يحكى في قديم الزمان ان هنالك طالب في مدرسة الاميرية اسمه (مهدي ابراهيم) يدرس بتلك المدرسة عام 1984م وطبعا كان معروف عن مدرسة الاميرية ذلك الانضباط في كل النواحي وكانت مثال في كل شي زيها زي الجيش ، ولسوء حظ صديقنا مهدي ابراهيم انه كان بالفصل بـ 3/ فاروق ووقعت منه علبة الهندسة ( واصدرت ) صوت مزعج ونزل للارض ليرفعها فما كان من الاستاذ إلا ان اعطى ( مهدي ابراهيم ) ام دلدوم وبسرعة البرق خرج مهدي من الفصل باتجاه الاكشاك لوالده الذي حضر معه.. وكانت تلك اخر حصة لذلك المدرس بتلك المدرسة ..
------------
تخريمة
للمعلومية يعني لما حدثت هذه القصة ان كنت في سنة اولى ابتدائي بمدرسة الدرجة الابتدائية للاولاد .
مهدي ابراهيم يا ( حيدر قطامة )
يا استاذ رضا ( البركة ) الما درستو - اكان ختاها ليك عديل ( البركةالبقيتو نسايب )
بالعدم كان حرش ليك عصابة
المفضلات