يفقد خلالها ولا حتى ( قُطرة ) ... وعقد سموه ـ حفظه الله ـ مقارنة بينهم وشعب عربي شقيق فذكر أنه سبق له أن اشترى فيلا بمدينة ساحلية بذلك البلد ، وغاب عنها لعام ، وعند سفره إلى هناك وجد أنها بيعت خلال تلك المدة القصيرة أربعة مرات .

قصدت من إيراد هذه الواقعة الطويلة للإشارة إلى أن السوداني يظل متميزاً بمعدنه الأصيل .. وسيرته العطرة .... وأدبه العظيم ... وأخلاقه الكريمة ، ونفسـه الطيبة ، وخصاله الحميدة ... وبساطته ... وبأمانته ... لا يوجد سوداني أمارات .. وسوداني سعودية ، فالسوداني هو السوداني في الأمارات أو استراليا .... جلهم أشترى الباقي بالفاني ، كل همهم تقديم الخير للناس .. وسعادتهم في خدمة غيرهم ، شرفاء شامخون يحبون أن يعطوا قبل أن يأخذوا ولا يقبلوا أكثر من حقهم ، ضربوا أروع الأمثال في التكافل والتعاضد وتظل سمعة السودانيين هي .. هي مثال للخلق القويم والاستقامة والأمانة ... وقد شكل السودانيين في كل مكان حطوا رحالهم فيه ظاهرة إنسانية فريدة وسحابة معطاء تبعث الهدوء والصفاء والمحبة والوفاء ... ولا يكاد يمر يوم إلا وتسمع لفتة إنسانية هنا أو هناك .. تؤكد أن السوداني معدنه أصيل ... وليس له شبيه . وازدادت قناعاتي بذلك بعد الاغتراب .

أقول ذلك وأنا أعلم تمام العلم أننـا لســنا شعباً من الملائكة .... ولكننـا شأننا ، شأن الشعوب الأخرى ، فينا الصالح وفينـا الطالح ... وحتى هؤلاء الذين تتحدث عنهم فهم رغم كثرتهم في الآونة الأخيرة إلاَّ أنهم لا يشكلون رقماً يذكر مقارنةً بالجاليات الأخرى ... وأعلم تمام العلم سمعت أحياء ( الكرتينة .. وغليل .. وبترومين ) ولكن جل هؤلاء من غرب أفريقيا .. وأحباش وارتريين ، ومصيبتنـا الكبرى مع هؤلاء هو الثوب الذي صار لباسهم ... والبعض من العرب بل حتى من السودانيين لأ يستطيع التمييز حين يراه بين ( التشادية والسودانية ) ، وهو أمر يؤسف له حقيقةً .

مشكور والله وربنا يحفظ بلدنا وبلاد جميع المسلمين