برغم الخصاصات التي أحيكت ضده من الجهات المعادية
إلا أنه ظل مثال لنكران الذات وقدّر مصلحة المنتدى
ووضعها أولاً وأخيراً . . . وترك منصبه وهو راضِ
كل الرضى لغيره . . بل ظل بيننا وأكد للجميع بأن
علاقته بنا كانت أصيلة وليس علاقة بين الرؤساء
والمرؤوسين .
وكان مختلفاً عن غيره ، فغيره لم نراهم منذ
توليهم مثل هذه المناصب ولم نسمع صوتهم . .
بل كانوا أفضل بكثير قبل ما يسمى ب ( الإشراف )
ألا قاتل الله الإشراف هذا.
( إن إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية )
المفضلات