من خلال متابعتي لهذا القسم من المنتدى وجدت الناس
على ثلاتة احوال :
1- ناس يعجبهم ان ينتصر فريقهم
ولا تكتمل الفرحة الا برؤية الند التقليدي في المرمطة
وهذا الغالب
2- ناس يتمنى فريقهم ان ينتصر ويتمنى
كذلك للآخر وقليل ما هم
3- ناس لا في العير ولا في النفير وياريتنا بحالهم
السؤال: الى متى تسيطر علينا هذه المجنونة وتسري
في دمانا
متى نتحرر من عبودية هلاريخ ونشاهد فقط للمتعة
المسألة دخلت اللحم الحي وصرنا نوالي من والاهم
ونعادي من عاداهم
اما رؤساء الاندية حالهم تفسرة الآية
(فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة)
المفضلات